عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-09-19, 11:19 رقم المشاركة : 4
فارس الليالي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فارس الليالي

 

إحصائية العضو









فارس الليالي غير متواجد حالياً


وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

افتراضي رد: مهدد بالإنقراض.....


ليمور



الليمور من الرئيسيات البدائية المعروفة ببروسيميانس prosimians اي ماقبل القردة. يعتبر هذا النوع من الرئيسيات بأنه الأصل الذي تتطورت منه القردة simians او ما يعرف بالرئيسيات العليا.


أصل تسمية ليمور جاء من الكلمة اللاتينية lemures و التي تعني "أرواح الليل" يعود ذلك على الأغلب لطبيعة الليمور الذي ينشط في الليل و لعيونه العاكسة.

يعيش الليمور بشكل طبيعي في جزيرة مدغشقر و بعض الجزر الصغيرة مثل جزر القمر حيث يعتقد بأن الإنسان قد جلبه. ساهم تكون جزيرة مدغشقر و التي انشقت عن أفريقيا إلى تكوين بيئة ملائمة لتطور اللموريات خالية من التنافس على الموارد الطبيعية مع الأنواع الأخرى التي تطورت لاحقا في أفريقيا و التي ساهمت في انقراض اللموريات خارج جزيرة مدغشقر.

هنالك نوعين من الحيوانات يطلق عليهما الليمور الطائر لكنهما لا يمتا بصلة لليموريات و لا حتى للرئيسيات.

وحيد القرن الأسود



حيوان ثديي من العائلة الكركدنية ورتبة ذوات الظلف الواحد يعيش في أفريقيا الشرقية حيث يألف المناطق المزروعة بالشجيرات والأراضي الجرداء والمناطق الحرجية المكشوفة. يبلغ طول رأسه وجسمه حوالي 370 سم، وارتفاع كتفه يصل إلى 1,5 متراً، ويزن 1360 كلغ، له رأس صغير نسبياً، بأذنين صغيرتين أيضاً، وله قرنان الأمامي يصل طوله إلى 135 سم وهو أطول من القرن الخلفي. شفته العليا مثلثة الشكل نظره ضعيف لكنه يتمتع بحاستي شم وسمع قويتين.
يعيش الذكر منعزلاً بينما تصطحب الأنثى صغيرها. ويحدد أقليمه قرب المياه لأنه يحب التمرغ في الماء كثيراً، وهو عدائي إذ يهاجم بدون سبب واضح. تلد الأنثى مرةً كل ثلاث سنوات تدوم فترة الحمل حوالي 18 شهراً تضع بعدها صغيراً واحداً في أغلب الأحيان.




دب قطبي




نوع من أنواع الدببة يتواجد في منطقة القطب الشمالي والاسكا وكندا وروسيا والنروج و جرينلاند و ما حولها ويعرف أيضا بالدب الأبيض أو الدب الشمالي .يعتبر الدب القطبي من الحيوانات المهددة بالإنقراض ، لا توجد إحصاءات دقيقة عن العدد الإجمالي للدببة القطبية في العالم ولكن البعض يقدر أعدادها بحوالي 22,000 - 25,000 ويعيش حوالي 60% منها في كندا .

للدب القطبي قدرة فائقة في تقدير الأعماق و المسافات ولديه حاسة شم قوية وبإمكانه الجري بسرعة تصل إلى 55 كم في الساعة ، كل هذه الصفات بالإضافة إلى اللون الأبيض لفروة الدب التي تمنح القدرة على التخفي فوق الثلج جعلت من الدب القطبي صيادا ماهرا . تعتبر الدببة القطبية من أكلة لحوم الحيوانات الضخمة كالفقمة، وهي مهيأة للعيش في بيئة جليدية ، حيث أن لديها خمسة مخالب طويلة ومنحنية تساعدها على عدم الإنزلاق ولها وسائد من الفراء في باطن القدم يساعد على تدفئة القدمين . يعد الدب القطبي من أمهر الدببة في مجال السباحة وهي أقل حجما من الدببة البنية الضخمة ولها رأس اصغر حجماً إلا ان عنقها أكثر طولاً وأقل سمكاً من معظم الانواع الاخرى .

اعتبر حاليا في الولايات المتحدة الأمريكية من الحيوانات المهددة بالانقراض وذلك بسبب انحسار موطنه بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري.هناك دراسات أجريت مؤخرا وأفادت بأن معدلات بقاء صغار الدببة القطبية على قيد الحياة انخفضت مقارنة بما كانت عليه قبل 20 عاما ويعزي الباحثون سبب انخفاض معدلات البقاء على قيد الحياة إلى ارتفاع درجة حرارة الأرض مما أدى إلى ذوبان أجزاء كبيرة من الكتل الجليدية قبالة سواحل شمال الاسكا مما قلص المساحة التي تبحث فيها الدببة عن الطعام عند حافة الكتل الجليدية. إستنادا إلى سيمور لاكسون من جامعة كوليدج لندن فإن سمك الجليد في القطب الشمالي تقلص بنحو 40% خلال الخمسين عاما الأخيرة يعتقد معظم علماء البيئة بأن تقلص سمك بحار الجليد تهدد بيئة الدب القطبي .

هناك أسماء عديدة للدب في اللغة العربية منها الفلحس وأبو جهينة وأبو قتادة، وجمع دب هو دببة ودباب وأدباب. ويطلق على انثاه الجهبر والجهيزة والدبة ، أما ولده فيسمى الجرو والديسم والهجرس في حين يسمى صوته السحيف والقهقاع. ويسمى بيت الدب الجحر . وفي الامثال العربية يضرب المثل في الدب في السمن والفطنة ويقال أسمى أو أفطن من دب.

تتزاوج الدبة القطبية كل 3 سنوات يقوم الذكر بترك الأنثى بعد التزاوج وتمضي الأم فترة الشتاء في بيتها الثلجي ، ترضع صغارها بحليب دسم جداً يساعدهم على الاحتفاظ بالدفء وعندما يصبح عمر الصغار 3 أشهر ، فإنهم يغادرون البيت الثلجي مع الأم لكي يتعلموا المهارات الجديدة ، و يظل الصغار مع الأم إلى أن تصبح أعمارهم حوالي 28 شهراً . تتفرق العائلة خلال الصيف الثاني بعد الولادة ، عندما تقوم الأم بترك صغارها ليواجهوا الحياة وحدهم .

في منتصف عام 2006 قام مستكشفان أميركيان ( لوني دوبري وأريلك لارسن) يقطع مسافة (1100) ميل سيرا على الأقدام، وباستخدام زورق خفيف عبر المحيط القطبي الشمالي لاختبار عمق وكثافة الجليد خلال الصيف بمهمة استمرت أشهر الصيف في القطب الشمالي، بهدف جمع معلومات عن موطن الدب القطبي الذي يعتبر ضحية لارتفاع درجة حرارة الأرض. أطلق المستكشفان على مخططهما أسم "'مشروع الجليد الرقيق 2006 إنقاذ الدب القطبي"' والذي بدآ في كندا، ثم إلى القطب الشمالي ثم إلى جرينلاند


غوريلا



من فصيلة القردة العليا وأكبرها حجما حيث يصل وزنها إلى أكثر من 500 كيلو غرام.

بينت الدراسات الحديثة بأن الغوريلا حيوان ينحو نحو الانطواء بعكس ما يشاع عنه بأنه من الحيوانات العدائية .

تتغذى الغوريلا على أوراق الأشجار وأوراق أشجار التوت خصوصا وكذلك تقتات على بعض أوراق النباتات الشوكية.

تعيش الغوريلا في مدينة رواندا في محميات ومستعمرات أعدت لها مخصوص للحفاظ عليها من الانقراض.


جربوع




الجربوع أو اليربوع (باللغة الإنجليزية: Jerboa) من القوارض الليلية التي تعيش في البراري الصحراوية ويتواجد في أغلب البلدان العربية ينشط في الليل للبحث عن طعامه . يبلغ طوله من 13 - 25 سم.


لونه بلون التربة الصحراوية التي تحيط به للتمويه اي بني باهت كلون الغزال الصحراوي على حين أن جزأه الاسفل ابيض، وهو يعيش في جحور يصل عمقها إلى 40 - 75 سم (لتخزين الغذاء) و 2 - 2,5 م (للبيات الصيفي). وتلد أنثاه فيها وترضع وتربي صغارها التي تكون مغمضة العين لمدة خمسة أسابيع إلى أن تعتمد على نفسها بعد حوالي تسعة أسابيع من ولادتها، وهي تلد ثلاث مرات بالسنة ومدة حملها حوالي خمسة وعشرين يوماً.

وأشيع أنواعه الجربوع المصري الصغير (Lesser Egyptian Jerboa - Jaculus jaculus) وهو من القوارض التي لا تشرب الماء وتعتمد على رطوبة النباتات والحبوب التي تتناولها, لذا فإن بولها يكون مركزا. ويمارس هذا النوع من القوارض نوع من البيات الصيفي في أشهر القيظ.

يتميز الجربوع بأرجله الخلفية القوية، والتي تمكنه من القفز لمسافات طويلة قد تصل إلى 3 أمتار عندما يسرع أثناء هروبه من المفترسين.

هناك ممن يصطاد الجرابيع لتناول لحمها القليل.

الإسم الإنجليزي للحيوان "jerboa" مشتق من اللفظ العربي للجربوع، أو الإسم العبري للحيوان نفسه "yarboa".

يعد الجربوع من قوارض الصحراء الجميلة فهو لطيف التكوين يشبه الفأر لكنه أطول منه رجلا وأذنا وشواربه الطويلة متجهة في جميع الاتجاهات وكأنها شوارب قط تساعده على استشعار الخطر... سريع الحركة يجرى بطريقة اقرب للقفز والوثب العالى كالكنغر وقد تصل قفزته إلى المتر ارتفاعا نظرا لمرونة رجليه وبهذه الصفة فهو من أسرع حيوانات الصحراء.

الجربوع يتمتع بالحس الاجتماعى حيث يستطيع أفراد المجموعة الواحدة التعرف على بعضهم بواسطة حاسة الشم عندما يكونون في حالة الاسر.

الجربوع يتميز بسرعة الحركة والجرى ليستطيع الهرب من اعدائه والتخلص منهم في أن يبتعد عن حجره مسافات طويلة ثم يعود اليه بعد زوال الخطر في الاتجاه المعاكس.

ذيله الطويل مستدير ملتف على بعضه يزيد طوله على طول جسمه وفى نهايته شعر كثيف أسود يستخدمه للتوازن عند القفز وتغيير اتجاه سيره مضيفة أن له رأسا ضخما اذا ما قورن بحجم جسمه وبعينين جانبيتين بارزتين تحيط بهما من الاعلى هالة بيضاء كما يمتلك حاستى شم وسمع حادتين لحمايته من الخطر اذ ان أذناه طويلتان وضيقتان إلى الاعلى تستجيبان للاصوات الحادة.

رجلى الجربوع قائلة انهما طويلتان وقويتان ويوجد في كل واحدة ثلاث اصابع فقط وينبت بين هذه الاصابع شعر طويل وكذلك اسفل القدمين فيكون لديه ما يشبه الوسادة التى تخفف عنه حدة ضربات قدميه حينما يقفز لمسافات طويلة.

واضافت ان يديه قصيرتان تنتهى كل واحدة بخمس اصابع وله اسنان في فكيه العلوى والسفلى.

يتغذى على جذور وبراعم النباتات الصغيرة والحبوب وبعض الحشرات ولا يشرب الماء اذ يحصل عليه عن طريق تناول النباتات الخضراء حيث يستطيع العيش دون شرب الماء لفترات طويلة واذا اراد شرب الماء فانه يغمس اطرافه الامامية ثم يقوم بلعقها بدلا من شرب الماء مباشرة.

ويعرف عن الجربوع انه يقضى معظم فترات النهار نائما في جحره حيث يقوم بحفر الجحر بأطرافه الامامية في التربة الرملية باتجاه انحدارى يصل عمقه من متر إلى مترين على هيئة ممرات متصلة بعضها ببعض.

وتضع أنثى الجربوع المسماة /الدعمول/مرتين في العام وتنجب من اثنين إلى أربعة ترضعهم وتحتضنهم عدة أسابيع والغريب أن صغار الجربوع يغادرون الجحر دون رجعة بعد بلوغهم.

يتبع









التوقيع

اللهم اجعلنا ممّن ندمُوا و تابُـــوا○◙◙○◙◙○◙◙○◙◙○◙◙◙○◙◙◙ و خشعُـــوا و أنابُــوا ۩

۩ و اجعلنا ممّن أطاعُــــوا و أجابُــوا ○◙◙○◙◙○◙◙○◙◙○◙◙◙○◙◙◙ و تتطهّـــرُوا و طابُـوا ۩

۩ و اجعلنا ممّن عملوا الصّالحــــات ○◙◙○◙◙○◙◙○◙◙○◙◙◙○◙◙◙ و سارعُوا بالخيـرات ۩

۩ و تسابقـــوا فى الطـّاعــــــــــات ○◙◙○◙◙○◙◙○◙◙○◙◙◙○◙◙◙ و فـــــازوا بالجنـّات ۩
آخر تعديل فطيمة الزهرة يوم 2011-12-15 في 16:37.
    رد مع اقتباس