المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد زايزون
شابة في العشرينَ من عمرها, موظفة ٌ,جميلة ٌ.
بعدَ انتهاء ِعملها, إندستْ بينَ الواقفينَ في
محطة ٍللحافلات, عائدة ًللبيتِ... وبالصدفة ِمَرَّ
أخوها يقودُ سَيّارتهُ,رآها فَتَوَقَفَ وفَتَحَ البابَ
فصَعَدَتْ بِجانِبِهِ فَرِحِة,ً وَغادَرا.
كُلُّ منْ كانَ هناكَ,أطلقَ لِخَيالِهِ الْعَنانَ.
ههههههههه