الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف > أرشيف مواضيع النقاش


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2011-09-23, 20:54 رقم المشاركة : 11
ام الغاليتين
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ام الغاليتين

 

إحصائية العضو








ام الغاليتين غير متواجد حالياً


وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

مسابقة الصحابة والصحابيات وسام المنظم

وسام المنظم مسابقة كان خلقه القران

و وسام المشاركة المميزة في مسابقات رمضان 1433

وسام حفظ سورة البقرة

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

افتراضي رد: المهنة : ربة بيت ,موضوع مطروح للنقاش


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو العز مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

مقارنة بصاحبات مهن عديدة، كالطبيبة والممرضة والمحامية والمهندسة فإن وظيفة ربة البيت هي الأكثر إشكالية، على الأقل من ناحية إجرائية بحتة.

على الأقل أخي أبو العز، أجد أن ربات البيوت لديهن مساحات كبيرة من الحرية الشخصية ومساحات من الوقت يمكنهن من مزاولة أعمال أخرى على خلاف الموظفات.

فصاحبات تلك المهن يقمن بأعباء وظائفهن ضمن ساعات عمل محددة، منصوص عليها قانونا، يترتب على تجاوزها استحقاقات مالية على ربّ العمل، كما تتمكن المهنيات من إنهاء علاقتهن بأجواء الوظيفة من مسؤوليات وتنافس وقلق وظيفي وخصومات إدارية حال مغادرة مقر العمل،
أخي أبو العز، الموظفة إضافة إلى وظيفتها، فهي أيضا ربة بيت، فمن في نظرك أخي من بين هاتين تحمل العبئ الأكبر؟؟؟ فالموظفة تفتح عينيها مع آذان الفجر، تصلي ومن ثم عليها أن تجهز طعام الإفطار ثم الغذاء لأسرتها قبل مغادرتها إلى عملها، وتحمل معها هم الأطفال خاصة(إطعام،مذاكرة،الذهاب بهم إلى المدرسة...) والأسرة عامة من غسل وكنس وطبخ....، وعندما تأخذ الأجر لا تفكر غالبا في نفسها بل في حاجيات أسرتها
على النقيض من ربّات البيوت اللواتي يقمن بأعمالهن في الظل وبصمت مطبق وعلى مدار الساعة، كون مهنتهن تتضمن قائمة لا حصر لها من الأعباء والمهام المنهكة القابلة للتكرار طوال الوقت وبلا نهاية،
ألا ترى أخي أن الموظفة تعمل كعقارب الساعة، لا تأوي إلى فراشها إلا وقد إنهارت من التعب. أنا أحيي طبعا ربات البيوت وهي أشرف مهنة ربانية في الوجود، ولكن الحقيقة أن الموظفة هي التي تعاني أكثر في مجتمعاتنا الحالية، لأنها تقوم بأعباء فوق طاقتها، إضافة إلى وظيفتها فهناك أعمال دائما بانتظارها في البيت.
كما أن هذه الوظيفة الملتبسة تتطلب خبرة واسعة في حقول عديدة تتجاوز مهارات باتت تصنف علوما يحصل المرء على شهادات فيها كإدارة شؤون البيت من تنظيم ميزانية ومتابعة احتياجات وإتقان مهارات الطهي والتنظيف والترتيب وتربية الأطفال ومتابعة صحتهم النفسية والجسدية ومراقبة سلوكهم وتحصيلهم العلمي وغيرها من مهام جسيمة،
الموظفة أكثر أستغلالا في عصرنا الحالي، على الأقل فربة البيت لديها متسع من الوقت للقيام بأعمالها المنزلية، ولديها وقت لأاخذ قسط من الراحة، ولديها متسع من الوقت للإهتمام بنفسها، أما الموظفة فما ربحت من حياتها إلا قلة الراحة واستغلال بعض الأزواج لهن ماديا ومعنويا، فبعض الموظفات يشتكين من إستلاء الأزواج على أجورهن فلا ينوبهن من عملهن إلا التعب وقلة الراحة، إضافة إلى عدم مساعدة الأزواج لهن في الأعباء المنزلية كما تساعده في الأعباء المادية، وعندما تبحث عن شغالة يرفض قائلا وماذا تعملين أنت؟ كأن عملها خارج المنزل فسحة وسياحة.
ينظر إليها البعض بعين الاستخفاف وقلة التقدير،
لا ينظر إليها هكذا إلا المتخلفين وأصحاب الشعارات المغرضة الذين يريدون أن يخرجوا المرأة من وظيفتها الأصلية.
وهي المهنة الأكثر عرضة للإجحاف ولسوء الفهم، يعدها البعض مصيرا أسود يتربص بالنساء الفاشلات ممن لم يحققن إنجازا أكاديميا يذكر، فيذهبن باندفاع إلى زواج يكفيهن شر الطموح المهني!.
بالعكس، بل أعرف نساء حصلن على مراتب عالية اكادميا وفضلن أن يكن ربات بيوت للإعتناء بأسرهن. من كانت وراء العلماء العظام مثل أحمد بن حنبل ومحمد الفاتح و...ألسن ربات بيوت عاديات لا دكتورات ولا وزيرات، ولكن كن مؤمنات بأن تربية الأبناء تربية حسنة، وإنشائهم تنشئة صالحة لينفعوا الأمة فوق كل الأولويات الأخرى.
ولكن الإجحاف الذي يحصل على المرأة سببه هو منها، لأنها لا تستغل وقت فراغها لتنمية معارفها ومداركها، فبما أن الظروف لم تساعدها قبل زواجها، فعليها أن تحاول تنمية مهارتها لتستفيد منها وتفيد، والله يا أخي أبو العز أعرف نساء أميات دخلن محو الأمية، ومع مرور الوقت صرن أحسن من بعض الموظفات، شغلن وقتهن بأعمال تعود عليهن بالفائدة سواء المادية أو المعنوية، من أعمال خيرية و مشاريع صغيرة لهن...
حين تملأ النساء خانة المهنة في وثائقهن الرسمية بعبارة ربة بيت، فإن التفسير البديهي للعبارة هو: عاطلة عن العمل وفق منظور قاصر عن إدراك مدى صعوبة وتنوع هذه الوظيفة الاستثنائية،
لماذا نحن دائما ننظر إلى ما يفكره الآخرين فينا، نعم عاطلة بنظرة البعض ولكن عند الله أفضل من ملايين الموظفات، فهي مأجورة على كل حركة تقوم بها في بيتها لإسعاد أبنائها وزوجها، فما الأفضل هنا أجر رب العمل أم أجر رب الأرباب؟؟؟
ضمن ثقافة لا تقيم وزنا كبيرا لعرق المرأة المبذول على مدى اليوم من دون انقطاع، وتعتبره "تحصيل حاصل" وواجبا مفروضا وبندا ضمنيا في عقد الزواج يفيد بأن شؤون التدبير المنزلي مسؤولية المرأة حصرا.
هذا المنطق دينيا غير صحيح، أبدا الدين لم يفرض على المرأة القيام بالأعمال المنزلية، بدليل أن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم كانوا يأتون بالخدم لزوجاتهم، ولو كان كذلك ما كتب على ورقة عقد الزواج عبارة (عقد نكاح) بل (عقد نكاح وخدمة (تنظيف، غسيل، طبخ...)مدى الحياة) وما كان لديها الأجر من عند الله في أي عمل تقوم به في بيتها.
وبحسب دراسات نفسية عديدة تظل ربات البيوت في كل بلاد الدنيا الفئة الأكثر تعرضا للإحباط والتوتر والكآبة؛ لأسباب عديدة أهمها: الإرهاق الشديد، (أعتقد أن الموظفة من يشعر بهذا الإحساس أكثر من غيرها، على الأقل ربة البيت لديها مهمة واحدة، أما الموظفة فلديها مهان عليها أن تتقنهما حتى تنال الأجرين) وانعدام الإحساس بالإنجاز أو التطور، (هذا يرجع إلى الوسط الذي تعيش فيه، وراجع إلى تفهم زوجها لمدى جسامة المهام الذي تقوم به داخل أسرتها. والموظفة، أتظن أن رب العمل يقدرمكانتها العلمية فتحصل على المقابل لذلك؟ وهل تظن أن الزوج يقدر ما تقوم به من تضحية لمساعدته ماديا ومعنويا؟) نظرا لمحدودية الفضاء الذي تتحرك فيه، (أعتقد أن الفضاء الذي تتحرك فيه ربة البيت هي من يحدده، وخاصة في زماننا الحالي، لأنها لم تعد الحياة كما كانت، و أقل شيئ يمكن قوله هنا(حركتها لا محدودة) هو ذهابها إلى السوق كل يوم لاقتناء متطلبات البيت، هذا أبسط مثال، إذا هنا لا وجود لمحدودية المكان ولا حتى الزمان.المرأة في وقتنا الحالي هي من يحدد الفضاء الذي تتحرك فيه.
من هنا فإن ربات البيوت بحاجة إلى تصويب النظرة الدونية إلى طبيعة عملهن،
لا نظرة دنيوية ولا أي شيء، المرأة في وقتنا الحالي من تفرض كيف يعاملها الناس وكيف ينظرون إليها وذلك راجع إلى ضعف أو قوة الشخصية.
وبالتالي فأنا والله أخي أغبطهن على ما هن عليه، على الأقل هي ملكة بيتها ونفسها على الاقل حين خروج الزوج إلى العمل وخروج الأبناء إلى المدرسة، مسااااااااااحة من الراحة للتركيز على حاجياتها ومتطلباتها.
وإلى تشريعات حضارية تكفل لهن حقوقهن الضائعة،لأن المهمة الملقاة على عاتقهن شاقة بكل المقاييس، وهي المهنة الأكثر صعوبة؛
على الأقل ربة البيت على عاتقها مهمة واحدة شاقة، أما الموظفة فماذا على عاتقها؟؟؟
كونها لا تحظى بالتقدير والاعتراف المطلوبين، ويخلو قاموسها من الإجازات المرضية والسنوية
بالله عليك أخي، في نظرك ماذا تظن الموظفة مستفيدة من الإجازات المرضية؟؟؟ بل أصبحت تأخذ إجازات مرضية إذا مرض أبنائها أو زوجها، وعندما تمرض تجد نفسها قد استنفدت كل العطل المرضية، فتشتغل وهي مريضة.وهل تعتقد أن الموظفة عندما تحصل على إجازتها الصيفية يحجز لها رب العمل في فنذق لقضائها على أحسن ما يرام فتعود للعمل في نشاط وحيوية؟؟؟ على أقل تقدير وهذا أضعف الإيمان تقضيها مع أسرتها الصغيرة في بيتها كربة بيت حقيقية، إن لم يتناوب عليها أفراد العائلة لقضاء عطلهم عندها.
والعلاوات والمكافآت الاستثنائية،
أية علاوات ومكافآت استثنائية؟؟؟ هل حصلت الموظفات على استحقاقاتهن المادية حتى نتكلم عن العلاوات والمكافآت؟؟؟(هادشي غير فالخارج أو فالأحلام صافي)، كيف ستحصل على علاوات ومكافآت إلا إذا عملت ساعات إضافية وفي هذه النقطة إجحاف آخر لوقت الموظفة وراحتها.
على الأقل الموظفة بالدارجة المغربية( في الحقيقة خاصها دوبل صولد، إلا كانت ربة البيت خاصها أجر مادي للخدمات التي تقدمها ومستحقات نهاية الخدمة(هذه عند الله، حيث نهاية الخدمة يعني الموت)،فالموظفة خاصها ثلاثة خلصات، ديال الدار + ديال الوظيفة + قلة الراحة وعدم مساعدة الزوج لها رغم مساعدته هي له.
ولا تحتوي أية حقوق عمالية من ساعات راحة وزيادة سنوية،
أي حقوق عمالية، أخي هي زووووووووووجة وليست عاملة، لماذا نسعى إلى أن نقلب القوانين الربانية؟؟؟ أما راحتها فهي عندما تجد ثمرة تعبها وسهرها عند نجاح أبنائها وتفوقهم، وما أحلاها من راااااااااااااحة، أذكر أمي حفظها الله عندما تسألها بعض النساء أليس لديك مجوهرات من ذهب، كانت ترد بارك الله فيها: هؤلاء هم مجوهرات (ها دمليجي أها مضمتي مشيرة إلينا)
وضمان اجتماعي أو تقاعد مريح ( تقاعد نسبي هي أخويا بغيتها تزوج راجلها؟؟؟ هذا هو التقاعد النسبي، عندنا فالوظيفة إلا خرج شي واحد تقاعد كيجيبو بلاصطو لي إبلاصيه، اذأو للا؟؟؟) أو مكافأة نهاية خدمة (نهاية الخدمة هي الوفاة أخي )أو فرصة للترقّي ولو درجة واحدة!(تترقى ربة البيت بترقي أبنائها في الدراسة وبحصولهم على الدرجات والمراتب المتقدمة) بطبيعة الحال فإن معظم نسائنا العاملات وما أن تنتهي ساعات دوامهن حتى يباشرن مهامهن كربات بيوت بدوام جزئي من دون أن ينلن لحظة راحة في محاولة للتوفيق بين الوظيفتين، ما يفسر حالة التوتر النفسي التي تميز شخصياتهن.
هنا أقول لك أخي
يتبنى البعض رأيا لا يخلو من تطرف حول المسألة مفاده أن مكان المرأة الطبيعي وبغض النظر عن مستواها العلمي وحجم طموحها هو بيتها، وثمة الكثير من نماذج لنساء متميزات ممن حققن تفوقا أكاديميا باهرا في حقول علمية متخصصة، غير أنهن زهدن بكامل رضاهن أحيانا، أو مكرهات في معظم الحالات بقيمة العمل بشكل يبعث الحيرة ويثير تساؤلا مشروعا حول جدوى تلك الأعوام الطويلة التي قضيناها في البحث والدرس، فظلت تلك الشهادات الجامعية بمرتبة الشرف حبيسة في زاوية مهملة من الخزانة في تواطؤ معلن ضد الذات المهدورة طاقتها من دون وجه حق.
وهل تظن أخي أن كل من حصل على شهادة يحصل على عمل يعادلها خاصة في بلادنا العربية ؟؟؟ ربما تفضل بعض النساء الحصول على الشواهد لترتقي معنويا وبالتالي يساعدها ذلك لترتقي بأسرتها وتربي أبنائها وهذا أفضل لها من الحصول على كل أموال الدنيا نظير شواهدها.


شكرا أخي أبو العز على الموضوع، دمتم في رعاية الله.





آخر تعديل ام الغاليتين يوم 2011-09-24 في 13:11.
    رد مع اقتباس
قديم 2011-09-28, 18:28 رقم المشاركة : 12
ابو العز
نائب مدير الأفكار والمشاريع الأستاذية
 
الصورة الرمزية ابو العز

 

إحصائية العضو








ابو العز غير متواجد حالياً


مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المسابقة الترفيهية المرتبة 2

وسام المركز الأول مسابقة الإبداع الأدبي

وسام المشارك

مسابقة كان خلقه القران2

وسام المشاركة

وسام المشاركة

وسام الرتبة الثانية في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر ي

افتراضي رد: المهنة : ربة بيت ,موضوع مطروح للنقاش


كل التقدير للأم بصفة عامة كانت ربة بيت أو عاملة

صدقت يا أخي إلياس 78 صدقت
الأم بصفة عامة سواء العاملة أو غير العاملة تكدُّ وتعمل المستحيل من أجل رعاية أسرتها , فطوبى لنا بأمهاتنا .
أشكرك يا أخي إلياس 78 على المساهمة القيمة في هذا النقاش.





التوقيع



أينكم يا غايبين ؟؟؟؟
آش بيكم دارت لقدار مابان ليكم أثر ولا خبروا بيكم البشارة
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للنقاش , موضوع , مطروح , المهنة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 09:52 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd