الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف


شجرة الشكر1الشكر
  • 1 Post By Abderrahman1

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2018-07-12, 19:29 رقم المشاركة : 1
كوردية
مراقب عام
إحصائية العضو







كوردية متواجد حالياً


وسام الحضور المميز السيرة 1438ه

وسام مشارك

b7 سؤال موجه للرجال ..




السؤال موجه للنساء وللرجال.. ؟!!

من أكثر القصص الادبية التي أثارت الجدل في التاريخ و بشكل خاص بين النساء و الرجال هي قصة :
" الفتاة أَمْ النمر؟ " ... للأديب الأمريكي "فرانك ستوكتون"..

مضمون القصة أنها تحكي عن ملك سادي ابتدع طريقة جديدة لمُحاكمة المُتهمين ، و هي أن المُتهم بجرم ما ، يقف أمام بابين مُغلَقيِن ، باب مِنهم توجد خلفه فتاة جميلة ، و الثانى خلفه نمر جائع ..
لو فتح الباب الذي خلفه الفتاة الجميلة يتزوجها المتهم "إجباراً" ، و لو فتح الباب الذي وراءه النمر يكون عليه مصارعته أو يكون وجبة لذيذة له ، و الإختيار هذا يدل إذا كان المتهم بريئاً أو لا ، لو فتح باب النمر يعني أن المُتهم مُدان .. و لو فتح باب الفتاة يكون بريئاً و حُراً.
كان جَدل القصة أنَّ ابنة الملك أَحَبَّتْ شخصاً من العامة و هو أيضاً أحبَّها جداً .. لكن صادف ذات يوم أثناء مرور أبيها الملك بالقصر أن قبض عليه في الجناح الملكي مع ابنته .. ، و لما وجده من العامة قرَّر أنْ يحاكمه بالطريقة المُعتادة "الفتاة أَمْ النمر"..
أتى وقت المُحاكمة فنظر المُتهم حوله في الحشد مذعورًا ،
فرأى الأميرة "حبيبته" تجلس في المقصورة .. تنتظر .. و هي تستطيع بسهولة معرفة أيُّ البابين خلفه الفتاة و أيهما خلفه النمر ، كان المُشاهدين يترقبون ، فنظر لحبيبته نظرة أخيرة .. فأشارت له على باب من الإثنين دون أن يشعر بهما أحد ، و هنا أخذ يفكر سريعاً ..
فهو متأكد للغاية من أنَّها تُحبه و تريد له النجاة و بالتالي مُحال أن تكون قد أشارت له على باب يكون النمر خلفه ,, لكن الأميرة امرأة و بطبعها غيورة ، فهل أشارت له على الباب الذي خلفه الفتاة الجميلة و التي يتوجب عليه حتماً الزواج منها!
هل انتصرت المرأة الغيورة بداخلها أَمْ انتصرت المرأة المُحِبَّة ؟
هل يُطيعها و يصدق إشارتها ؟ أَم يُقرر لوحده و يختار الباب الثاني ؟
أخيراً .. قرر الشاب أن يفتح الباب الذي أشارت عليه الأميرة ..
و هنا نجد ستوكتون "المؤلف" يقول "أنا آسف ، لا أستطيع أن أتوقع النتيجة ، و لا أعرف ما الذي خرج من الباب ، الفتاة أَمْ النمر؟" و انتهت القصة ..
القصة أثارت غضب القُراء بشكل كبير و تسبَّبت في جدل بين الجنسين واسع النطاق ، الإناث يرون أنَّ المرأة مُضحية بطبعها و تفضل أن ينعم حبيبُها في كنف فتاة أخرى و يظل حياً على أن يموت و تفقده ..
و الرجال يرون أن هذا هو طبع المرأة ، تفضل أن يُمزِّق حبيبها نمر متوحش على أن يعيش مع امرأة أخرى غيرها ..
فهو جمع بين الرجل و المرأة لكي يختار كلا منهم نهاية للقصة ..







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=959951
    رد مع اقتباس
قديم 2018-07-21, 00:28 رقم المشاركة : 2
Abderrahman1
مراقب عام
 
الصورة الرمزية Abderrahman1

 

إحصائية العضو







Abderrahman1 غير متواجد حالياً


وسام 3 السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المشارك

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوردية مشاهدة المشاركة

السؤال موجه للنساء وللرجال.. ؟!!

من أكثر القصص الادبية التي أثارت الجدل في التاريخ و بشكل خاص بين النساء و الرجال هي قصة :
" الفتاة أَمْ النمر؟ " ... للأديب الأمريكي "فرانك ستوكتون"..

مضمون القصة أنها تحكي عن ملك سادي ابتدع طريقة جديدة لمُحاكمة المُتهمين ، و هي أن المُتهم بجرم ما ، يقف أمام بابين مُغلَقيِن ، باب مِنهم توجد خلفه فتاة جميلة ، و الثانى خلفه نمر جائع ..
لو فتح الباب الذي خلفه الفتاة الجميلة يتزوجها المتهم "إجباراً" ، و لو فتح الباب الذي وراءه النمر يكون عليه مصارعته أو يكون وجبة لذيذة له ، و الإختيار هذا يدل إذا كان المتهم بريئاً أو لا ، لو فتح باب النمر يعني أن المُتهم مُدان .. و لو فتح باب الفتاة يكون بريئاً و حُراً.
كان جَدل القصة أنَّ ابنة الملك أَحَبَّتْ شخصاً من العامة و هو أيضاً أحبَّها جداً .. لكن صادف ذات يوم أثناء مرور أبيها الملك بالقصر أن قبض عليه في الجناح الملكي مع ابنته .. ، و لما وجده من العامة قرَّر أنْ يحاكمه بالطريقة المُعتادة "الفتاة أَمْ النمر"..
أتى وقت المُحاكمة فنظر المُتهم حوله في الحشد مذعورًا ،
فرأى الأميرة "حبيبته" تجلس في المقصورة .. تنتظر .. و هي تستطيع بسهولة معرفة أيُّ البابين خلفه الفتاة و أيهما خلفه النمر ، كان المُشاهدين يترقبون ، فنظر لحبيبته نظرة أخيرة .. فأشارت له على باب من الإثنين دون أن يشعر بهما أحد ، و هنا أخذ يفكر سريعاً ..
فهو متأكد للغاية من أنَّها تُحبه و تريد له النجاة و بالتالي مُحال أن تكون قد أشارت له على باب يكون النمر خلفه ,, لكن الأميرة امرأة و بطبعها غيورة ، فهل أشارت له على الباب الذي خلفه الفتاة الجميلة و التي يتوجب عليه حتماً الزواج منها!
هل انتصرت المرأة الغيورة بداخلها أَمْ انتصرت المرأة المُحِبَّة ؟
هل يُطيعها و يصدق إشارتها ؟ أَم يُقرر لوحده و يختار الباب الثاني ؟
أخيراً .. قرر الشاب أن يفتح الباب الذي أشارت عليه الأميرة ..
و هنا نجد ستوكتون "المؤلف" يقول "أنا آسف ، لا أستطيع أن أتوقع النتيجة ، و لا أعرف ما الذي خرج من الباب ، الفتاة أَمْ النمر؟" و انتهت القصة ..
القصة أثارت غضب القُراء بشكل كبير و تسبَّبت في جدل بين الجنسين واسع النطاق ، الإناث يرون أنَّ المرأة مُضحية بطبعها و تفضل أن ينعم حبيبُها في كنف فتاة أخرى و يظل حياً على أن يموت و تفقده ..
و الرجال يرون أن هذا هو طبع المرأة ، تفضل أن يُمزِّق حبيبها نمر متوحش على أن يعيش مع امرأة أخرى غيرها ..
فهو جمع بين الرجل و المرأة لكي يختار كلا منهم نهاية للقصة ..


قمة الحب و اعلى درجاته الرحمة ..اذا كان ما جمع بطلي القصة حب حقيقي ، فاشارة الاميرة ستكون لها عواقب حميدة لان قلب الاميرة لن يقبل التضحية بالمحبوب بسبب حب التملك و الغيرة بل سيعطي الامل للقصة عسى ان تستمر رحلة الود ...
اذا دخل الشك قلب المرأة ، تصبح الغيرة قاتلة حيث تنقلب الرحمة الى التدمير !!
هذا توقعي المتواضع و تبقى المرأة ادرى بما جال في دهن الاميرة ..هه ..!!

تحياتي





    رد مع اقتباس
قديم 2018-07-24, 15:14 رقم المشاركة : 3
كوردية
مراقب عام
إحصائية العضو







كوردية متواجد حالياً


وسام الحضور المميز السيرة 1438ه

وسام مشارك

افتراضي رد: سؤال موجه للرجال ..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abderrahman1 مشاهدة المشاركة
قمة الحب و اعلى درجاته الرحمة ..اذا كان ما جمع بطلي القصة حب حقيقي ، فاشارة الاميرة ستكون لها عواقب حميدة لان قلب الاميرة لن يقبل التضحية بالمحبوب بسبب حب التملك و الغيرة بل سيعطي الامل للقصة عسى ان تستمر رحلة الود ...
اذا دخل الشك قلب المرأة ، تصبح الغيرة قاتلة حيث تنقلب الرحمة الى التدمير !!
هذا توقعي المتواضع و تبقى المرأة ادرى بما جال في دهن الاميرة ..هه ..!!

تحياتي


جواب رۆمانسي جميل عاجل ' لابد ان يقدر ... طبعا سيكون الفوز للحب ' لو بالجانب المضئ لقلوبنا قسنا المعادلة و بحدس الحب قررنا ...
لكن لو تمعننا في أبعاد القصة ' لرأينا الكاتب يشدد على الجانب الآخر من قلبها أيضا ' فالمؤلف يبالغ في إبراز الجانب العرقي في الفتاة الأميرة حيث يركز على وراثتها لصفات والدها من السادية و الأنانية و الهمجية و من حب التملك ' فعزز هذا الجانب كثيرا لتتصاعد الإثارة في قصته ذات النهاية الغامضة و يزيد من حيرة المتلقي وبهذا يكون النجاح مضمونا للقصة.
...
وفي ظل هذه الصفات التي ورثتها الفتاة أبا عن جد ' اليس هناك ولو أدنى احتمال لتشير الفتاة الى الباب الذي يخلفه النمر ؟ ففي النهاية ليست هي إلا إبنة أبيها ' فكيف بمقدورها ان تبتلع كل ما في قلبها من غيرة و أنانية و ان لا تدعه يموت بين انياب النمر الجائع الجاثم و عنفوان أبيها يجري في عروقها ؟
و كيف ترضى ان يتزوج حبيب عمرها ' غريمتها و منافسها في جاهها و جمالها ' وهي ورثت كل صفات الشدة عن والدها ؟
ولكن !
من ناحية أخرى هي الأميرة المحبة ذات القلب الملائكي الوديع ' فمن أين تأتي بصبر يقويها على سماع أناته و صرخاته وهو بين أنياب النمر الكاسر ' كفريس مجروح ؟
وكيف يتحمل قلبها مشاهدة مذبحة دموية بطلها ' حبيبها و فتى أحلامها ؟ فربما بقاءه حيا سعيدا ولو مع غيرها أهون على قلبها من كل ذلك !
إنها مسألة موت بين مخالب حيوان مفترس او حياة ! ولكن اي حياة ؟
حياة في أحضان أنثى رقيقة .. فهل ستعاكس رغبتها ؟
وما الذي سيكون سيد الموقف ؟ هل سيخفق قلبها في الغيرة العمياء او في الحب الأعمى ؟
وهل ستضعف قوة قلبها ' لتتوج حبها بالتضحية بمحبوبها ' لفتاة أخرى ' فقط ليبقى حيا يرزق ؟!
او ستتخلص من حبهما ' بأيديها بئس الخلاص ' خشية ان تخطف الفتاة الأخرى ' حبيبها على مرأى من عينيها ؟!...
انها اللحظة الفارقة! الخيار متروك لها و السر في ما وراء البابين ' هي التي تعرفه ' لتحديد مصير فتاها !
كلمة او اشارة منها ستغير التجمع الى عرس ملكي او مجزرة مخيفة . فليست هناك فرصة لتفتش عمًا يعتري قلبها و ما يجول في عقلها ' ولو كان هناك بصيص أمل ' فمرهون بإشارة من الأميرة ...
القصة برمتها تجسيد لتعقيدات النفس البشرية و طغيان العاطفة و سلطان الغيرة... الغيرة التي تجعل احيانا المرأة ' أفتك من النمر الضاري ...
وابل من الاسئلة حول مصير ذاك الشاب ... وكان المؤلف ( فرانك ستوكتن ) يقصف ( ضم الياء ) بها ' أينما يحل و يرتحل ' حيث القصة كانت محط حديث المدينة و كثير من الوسائط الاعلامية...
وكان ينزعج من كثرة الأسئلة حولها ... و الجواب 'أبقاه لغزا على جمهوره ' لاعتقاده انه قد عبر عن اشكالية الحبكة بكامل جوانبها الانفعالية بين طيات القصة ..
و أخيرا ' ههه ربما لو كان حب الفتى لأميرته ' صادقا ' لفضل الموت الرحيم بين أنياب النمر اللئيم ههه ' على الاقتران بغير حبيبته ' فيسجل في تاريخ الحب الشرف العظيم .
شكرا لقراءتك الحالمة التي لا تليق إلا بك ...
دمت حاملا نبراس الأدب..
تحياتي الأبدية....





    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 09:45 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd