سمع في المقهى أن الهلال ظهر...ذهب عند أهله أخبرهم بما سمع فرح الأطفال بما سمعوا..قبيل الفجر بساعة ونصف سمع الجميع من يوقظهم الى السحور جلست العائلة على المائدة تنتظر الاب ليشاركهم سحور أول يوم دخل فأخبرهم أنه أكل مع أصحابه في المقهى وطلب منهم التسحر دخل ونام ولم يستيقظ الا قبيل المغرب بنصف ساعة خرج الى جوار البيت، لم يجد بائع الكيف...فأفرغ أعصابه على طفل متشرد وجده قرب بيته دخل المنزل على آذان المغرب، دس يده في جيبه وجد سيجارة من الأمس أشعلها وقال: اللهم على....... رزقك أفطرت