الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى أخبار التربية والتعليم


منتدى أخبار التربية والتعليم خاص بالأخبار والمستجدات التربوية الوطنية والدولية،مذكرات و مراسيم الوزارة ،المقالات التربوية الصحفية ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2017-04-20, 13:00 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

a2 عزيمان يدق ناقوس الخطر بشأن "اختلالات القيم" بالمدرسة المغربية



عزيمان يدق ناقوس الخطر بشأن "اختلالات القيم" بالمدرسة المغربية


هسبريس - المهدي هنان (صور: منير امحيمدات)
الأربعاء 19 أبريل 2017 - 16:40




كشف المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي أن هناك عددا كبيرا من الاختلالات في مجال التربية على القيم بالمدرسة المغربية، وعلى رأسها التفاوت بين أهداف البرنامج الدراسي وواقع الممارسة التربوية التي يتم اختزالها في مجرد مادة مدرسية.



التقرير الأول من نوعه، الذي قدمه المجلس صباح اليوم بالرباط، شدد على أن المضامين والوثائق المرجعية المقدمة للتلاميذ لا تتلاءم مع التشريعات والمستجدات المؤسساتية والمعرفية الحاصلة في المملكة وعلى الصعيد الدولي، مضيفا أنه في الغالب ما تتأخر المراجعات الضرورية للمقررات والمضامين الدراسية التي تتم بشكل موسمي.


كما سلط التقرير الضوء على التناقض الحاصل في هذه المقررات، بين مضامين معينة في مواد دراسية ونقيضها في مواد أخرى، ما اعتبره مؤديا إلى تضارب في التمثلات واتجاهات السلوك لدى المتعلم.


وفي معرض كلمته بمناسبة تقديم التقرير، قال عمر عزيمان، رئيس المجلس، إن هذا التقرير هو الأول من نوعه الذي ينجزه بمبادرة منه، في إطار المهمة الاقتراحية الموكولة إليه، وفي إطار إغناء وتعميق التفكير وإذكاء القوة الاقتراحية في القضايا المتضمنة في الرؤية الإستراتيجية للإصلاح، ومن بينها إشكالية التربية على القيم.


وعن هذه الإشكالية المجتمعية، أبرز عزيمان أن "التربية على القيم تسائل اليوم مجتمعنا بإلحاح ودور المؤسسات التأطيرية والتربوية وفي مقدمتها المدرسة"، مضيفا أن "المجلس يعطي الأسبقية في انشغالاته لتنمية القيم الفضلى في الممارسات اليومية للأجيال المتعلمة".



وبخصوص أسباب إيلاء الأهمية لهذه المسألة، زاد المسؤول ذاته أن ذلك يعود إلى عدد منها، وعلى رأسها "ترسيخ منظومة القيم التي وضعها دستور 2011 في أذهان وتصورات وتصرفات وسلوكات الأفراد والجماعات والمؤسسات"، إلى جانب "التأكيد على الدور المركزي الموكول للمدرسة في القيام الأمثل بإحدى وظائفها الجوهرية المتمثلة في التنشئة الاجتماعية المبكرة للمتعلمين على القيم الدينية وقيم المواطنة وفضائل السلوك المدني، في تكامل مع باقي فعاليات الدولة والمجتمع".


وأضاف عزيمان إلى هذه الأسباب التصدي للسلوكات اللامدنية المضرة بالفرد والجماعة، التي بدأت تنتشر داخل المؤسسات التعليمية بمختلف مستوياتها، من قبيل "عدم احترام مهام المسؤولين وعدم احترام الآخر والغش والعنف والتحرش والإضرار بالملك العام والبيئة"؛ كما شدد على ضرورة تكوين "المواطن الواعي القادر على الموازنة بين حقوقه وواجباته، المتشبث بهويته متعددة الروافد، وبتاريخه وحضارته ووطنه، الملتزم تجاه نفسه وأسرته ومجتمعه، والمحترم للحق في الاختلاف، المنفتح على قيم العصر".



وأفاد عزيمان بأن إعداد التقرير جاء وفق مقاربة تشاركية، استنادا إلى عمل اللجنة الدائمة للبرامج والمناهج، وانطلاقا من النقاشات التي أجريت داخل مكتب المجلس في مرحلة أولى وفي الجمعية العامة التابعة له في مرحلة ثانية.


من جهته، دعا عبد الجليل الحجمري، رئيس لجنة المناهج والبرامج بالمجلس ذاته، إلى أن تساهم التوصيات الصادرة عن التقرير في نجاح المدرسة في مهمة التربية على القيم، معتبرا إياه تحديا مركبا يشمل قدرة هذه التوصيات على بلورة نموذج مرجعي منسجم.


وشدد الحجمري، في كلمته باللقاء ذاته، على أن قيام المدرسة بدورها على أكمل وجه يمكنها من تحقيق غايات الارتقاء الفردي والمجتمعي، "خاصة أن آثارها لا تهم ميادين التعليم والتكوين والبحث فقط، بل تتجاوزها إلى عمق التنمية البشرية والبيئية في كافة أبعادها".



وأوضح المتحدث ذاته أن لجنة المناهج والبرامج خصصت حيزا مهما من برنامج عملها للتربية على القيم بالمدرسة المغربية على مستوى البحث والاستماع إلى الخبراء وفتح النقاش، مبرزا أنها أنجزت دراسة في الموضوع، إلى جانب استنادها إلى نتائج وتوصيات عدد من الدراسات الوطنية والدولية السابقة حول الموضوع.









: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=922694
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

آخر تعديل صانعة النهضة يوم 2017-04-20 في 13:05.
    رد مع اقتباس
قديم 2017-04-20, 13:06 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: عزيمان يدق ناقوس الخطر بشأن "اختلالات القيم" بالمدرسة المغربية


تقرير "مجلس عزيمان" يحصر قيم التلاميذ المغاربة في الشارع


هسبريس - المهدي هنان
الخميس 20 أبريل 2017 - 10:30




في أول تقرير من نوعه يشرف على إعداده المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، رسم رئيسه عمر عزيمان صورة قاتمة عن واقع التربية على القيم داخل مدارسنا التربوية، مسلطا الضوء على عدد من الاختلالات البنيوية التي تجعل من القطاع بعيدا عن تحقيق غاياته المنشودة.


تقرير عزيمان، رجل ثقة القصر، للنهوض بقطاع التربية والتعليم بعد الانتقادات الشديدة التي وجها الملك محمد السادس، في خطابات رسمية، لطريقة تدبير المنظومة التربوية؛ ركز على أربع مفارقات كبرى تهم التربية على القيم، أولها "عدم وضوح وانسجام منظومة القيم المدرسية، واتساع الهوة بين الخطاب حول القيم والحقوق والواجبات وبين الممارسة الفعلية لها"، مرجعا هذا الحكم إلى "استفحال السلوكات المخلة بالقيم داخل المدرسة وفي محيطها".


المفارقة الثانية التي أدرجها التقرير تتعلق بالتبني المؤسساتي لبرامج متتالية للتربية على القيم، مقابل "شبه غياب التقييمات المنتظمة لهذه البرامج"، ما اعتبره مساهما "في إضعاف سيرورات الإصلاح وسببا في هدر الطاقات والإمكانيات"؛ فيما ركزت المفارقة الثالثة على رجال التعليم، الذين "تراهن الدولة على أدوارهم، مقابل ضعف تكوينهم الأساسي والمستمر في مجال القيم والتربية عليها".


ويزيد التقرير، الذي اطلعت هسبريس على نسخة منه، في كشف مفارقات المنظومة التربوية على مستوى القيم عبر التأكيد على أن محيط المدرسة له أدوار وازنة في التربية على القيم، مقابل أدوار محدودة للمدرسة في تنمية الشراكات في هذا الشأن، خاصة في علاقة بتنمية أدوار الحياة المدرسية والجامعية.
وفي جانب ذي صلة، سجل التقرير الواقع في 39 صفحة عددا من الاختلالات في منظومة القيم داخل المدرسة، أبرزها عدم تلاؤم المضامين والوثائق المرجعية المقدمة للتلاميذ مع التشريعات والمستجدات المؤسساتية والمعرفية الحاصلة في المملكة وعلى الصعيد الدولي، إلى جانب تأخر المراجعات الضرورية للمقررات والمضامين الدراسية التي تتم بشكل موسمي.


كما سلط التقرير الضوء على التناقض الحاصل في هذه المقررات، بين وجود مضامين معينة في مواد دراسية ونقيضها في مواد أخرى، ما اعتبره مؤديا إلى تضارب في تمثلات واتجاهات السلوك لدى المتعلم؛ فضلا عما أسماه ضعفا في المواكبة المنتظمة لبرامج التربية على القيم وتقييم أثارها، ومحدودية نجاعة الطرق التربوية المعتمدة.


ولتغيير هذا الوضع القائم، يقترح التقرير على مستوى المناهج والبرامج والتكوينات، إدماج المقاربة القيمية والحقوقية، وإعداد أطر ودلائل مرجعية يتم من خلالها تحديد الإطار المفاهيمي للقيم وتصريف غايات التربية عليها، وتنويع الخيارات الديداكتيكية للإدماج، واعتماد مقاربات تفاعلية تشجع على التحليل والفكر النقدي والتواصل والحوار.


كما يقترح المجلس، على مستوى الحياة المدرسية والممارسات المواطنة، ملاءمة الإيقاعات الدراسية وتنظيم الزمن المدرسي مع التربية على القيم، وإدماج نصوص منظمة للسلوك المدني في الأنظمة الداخلية للمؤسسات، وتكريس مختلف الممارسات الهادفة لترسيخ الحس الوطني والانتماء المشترك محليا وعالميا.


وفي علاقة بالفضاء الرقمي، يرى التقرير أن هناك ضرورة للمراجعة المنتظمة للمناهج والبرامج والكتب المدرسية والسائل والوسائط التعليمية وملاءمتها مع مقتضيات التربية القيمية، إلى جانب تعزيز أدوار الفضاء الإعلامي للمؤسسات التعليمية والاستثمار الأمثل للوسائط المعلوماتية والثقافة الرقمية منذ المراحل الأولى للتعليم؛ فضلا عن إنشاء مواقع إلكترونية على صعيد المؤسسات التربوية والتكوينية لأجل تمكين الأطفال والشباب من المبادئ والمعايير القيمية للاستعمال الأمثل لهذه الوسائط وحمايتهم من مخاطرها.


أما على مستوى الفاعلين التربويين، فيشدد المصدر نفسه على ضرورة تعزيز مناهج التكوين الأساسي لهذه الشريحة ببرامج أو وحدات قارة في موضوع التربية على القيم، وإدماج مؤشرات محددة في التربية على القيم في اختيارات ولوج المهن التربوية والتكوينية، إلى جانب اعتماد مجزوءات خاصة بالتربية على القيم في برامج التكوين المستمر.


وفي موضوع لا يقل أهمية، دعا التقرير عينه إلى تغيير الصورة السلبية والأفكار النمطية التي يتم بها وصم الأطفال في وضعية إعاقة، منبها إلى ضرورة معاملتهم باعتبارهم مواطنين كاملي الحقوق، إلى جانب بلورة إستراتيجيات مواكبة وبديلة لإعادة إدماج جميع الأطفال والشباب المنقطعين عن الدراسة بسبب الهشاشة أو في وضعيات خاصة أو صعبة، في برامج التعليم والتربية على القيم.


وبعد أن قدم تشريحا لقطاع التربية على القيم داخل المؤسسات التعليمية، خلص التقرير إلى توصيات مختلفة، أبرزها وضع برنامج وطني وجهوي لتفعيل التربية على القيم، وإعداد ميثاق تربوي وطني للتربية على القيم مؤطرا للتدابير التربوية والشراكات، إلى جانب بلورة إطار مرجعي عام لمنظومة القيم المستهدفة ومجالات التربية عليها، داعيا في السياق ذاته إلى تنويع المقاربات والأساليب في تفعيل المقترحات والتوصيات، مع مراعاة تكاملها وانسجامها، وتعزيز أدوار الرصد والتقييم المنتظم؛ فضلا عن توفير الإمكانيات البشرية والمستلزمات المادية التشريعية لتفعيل هذه المقترحات والتوصيات.






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2017-04-20, 19:18 رقم المشاركة : 3
روبن هود
بروفســــــــور
إحصائية العضو







روبن هود غير متواجد حالياً


وسام1 السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

افتراضي رد: عزيمان يدق ناقوس الخطر بشأن "اختلالات القيم" بالمدرسة المغربية


فئة واحدة منا فقط تعيش على هذه الأرض والفئة الأخرى تعيش في مكان ما في درب اللبانة، إما نحن وإما المسؤولون.

هذا ما يجول في خاطري حين أقرأ شيئا ينطق به مسؤول ما عن قضية ما. ويظهر أن المسؤولين متأخرون كثيرا عنا ويكتشفون الأشياء بعد أن نكتشفها نحن بزمن طويل، وكأن أحدهم يستلقي على ظهره منتظرا سقوط تفاحة حتى يبشرنا باكتشافه للجاذبية الأرضية.

المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي كشف أن هناك اختلالات في القيم في المدرسة المغربية، وأن الهوة كبيرة بين ما يلقن وما يعاش.

هذا الفتح العلمي العظيم وصل إليه الأساتذة قبل أي شخص آخر، لأنهم يعيشون واقعه ويشاهدون كيف أصبحت المدرسة سوقا أسبوعيا، يباع فيه كل شيء تقريبا، وفيه الذين يشترون، وفيه الذين يكتفون بالتنزه لأن الجيوب فارغة، وفيه اللصوص، وفيم المتحرشون، وفيه البائعون الصادقون، وفيه البائعون الغشاشون...

لا أفهم لحد الساعة كيف يحتاج هؤلاء المسؤولون كل هذا الوقت والمال لكي يصلوا إلى حقيقة بلغها الأستاذ دون تكلفة مالية ودون عناء لأنها من واقعه اليومي.

تمنيت لو كانوا هم يعيشون على هذه الأرض ونحن نعيش في مكان بعيد في درب التبانة، حيث الهدوء والصمت والسكينة.





    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 00:19 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd