الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-08-22, 10:19 رقم المشاركة : 26
azwaw1
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







azwaw1 غير متواجد حالياً


افتراضي رد: كاميليا شحاته ونجلاء الإمام


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة boughalm مشاهدة المشاركة
الحمد لله وبعد:
ألذي أفهمه من كلامك أنك قرأت عن السيدة كاميليا شحاته في مواقع "مسيحية"، وإليك قصة إسلامها واختطافها :
======
الخميس 2 رمضان 1431هـ الموافق:12 أغسطس 2010م03:08:25 بتوقيت مكة
سني نيوز : أحمد سعد البحيري : حصلت المصريون على تسجيل صوتي من أسرة الشيخ "أبو محمد" ، الأب الروحي لكاميليا شحاتة زاخر ، زوجة كاهن المنيا "تيداوس سمعان" التي أثارت ضجة كبرى في الأسابيع الماضية ، وهو رجل مسن من أهالي أسيوط ومعروف بين أهل الصعيد بمساعدته للرجال أو النساء الذين يريدون إشهار إسلامهم في الأزهر خاصة وأن زوجة ابنه كانت مسيحية وأسلمت ، فهو يعرف الإجراءات ويتطوع لمساعدة الراغبين قربا إلى الله ، وهو الرجل الذي لجأت إليه "كاميليا شحاتة زاخر" زوجة كاهن دير مواس ، حيث بقيت مع أسرته أربعة أيام ثم ذهب بها إلى القاهرة من أجل استخراج شهادة إشهار الإسلام من الأزهر ، وقص "أبو محمد" في التسجيل الصوتي الحكاية كاملة لإسلام كاميليا منذ أول اتصال جرى بينها وبينه وحتى اختطافها بعد تقديمها طلب إشهار إسلامها في الأزهر .

وقال الشيخ أبو محمد في الحوار ـ الوثيقة (تسجيل صوتي) ، الذي تحتفظ المصريون بنسخته ، أن كاميليا كانت قد اتصلت به وتطلب منه مساعدتها من أجل إشهار إسلامها بشكل رسمي في الأزهر ، وأنها لا تعرف الطريقة ولا تعرف أحدا غيره يمكن أن يساعدها في ذلك وبعض أهل الخير دلوها عليه ، فرحب بها ودعاها إلى القدوم للبقاء مع زوجته وزوجة ابنه للتأكد من إسلامها وكتابة إقرار تؤكد فيه على اختيارها الإسلام برغبتها وإرادتها وأنها تريد أن تشهره رسميا في الأزهر ، ويوضح أبو محمد أن هذا الإقرار يطلبه من أي شخص يقصده للمساعدة على إشهار إسلامه حتى لا يتهمه أحد بعد ذلك بأنه خطفه أو أكرهه أو نحو ذلك مما يشاع ، وقال الشيخ "أبو محمد" أن هذا الإقرار الذي كتبته كاميليا بخط يدها قمت بتسليمه بنفسي إلى الجهة الأمنية التي استدعتني للتحقيق بعد تفاعل الأحداث وهو بحوزتها الآن ، وأضاف "أبو محمد" أن "كاميليا" أتت في موعدها ولاحظ أهل بيته عليها الحرص الشديد على دوام الذكر وقراءة القرآن ، كما كانت تتوضأ وضوءها للصلاة قبل كل صلاة بفترة كبيرة استعدادا للصلاة ، وقال : أنه كان واضحا أنها تعرف عن الإسلام الكثير ، من طريقة صلاته ووضوئها وأنها تقرأ القرآن بتجويد منضبط جدا أفضل من كثير من المسلمين ، وأنها أخبرتهم بأنها زوجة كاهن ، وأن زوجها كان يضع أموال التبرعات للكنيسة في حساب شخصي باسمها في دفتر توفير بالبريد ، وأنها قبل سفرها قامت بسحب كامل المبلغ المودع باسمها وقدره خمسة وثلاثون ألف جنيه ، ووضعته في مظروف وتركته في البيت لزوجها مع رسالة تفيد بذلك ، كما تركت ذهبها الشخصي كله أيضا في بيت زوجها وباعت شيئا قليلا منه للإنفاق على سفرها وإجراءاتها ، وأضاف "أبو محمد" أنه سافر بها مع شخص آخر اسمه "أبو يحيى" من أهالي المنيا ، إلى القاهرة قاصدين الأزهر الشريف من أجل إشهار إسلامها ، وقاموا بملئ الاستمارات ووقعت عليها "كاميليا" بما يفيد رغبتها في ترك المسيحية والدخول في الإسلام ، وتم تسليمها إلى الجهة الإدارية المختصة بذلك في الأزهر للحصول على التوقيعات والأختام ، وأضاف أنه لما طالت المدة ناشد الموظفين مساعدتهم لأنهم من الصعيد قدموا من سفر بعيد ، وهو كبير السن وصاحب مرض ، ويريدون العودة وإنجاز الورقة ، فسألوه عن صاحب الشأن أو صاحبة الشأن ، فنطق باسمها ، فجرت همهمه بين الموظفين وقالوا له : لدينا تعليمات بعدم إنجاز أي ورقة تخص هذه السيدة اليوم ، تعالى غدا ، لأن هناك لجنة من القساوسة ستقابلها وتناقشها ، قال : فخرجنا وكانت كاميليا قد لبست النقاب ، وأصبحنا في حيرة ، هل نعود بها غدا وقد يقبضون عليها مثل "وفاء قسطنطين" أم نعود بها إلى الصعيد ، وكانت المظاهرات قد وقعت في المنيا والقاهرة بسبب الموضوع ، المهم أننا قررنا العودة في اليوم التالي إلى الأزهر ، وتركنا "كاميليا" في السيارة في منطقة بعيدة نسبيا وبيننا وبينها الهاتف خشية أن يكون هناك كمين لها ويقبضون عليها ، وذهبنا للدخول في الأزهر فوجدنا الأزهر محاط بقوات أمن كبيرة ، وفوجئنا بمدخل الأزهر وهو مزدحم بالقساوسة داخل الأزهر ومعهم رجال الأمن ، وفوجئت بأحد القساوسة يطلب مني تحقيق الشخصية ، فغضبت جدا وقلت لرجال الأمن : هو أنا داخل كاتدرائية والا داخل الأزهر ، فخجل رجل الأمن الواقف جدا من الكلام واعتذر لنا وتركنا ندخل ، يقول أبو محمد أنه أدرك من المشهد وحشد القساوسة داخل الأزهر أن الأمور لن تسير كما تتمنى "كاميليا" ، كما لاحظ أن أعيننا كثيرة بدأت تراقبه هو وصاحبه حيثما تحركوا داخل الأزهر حتى صلوا فيه وخرجوا ، وتتبعهم بعض من يظن أنهم من رجال الأمن ولكنهم دخلوا بعض المحلات وخرجوا من أخرى حتى زاغوا في الزحام وعادوا إلى السيارة فوجدوا كاميليا في حالة قلق ولكن لسانها يلهج بذكر الله والتسبيح ، فطمأنوها وأخبروها بأن الأمور ستكون صعبة هذه الأيام ، وقال أبو محمد أنه فكر في أن يهربها إلى بلد عربي مجاور مثل ليبيا ، بعيدا عن هذه الضغوط والمشاكل من أجل أن تشهر إسلامها هناك في مأمن ، ولكنه لم يكن معه مال يكفي لذلك ، فسافر إلى أسيوط من أجل الإتيان ببعض المال يساعده على إنقاذ كاميليا ، وتركها في معية أهل بيت مسلمين في القاهرة لحين عودته ، وكان يتصل كل فترة بهم ، حتى انقطع الاتصال فجأة ولم يعد الهاتف يستقبل ، فعرف أنهم وصلوا إليها وقبضوا عليهم ، كما قبضوا على الأخ "أبو يحيى" وتم تسليمها إلى الكنيسة كما أعلن بعد ذلك ، وقال أبو محمد أن بيته تحول إلى مأتم كبير ، خاصة زوجته وزوجة ابنه الذين أحبوا "كامليا" كثيرا وأثر فيهم كثيرا إخلاصها الشديد لدينها الجديد وتضحياتها ونبل أخلاقها ، فكانت ـ حسب قولهم ـ غاية في الأخلاق والأدب وقالوا أنهم على كثرة ما شاهدوا من حالات إسلام جديدة لم يروا سيدة بهذه الأخلاق والتدين ، وفجأة بعد يومين من احتجازها أتاني اتصال قصير منها ، يقول أبو محمد ، كانت من هاتف محمول برقم غريب تؤكد لهم فيه أنها على إسلامها وأنها ستموت عليه ، وطلبت منهم إذا لم تعود أن يصلوا عليها صلاة الغائب ، ثم طلبت منه أن يمحوا رقم هذا الهاتف ولا يتصل عليه ، يقول أبو محمد أنه على الرغم من أن الجهات الأمنية تعاملت معي باحترام ودون أذى ، إلا أنهم هددوني أكثر من مرة بترك هذا الموضوع بالكلية ، ولكني أخبرتهم أني لن أتركه ولن أرد أحدا جاءني يريد الدخول إلى دين الإسلام .

وعن وقتها قبل سفرها للقاهرة كيف كانت تقضيه ، قال أنها كانت تقضيه في الصلاة والذكر والقراءة ، فكانت تحب القراءة كثيرا ، وتطلب منا كتبا دينية تزيد معرفتها بدينها الجديد ، وأكد أبو محمد أنها قالت له أن ابن خالتها كان قد أسلم قبل سنوات وهو يدعو للإسلام ، لكنها لا تعرف شيئا عنه من سنوات ، وقال أن حبها للقراءة والاطلاع كان هو السبب المباشر والرئيسي لإقبالها على الإسلام ، كما حكت زوجته وزوجة ابنه في الشريط نفسه أن رؤيتها للباس المسلمات المحجبات والمنقبات أثر فيها كثيرا وكانت دائما تتمنى أن تلبس مثله ، وكانت تحاول لبس أزياء فضفاضة ومحتشمة إلا أن زوجها الكاهن كان ينهرها ويطلب منها أن ترتدي ملابس "محزقة" ويسخر من لبسها الفضفاض ويصفه بأنه "لبس عبايط" ، وقالت زوجة ابن "أبو محمد" وكانت هي الأخرى مسيحية ، إن كاميليا كانت متعمقة جدا في الإسلام ، لدرجة أني لاحظت أنها تبدأ صلاتها بدعاء الاستفتاح ، كما كانت تطلب مني كتبا كثيرة للقراءة ، ونفت أن تكون قد تحدثت عن خلافات أسرية مع زوجها باستثناء موضوع كراهيته للبس المحتشم .
المصدر : المصريون .
وهذا رابط الفيديو للشيخ أبو يحيى وهو يروي قصة إسلامها..

تصريحات الشخص الماثل في الفيديو ليست حجة قاطعة، فقد يكون ذلك الملتحي ملفقا، و عموما فإسلام كاميليا ليس مكسبا للإسلام و لا يشكل أية قيمة مضافة لهذا الدين، ما دامت الفتاة ما زالت يافعة، و مادامت هناك شكوك تحيط بملابسات "إسلامها". كما لا يجب أن ننسى أن هناك من يتجه لاعتناق المسيحية من المسلمين، و هم أيضا لا يشكلون أية قيمة مضافة لتلك العقيدة،*و على سبيل المثال: اعتنق المسيحية مؤخرا الاستاذ الدكتور محمد رحومة العميد السابق لكلية الدراسات العربية – جامعة المنيا والمدير السابق لمركز سوزان مبارك للفنون والآداب بجامعة المنيا..
تغيير العقيدة أمر شخصي لا يرفع من قيمة دين و لا يحط من قيمة آخر





    رد مع اقتباس
قديم 2010-08-22, 11:38 رقم المشاركة : 27
boughalm
أستـــــاذ(ة) متميز
 
الصورة الرمزية boughalm

 

إحصائية العضو







boughalm غير متواجد حالياً


افتراضي رد: كاميليا شحاته ونجلاء الإمام


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azwaw1 مشاهدة المشاركة
تصريحات الشخص الماثل في الفيديو ليست حجة قاطعة، فقد يكون ذلك الملتحي ملفقا، و عموما فإسلام كاميليا ليس مكسبا للإسلام و لا يشكل أية قيمة مضافة لهذا الدين، ما دامت الفتاة ما زالت يافعة، و مادامت هناك شكوك تحيط بملابسات "إسلامها". كما لا يجب أن ننسى أن هناك من يتجه لاعتناق المسيحية من المسلمين، و هم أيضا لا يشكلون أية قيمة مضافة لتلك العقيدة،*و على سبيل المثال: اعتنق المسيحية مؤخرا الاستاذ الدكتور محمد رحومة العميد السابق لكلية الدراسات العربية – جامعة المنيا والمدير السابق لمركز سوزان مبارك للفنون والآداب بجامعة المنيا..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azwaw1 مشاهدة المشاركة

تغيير العقيدة أمر شخصي لا يرفع من قيمة دين و لا يحط من قيمة آخر

كما قال لك الأستاذ أبوعاصم:
نحن كمسلمين نسعد كثيرا حين يهدي الله إنسانا لطريق الحق ويُنجيه من الضلال، وماذا بعد الحق إلا الضلال,
ومعلوم أن الذي لا يُضيف أي قيمة لدينه هو من يُساوي بين الإسلام وغيره ويضع كل "الأديان" في كفة واحدة,
فذلك شخص لافائدة تُرجى منه ولن ينفع مجتمعه في شيئ...
تحيتي.





التوقيع

( اكتب ما يسرك أن تراه في صحيفتك يوم يندم المفلسون )
( ما تحسر أهل الجنة على شئ..كما تحسروا على ساعة لم يذكروا فيها إسم الله )

    رد مع اقتباس
قديم 2010-08-22, 15:30 رقم المشاركة : 28
ابوعاصم1
أستـــــاذ(ة) جديد
 
الصورة الرمزية ابوعاصم1

 

إحصائية العضو







ابوعاصم1 غير متواجد حالياً


افتراضي رد: كاميليا شحاته ونجلاء الإمام


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azwaw1 مشاهدة المشاركة
تصريحات الشخص الماثل في الفيديو ليست حجة قاطعة، فقد يكون ذلك الملتحي ملفقا، و عموما فإسلام كاميليا ليس مكسبا للإسلام و لا يشكل أية قيمة مضافة لهذا الدين، ما دامت الفتاة ما زالت يافعة، و مادامت هناك شكوك تحيط بملابسات "إسلامها". كما لا يجب أن ننسى أن هناك من يتجه لاعتناق المسيحية من المسلمين، و هم أيضا لا يشكلون أية قيمة مضافة لتلك العقيدة،*و على سبيل المثال: اعتنق المسيحية مؤخرا الاستاذ الدكتور محمد رحومة العميد السابق لكلية الدراسات العربية – جامعة المنيا والمدير السابق لمركز سوزان مبارك للفنون والآداب بجامعة المنيا..
تغيير العقيدة أمر شخصي لا يرفع من قيمة دين و لا يحط من قيمة آخر


سبحان الله، نفس الموقف: تشكيك وتقليل من شأن اسلام أي كان، وكأن اعلان اسلام الناس محض مؤامرة! ثم من سمع هذا الموقف يعتقد أن المسلمين لا يهتمون للأمر. كلا، يسرنا اسلام من أسلم، لأنه سبيله الى النجاة من الكفر الموقع في النار . وقد أجبناك بسرد ما تيسر من النصوص، علك تعتبر:


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعاصم1 مشاهدة المشاركة
...
ستنطلق الالسن وتقارع الآراء حول أسباب اسلام من أسلم. لكن لا أحد يعلم حقيقة الأمر الا المعنيين وخالقهم. أما نحن فلا نملك الا ان نذكر بقول الله عز وجل "من يرد الله ان يهديه يشرح صدره للاسلام"، وبقوله تعالى:"ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين"

مهما كانت الاسباب، لا نملك ان نحاكم نوايا الناس. لنتذكر قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم "أشققت عن قلبه حتى تعلم أقالها أم لا؟"

... المسلم يفرح لمن يهديه الله ويشرح صدره للاسلام. وكلما سمعنا باسلام أي كان، نسبح بحمد الله ونستغفره.
...






آخر تعديل ابوعاصم1 يوم 2010-08-22 في 16:29.
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الإمام , صحابه , ونجلاء , كاميليا

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 12:26 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd