قصة مشوقة لكن نهايتها فعلا حزينة وتعكس الطمع والجشع الذي أصبح يحول دون اختيار الزوج المناسب... بوركت أناملك أختي الكريمة. نتمنى عودة كل الطيور المهاجرة لبيتها.