الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى أخبار التربية والتعليم


منتدى أخبار التربية والتعليم خاص بالأخبار والمستجدات التربوية الوطنية والدولية،مذكرات و مراسيم الوزارة ،المقالات التربوية الصحفية ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2011-12-21, 17:03 رقم المشاركة : 1
ابن سوس
أستـــــاذ(ة) ذهبــــي
 
الصورة الرمزية ابن سوس

 

إحصائية العضو







ابن سوس غير متواجد حالياً


a2 هل ستحل حكومة عبد الإله بنكيران معضلة النقص في الموارد البشرية التعليمية ؟؟



وزارة التربية تفتح أبواب التوظيف المباشر لسد الخصاص في نقص الكفاءات

نقص الأطر التربوية والإدارية والتكليفات العشوائية يحُدّان من التسيير والتدبير اليومي للإدارة


المساء التربوي
الثلاثاء 20 دجنبر 2011


هل ستحل حكومة عبد الإله بنكيران معضلة النقص في الموارد البشرية التعليمية وتتمكن من توظيف الكفاءات والأدمغة وفق تخصصاتها؟.. هل ستقطع مع أسلوب التكليفات العشوائية التي تهدف إلى سد الخصاص دون اعتبار لمستوى العطاء المهنيّ وتوفر التكوينات المناسبة للأطر الإدارية والكف عن أسلوب زج الأطر في متاهات التكوين الميداني والتجريب، الذي يحد من سير التدبير الإداري والتربوي؟.. أسئلة كثيرة تطرحها العديد من الأطر الإدارية والتربوية والمُتهمّين بالحقل التعليمي في مختلف المدن والقرى المغربية، بعد أن أجمعت على أن ما يُعيق سير المخططات التعليمية، إداريا وتربويا، يكمن، بالأساس، في قلة الموارد البشرية وسوء تدبير بعضها واستفحال ظاهرة التكليفات، دون مراعاة للكفاءات ومدى قدرتها على التدبير اليومي، سواء داخل الفصول الدراسية أو داخل مصالح الوزارة وأقسامها وداخل الأكاديميات والنيابات وإدارات المؤسسات التعليمية، حيث النقص الحاصل في الأطر الإدارية والتربوية والأعوان وكذا قلة أو عدم خبرة بعضهم في مجالات عملهم. وقد سبق أن اهتدت إلى نفس التشخيص مصالح الوزارة الوصيّة، التي أدركت أن قطار المخطط الاستعجالي لن يسير فوق سكة إدارية وتربوية غير متينة ومتماسكة، وهو ما جعلها تسارع من أجل سد الخصاص، بفتح أبواب التوظيفات الاستعجالية اعتبرها البعض جزافية، لأن المناصب الشاغرة سيشغلها موظفون شباب، بمجرد انتقائهم بعد نجاحهم في الاختبارات الكتابية والشفهية، وهي فئة لم تخضع للتكوينات اللازمة وفق المناهج والبيداغوجيا المُعتمَدة، إضافة إلى تكليف أساتذة بتدريس مواد لا تدخل في تخصصاتهم أو تكليف مدرسين في الثانوي -الإعدادي بتدريس مواد الثانوي التأهيلي..
وتشكو المؤسسات التعليمية من نقص في هيأة التدريس، وهو ما يجعل المسؤولين فيها يعمدون إلى تدبير مُدرِّسين عن طريق التكليفات التي تتم عن طريق النيابات التعليمية أو عن طريق دمج بعض الأقسام، مما يفرز الاكتظاظ. لكن ما يثير انتباه المسؤولين هو أن معظم المؤسسات التعليمية، وخصوصا الإعدادية والتأهيلية منها، تشتكي من قلة الأطر الموازية لهيأة التدريس، من ممونين (مقتصدين) ومعيدين ومحضرين وأعوان عموميين وأعوان خدمة ومكلفين بالأنشطة الموازية والخزانات.. مما يجعل أداء تلك المؤسسات التعليمية دون مستوى الطموحات المرجوة، إضافة إلى الفقر المهنيّ، الذي تعرفه معظم المصالح الإدارية، المحلية والجهوية والوطنية، بسبب الاعتماد على المدرّسين والمدرّسات في «ملء» مجموعة من الوظائف الإدارية الشاغرة، والتي تتطلب تكوينا وتداريب وخبرات لا تمتلكها فئة المدرّسين، وقد يصعب استيعابها من طرف بعضهم مع مرور الوقت أو مع الخضوع لتكوين وتداريب متقطعة.



التكليفات وجسامة المهام الإدارية

لم تعد إشكاليات التسيير الإداري حكرا على بعض الأخطاء الناتجة عن سوء فهم بعض المذكرات الوزارية أو الأكاديمية أو النيابية أو بسبب طرق وأساليب التدبير لدى بعض المديرين ورؤساء المصالح وغيرهم من الإداريين.. فقد أصبحت معظم المؤسسات التعليمية والإدارات «غارقة» في مشاكل سببها سوء التسيير الإداري، الناتج عن ثقل وجسامة الأعمال الإدارية الملقاة على عاتق الإداريين. وأكبر دليل على التسيير الإداري الغامض، حسب هؤلاء، ما تعيشه معظم نيابات التعليم وأكاديميات التربية والتكوين، التي تعُجّ بمدرّسين ومدرّسات مكلفون بمهام إدارية متنوعة ويلعبون أدوارا جد مهمة في التسيير المالي والإداري وبعضهم يدعمون أطر التوجيه التخطيط والتوجيه والمفتشين التربويين ومصالح الاقتصاد والمهندسين والتقنيين وغيرهم من الأطر المتخصصة، والتي نادرا ما تجدها تمتلك زمام الأمور داخل النيابات والأكاديميات..
أقسام ومصالح داخل النيابات والأكاديميات ومصالح الوزارة تدير شؤونَها فئات غير متخصصة، تجد صعوبة في صياغة المذكرات أو تنفيذها، كما تجد صعوبة في تحديد مسارات الملفات وتسويتها، وهو ما يبطئ سير الملفات ويجعل معظمها عالقا بين رفوف تلك المصالح. فقد عمدت وزارة التعليم، التي شعر مسؤولوها بعائق الموارد البشرية، إلى إجراء مباريات لولوج مدرّسين في التعليم الثانوي الإعدادي والتأهيلي وانتقاء مجموعة من المدرّسين الذين تم دفعهم إلى التدريس دون الخضوع للتكوينات اللازمة، واكتفت بمنحهم حصصا تكوينية متقطعة، بالموازاة مع عملهم داخل المؤسسات الثانوية.
الكل واع من أن عملية وضع الشخص المناسب في المكان المناسب أصبحت جد ملحّة لضمان تسيير إداري ومالي وتربوي جيد وأن من بين أهمّ أسباب فشل الميثاق الوطني للتربية والتكوين والمخطط الاستعجالي، المشارف على نهايته، تتمثل أساسا في ضعف استجابة الموارد البشرية، ليس بسبب عدم التزامها أو تهاونها كما حاولت وتحاول بعض الجهات أن ترسمه بإحصاء تغيبات المُدرّسين والمُدرّسات مثلا، ولكنْ بالنقص الحاصل في الأطر التربوية والإدارية على مستوى هيئة التدريس والتنشيط المدرسي والتسيير المالي والإداري على صعيد المؤسسات والنيابات التعليمية والأكاديميات ومصالح الوزارة الوصية. نادرا ما يتم الحديث عن القافلة الإدارية التي تقود المؤسسات التعليمية والنيابات التعليمية والأكاديميات، والتي يعهد إليها بالتدبير والتسيير اليومي وفق المنظومة التربوية المبرمجة. الحديث هنا عن الأطر الإدارية، من مديرين ونظار وحراس عامين ومعيدين، وعن الكتاب وجميع المدرسين المكلفين بالتسيير الإداري.. فما مدى تكوينهم التربوي والإداري والنفسي ومستوى استجابتهم للمعايير الدنيوية من أجل استيعاب الزخم الكبير من المذكرات الوزارية والأكاديمية والنيابية وتطبيقها بالشكل والدقة المطلوبين؟... يعرف الجميع أن هذه الفئة لا تتوفر على شواهد التخرج من المدارس والمعاهد الإدارية، التي لا توجد أساسا في بلادنا، ولا تخضع لتكوينات تمكّنها من اكتساب الحد الأدنى من المعلومات والسلوكات التي تواجه بها العبث الإداري الذي يسيطر على سير العمل الإداري. فالتسلق في اتجاه هذه المناصب يأتي إما بالأقدمية في التدريس أو بطرق «المحاباة والتوصيات».


الوزارة تحدث 32000 منصب مالي لسد الخصاص

يتمثل رد الوزارة الوصية، كما سبق أن صرح أحمد اخشيشن، المسؤول الأول عن التعليم شهر نونبر الأخير، وردّدته لطيفة العابدة، المكلفة بالتعليم المدرسي، في أن الوزارة حاولت تدارك النقص وأحدثت حوالي 23000 منصب مالي ما بين سنتي 2008 و2011 (مجموع الأسلاك) أي بمتوسط سنوي يبلغ 5750 منصبا، عوض معدل 3600 خلال الخمس سنوات ما قبل 2008.
كما تم إنجاز الدخول المدرسي الحالي بـ8346 من أطر التدريس (مجموع الأسلاك). ووضعت الوزارة رهن إشارة الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين في إطار توزيع الحصيص من الموارد البشرية الخاص بالتعليم الابتدائي ما مجموعه 3221 مدرّسا، أي ما يمثل حوالي 40 % من مجموع أطر التدريس المُعتمَدة للدخول المدرسي، والتي وُزِّعت حسب خريجي مراكز تكوين المعلمين والمعلمات، وعددهم 2429 خريجا، ومنشطي التربية غير النظامية المكلفون بالتدريس (792 منشطا). كما عملت وتعمل الوزارة حاليا على تنظيم مباريات جهوية لتوظيف 330 أستاذا للتعليم الابتدائي، سيتم تعيينهم، على التوالي، في جهات مكناس تافيلالت، تازة، الحسيمة، تاونات، سوس-ماسة -درعة، الجهة الشرقية وتادلة -أزيلال، لكنْ يظل الوضع قائما وتظهر تجلياته على عدة مستويات إدارية وتربوية.






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=479743
التوقيع


    رد مع اقتباس
قديم 2011-12-22, 11:48 رقم المشاركة : 2
elqorachi zouaouia
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية elqorachi zouaouia

 

إحصائية العضو







elqorachi zouaouia غير متواجد حالياً


مسابقة السيرة 4

وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام المرتبة الثالثة

مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

مشارك(ة)

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام المشارك في المطبخ

وسام المشارك

افتراضي رد: هل ستحل حكومة عبد الإله بنكيران معضلة النقص في الموارد البشرية التعليمية ؟؟


"معظم المؤسسات التعليمية، وخصوصا الإعدادية والتأهيلية منها، تشتكي من قلة الأطر الموازية لهيأة التدريس، من ممونين (مقتصدين) ومعيدين ومحضرين وأعوان عموميين وأعوان خدمة ومكلفين بالأنشطة الموازية والخزانات.. مما يجعل أداء تلك المؤسسات التعليمية دون مستوى الطموحات المرجوة، إضافة إلى الفقر المهنيّ، الذي تعرفه معظم المصالح الإدارية، المحلية والجهوية والوطنية، بسبب الاعتماد على المدرّسين والمدرّسات في «ملء» مجموعة من الوظائف الإدارية الشاغرة، والتي تتطلب تكوينا وتداريب وخبرات لا تمتلكها فئة المدرّسين، وقد يصعب استيعابها من طرف بعضهم مع مرور الوقت أو مع الخضوع لتكوين وتداريب متقطعة." اوافقك الراي ونتائج ذلك جلية امام الجميع : مكتبات مدرسية لايدخلها التلاميذ الا لماما ، قاعات انشطة تحتاج لمن يبرمج انشطتها وفقا للحصص والبرامج المدرسية واوقات الفراغ لدىالتلميذ والمدرس ، واجهزة الكترونية علاها الصدا لقلة الاستعمال ...
املنا كبيرفي التغيير واضيف صوتي الى صوتك ودعوتك في الاهتمام بهذا المجال لان منفعته اكبر واهم وشكرا .






التوقيع

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
معضلة , الموارد البشرية , التعليمية , النقش , بنكيران


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 22:47 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd