2017-04-12, 12:12
|
رقم المشاركة : 6 |
 إحصائية
العضو | | | 
|  رد: بين مؤتمرين: استمرار الاختراق الإسرائيلي والانكفاء العربي
|  |
اذن نتنياهوزعلان على الارهاب وهذا مصداقا للقول المأثور : يقتل القتيل ويمشي بجنازته ! ههه
و يندد الارهاب الذي لا يخدم الا مصلحتهم ( اسرائيل و ا عوانها من الدول العظمى )وهذا التنديد ليس الا لتلميع صورتهم إعلاميا عند العالم ولكن للأسف لقد ترسخ في عقول المسلمين قبل غير المسلمين ربط الارهاب بالمسلمين والاسلام.
وفعلا لم يعد الاعتراف بإسرائيل بالنسبة اليهم بذي موضوع مادامت الانظمة العربية والاسلامية تخدم مصالح اسرائيل اكثر من أية جهة أخرى. ومادام هم انفسهم آمنوا بايدولوجيتهم رغم بطلانها و بكيانهم رغم جوره و بفكرهم رغم بؤسه ومادام هم يتمتعون بالإحساس بالفوقية مقابل الاحساس بالدونية للذات العربي و المسلم بصورة عامة.
وعوامل أخرى كالإصرار والتخطيط وقدرتهم الخارقة على التجسس والعمل السري و تهديد أصحاب المواقف الضدية لهم بالمقاطعة 'رغم قلة عددهم 'يشجعهم ليس لإثبات كيانهم فحسب' وانما للمضي قدما في نفوذهم فهاهم امام مشروعهم النووي الذي لم يتلق إدانة من المحافل الدولية في حين تقام الدنيا ولا تقعد لو ان هنالك إشماما لهذه الأسلحة عند دول أخرى ولو بدافع سلمي. وحتى لو ان هناك أصواتا مدينة فإنها لا تصل الى مجلس الأمن.
ولقد تغلغلت اسرائيل الى ' السياسات الامريكية ما جعل زعيم حزب في البيت الأبيض 'يقول :
لقد أصبح الکونگرس مثل الضفة الغربية التي تحتلها اسرائيل! |
|
|
|  |
فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ :
مسابقة استوقفتني آية
|
ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج
4الشكر 
