الدوافع :


- اعتماد مبدأ التجديد المستمر والملاءمة الدائمة لمناهج التربية والتكوين والإيقاعات المدرسية وفقا لمتطلبات التطور المعرفي والمجتمعي.


- كسر الجمود الحالي وبعث روح جديدة في الحياة المدرسية تتسم بالنزوع نحو المبادرة والإبداع والبحث التربوي.


- الرفع من المردودية التعليمية داخل المؤسسة بالعمل بأسلوب التخصص


- تخليق الحياة المدرسية بجعل المؤسسة تؤثر في محيطها اجتماعيا وثقافيا وتربويا، وخلق جيل واع بحقوق وواجباته.


- رد الاعتبار للفصل الدراسي و استرجاع مكانته المحورية والخلاقة.


- الوعي بالزمن والوقت كقيمة أساسية في المدرسة وفي الحياة.


- اعتماد حلول تربوية تسمح بالعمل بإيقاعات متفاوتة تناسب مستوى المتعلمين ووتيرة التعلم لديهم بما يفيد في الرفع من المردود الداخلي للمؤسسة وفي ترشيد استعمال البنيات التحتية والتجهيزات التعليمية.


- تقوية القدرات المهنية لمختلف الهيئات




الهدف العام للمشروع

خلق مؤسسة حية تتأثر بمحيطها التربوي والثقافي والاجتماعي وتؤثر فيه، وتشاركية تتجاوز الأسلوب الفردي في التدريس والتدبير والتقويم إلى الأسلوب الجماعي التشاركي.


الأهداف الجزئية للمشروع


يرمي مشروع المؤسسة عموما إلى إيجاد تفاعل بين الأهداف المرسومة وطنيا والوضع المحلي ويرمي إلى بناء الاستراتيجيات الملائمة لبلوغ هذه الأهداف مع اخذ الواقع الميداني بعين الاعتبار وذلك ب:


فتح الأبواب أمام المبادرات الشخصية والجماعية بثقة وشجاعة وإيمان وتفاؤل، وأول هذه المبادرات تدبير الزمن المدرسي وفق مقاربة تخصصية.
لخلق مدرسة مفعمة بالحياة بفضل نهجها التربوي الذي يقوده المدير والأساتذة في استجابة للمتطلبات والمستجدات التربوية، وبتأطير من الجهات المعنية بالشان التربوي
تعتمد أسلوبا للعمل تكوين فرق تخصصية محدودة المهام.
- إتاحة الفرصة للمتعلمين لاكتساب المعارف والمهارات إللا أقصى حد تسمح به قدراتهم العقلية وواقعهم الاجتماعي
- جعل المؤسسة فاعلة ومتجاوبة محيطها المحلي والجهوي والوطني.
خلق جيل واع بما يجب عليه اتجاه نفسه وأسرته
خلق جيل واع بما يجب عليه اتجاه جهته
خلق جيل واع بما يجب عليه اتجاه وطنه
خلق جيل واع بحقوقه و واجباته منخرطا في الشأن المحلي والالتزامات الوطنية
جيل يهتدي بقيم العقيدة الإسلامية منخرط في الممارسات الدينية في محيطه، تواق إلى الاستفادة من أنشطة المؤسسة حول: الاستقامة والصلاح والتسامح والاعتدال.
مساهما في حفظ التراث الثقافي المحلي والجهوي والوطني وتجديده والتشبع بكل ما يحمله من قيم خلقية وثقافية.
يحترم الحقوق المصرح بها للطفل والمرأة والإنسان بوجه عام مع تخصيص حصص تربوية ملائمة للتعريف بهذه الحقوق والتمرن عليها واحترامها



أترككم مع العرض كاملا




انتظر قليلا حتى يكتمل تحميل العرض لتشاهده مباشرة هنا
كما يمكنكم تحميله من المرفقات
مع تحيات الأستاذ عزيزي عدنان بمدرسة 2 مارس