الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى المواضيع الأدبية المنقولة > قصائد وأشعار



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2016-11-20, 18:52 رقم المشاركة : 16
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: طاب المساء محمود درويش



فرحاً بشئ ما


فرحا بشيء ما خفيٍّ ، كنْت أَحتضن
الصباح بقوَّة الإنشاد ، أَمشي واثقا
بخطايَ ، أَمشي واثقا برؤايَ ، وَحْي ما
يناديني : تعال! كأنَّه إيماءة سحريَّة ٌ
وكأنه حلْم ترجَّل كي يدربني علي أَسراره
فأكون سيِّدَ نجمتي في الليل ... معتمدا
علي لغتي . أَنا حلْمي أنا . أنا أمّ أمِّي
في الرؤي ، وأَبو أَبي ، وابني أَنا

فرحا بشيء ما خفيٍّ ، كان يحملني
علي آلاته الوتريِّة الإنشاد . يَصْقلني
ويصقلني كماس أَميرة شرقية
ما لم يغَنَّ الآن
في هذا الصباح
فلن يغَنٌي

أَعطنا ، يا حبّ ، فَيْضَكَ كلَّه لنخوض
حرب العاطفيين الشريفةَ ، فالمناخ ملائم
والشمس تشحذ في الصباح سلاحنا
يا حبُّ ..! لا هدفٌ لنا إلا الهزيمةَ في
حروبك .. فانتصرْ أَنت انتصرْ ، واسمعْ
مديحك من ضحاياكَ: انتصر ..! سَلِمَتْ
يداك ..! وَعدْ إلينا خاسرين ... وسالما ..!

فرحا بشيء ما خفيٍّ ، كنت أَمشي
حالما بقصيدة زرقاء من سطرين ، من
سطرين ... عن فرح خفيف الوزن
مرئيٍّ وسرِّيٍّ معا
مَنْ لا يحبّ الآن
في هذا الصباح
فلن يحبَّ ..!







التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-12-04, 21:31 رقم المشاركة : 17
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: طاب المساء محمود درويش


نُزْهةُ الغُرَباء
للراحل محمود درويش




أَعرفُ البَيْتَ من خُصْلَة المَرْيَميَّةِ.
أُولى النوافذ تَجنحُ نحو الفراشاتِ .. زرقاءَ.. حمراءَ.
أَعرف خطَّ السحاب وفي أيِّ بئرٍ
سَيَنْتَظِرُ القُرَوِيَّاتِ في الصيف.
أَعرفُ ماذا تقولُ الحمامةُ حين تبيضُ على فُوهَّةِ البندقيَّةِ.
أَعرفُ مَنْ يفتح البابَ للياسمينةِ
وهي تفتِّح أَحلامنا لضيوف المساءْ...
لم تَصِلْ بعد مَرْكَبَةُ الغرباءْ
لم يَصِلْ أَحَدٌ . فَاترُكِيني هناك
كما تتركين التحيَّةَ في مدخل البيت.
ليْ أَو لغيري ،
ولا تحفلين بمن سوف يسمعها أَوَّلاً.
واتركيني هناك كلاماً لنفسيَ
هل كنتُ وحدي "وحيداً كما الروحُ في جَسَدٍ"؟
عندما قلتِ يوماً: أُحبُّكُما ، أَنتَ والماء.
فالتمَعَ الماءُ في كُلِّ شيء،
كجيتارةٍ تركت نفسها للبكاءْ!
لم تصلْ بعد جيتارة الغُرَباء
فلنكُنْ طيّبين ! خُذيني إلى البحر عند الغروب،
لأسمع ماذا يقولُ لكِ البحرُ
حين يعودُ إلى نفسه هادئاً هادئاً.
لن أُغيِّر ما بي. سأندسُّ في مَوْجَةٍ
وأَقولُ:
خُذيني إلى البحر ثانيةً. هكذا
يفعلُ الخائفون بأَنفسهِمْ: يذهبون إلى البحرِ
حين تعذِّبهم نجمةٌ أَحْرَقَتْ نفسها في السماءْ
لم تصل بعد أغنيةُ الغرباءْ
أَعرف البيت من خَفَقان المناديلِ.
أُولى الحمامات تبكي على كتفيَّ.
وتحت سماءِ الأناجيلِ يركضُ طفلٌ بلا سَبَبٍ.
يركُضُ الماءُ، والسروُ يركضُ، والريحُ تركُضُ في الريحِ،
والأرضُ تركُضُ في نفسها.
قلتُ:
لا تُسرعي في الخروج من البيت ... لا
شيءَ يمنَعُ هذا المكانَ من الانتظار قليلاً هنا،
ريثما ترتدين قميصَ النهار، وتنتعلين حذاء الهواءْ
لم تصل بعد أُسطورةُ الغرباءْ...
لم يَصلْ أَحَدٌ.
فاتركيني هناك كما تتركين الخُرافَةَ في أَيِّ شخصٍ يراكِ،
فيبكي ويركض في نفسه خائفاً من سعادتِهِ:
كم أُحبٌكِ، كم أَنتِ أَنتِ ! ومِنْ رُوحِهِ خائفاً:
لا أَنا الآن إلاّ هِيَ الآن فيَّ.
ولا هِي إلاّ أنا في هشاشتها.
كم أَخافُ على حُلُمي أَن يرى حُلُماً غيرَها
في نهايةِ هذا الغناءْ...
لم يصل أَحَدٌ
ربما أَخطأ الغرباءُ الطريقَ
إلى نُزْهَةِ الغرباء !


من روائع محمود درويش






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2017-01-27, 00:03 رقم المشاركة : 18
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: أيها المارون بين الكلمات العابرة/محمود درويش


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم المنتدى مشاهدة المشاركة
-***********************-
شكرا جزيلا لك..بارك الله فيك
على هذا التقاسم
-*****************-

بوركت أخي على جميل البصمة والحضور
تقديري






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2017-02-13, 09:55 رقم المشاركة : 19
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: طاب المساء محمود درويش


محمود درويش .. نثَر أوراق الزيتون في "11 كوكبا" وّ"لم يعتذر"






يقول النّفري في موقف حجاب الرؤية من أعماله الصوفية (ص: 106): "من عرف الحجاب أشرف على الكشف..."، وهي جملة عميقة الدلالات سكنت خزائن العديد من الأسماء الأدبية التي كانت أكثر براعة وخبرة وتأثيراً على مسارات أدبنا العربي واقتربت من حكمة الكشف والرّؤيا فكان ما كان.


وهذا أيضاُ شأن الكبير الشاعر الفلسطيني محمود درويش (1941/2008) الذي مسّه هذا الصّدق الباهـر، فصارت الكلمات بين حدائقه الكثيفة كشفاً لا ينتهي، ناثرة شلاّلات عطرها في تعددية العالم، وغارسة في كلّ النّفوس حاسّة الاستثناء والبحث عن المستحيل في خلايا موجة، وفي حديث نجمة، وفي قامة جبل منيف وفي شرفات بوح، وفي ذكريات قصيّة وقريبة، وفي بلاغة تجمع رحيق الموضوع المصفّى في الزّمان والمكان، المقرون بشرط التّنوع والعمق وبمدى قيمته الشديدة أولا وأخيراً.


في روح الشاّعر بنفسجة، استطاعت الإجابة عن أسئلتنا وانتظاراتنا وما يستعصي عن السّؤال. بصوته علمنا مذاقات الأرض/الأم بزيتونها وقمحها وحقولها وكيف نمشي بين دفئها وأسرارها دون أن نبرح ترابها السّاكن فينا، وكيف نحوّلها إلى جغرافيا من الحبّ والحوار والإبداع.


هو الطّفل الذي صادق النّهر والأقمار والعشب والحجر وأبجديات الطّبيعة، وأنصت إلى مواويل الفلاّحين في قرية "البروة"، ناسجاً علاقة عضوية معهم، وسافـر في رحلته المديدة والخالدة ليغوص في جوهر الأشياء والإنسان وصيرورة الوجودي والكوني، بعدما أضحى ظاهرة أسلوبية في تفجير اللّغة، وصوتاً ملحمياً بالغ الخصوبة، وكِتاباً أدبياً مفتوحاً كلّه رهافة ورهبة، يتجدد في كل قراءة، متحدّثاً عن انتمائنا وتاريخنا وثقافتنا وجرحنا ومجهولنا وانتظاراتنا في هذا الكوكب السّعيد/الحزين.


محمود درويش المعلِّم الأسطوري الماهـر الذي كان مثالاه الرّوحيان السيّاب ولوركا، يُجالسنا ونحن في الميادين أو في الجامعات أو في الميترو والمكتبات والبيوتات والطائرات والغابات وفي همسات العزلة كذلك. يوجّهنا صوب الضّوء ويمشي مبتسماً ولا يلتفت، تاركاً النّهار يحتسي قهوته، وتاركاً أمكنته فينا، تعلّمنا كيف نرتاد مساحات أوسع من أجسادنا وكيف ننظر إلى المرآة فنرى النجوم على هيأة أغنية، ونرى اللّيل بحصان أبيض، ونرى الفصول بلون السّماء، فننهض صباحاً على أمل رحبٍ يلمّ شتات الأيّام وعلى استعداد لمواجهة الحياة والانتصار على الإحباط.


صباح الخير.. هكذا يقول أصدقاء الشاعر الفلسطينيون الأفذاذ الذين جاورهم في الأعماق وشكّل برفقتهم إيقاعاً ثقافياً بليغاً، متعدّداً ولافتاً، امتدت ظلاله شرقاً وغرباً وهم على عتبات الأفق:



غسّان كنفاني، جبرا إبراهيم جبرا، إدوارد سعيد، سميح القاسم، مريد البرغوثي، سلمى الخضراء الجيوسي، محمد القيسي، فدوى طوقان، عبد الكريم الكرمي، معين بسيسو، ناجي العلي، عبد الباري عطوان، غسّان زقطان ... ثم يواصلون حديثهم:



نريد شربة ماء من نهرك العظيم يا محمود .. أنت المحروس بالشّفافية والترانيم الشّاسعة والاحتمالات.. آتنا بغَيْثِ كأسك أيّها البارع، فنحن ظمأى.. آتنا بحبر القلب الذي هذّبته براعة التجربة وجماليات المعمار وغذته فتنة الانزياحات وجلال الخيال وجموحه...


فلسطين التي أنجبت سيرة الشاعر، كانت قضيته الأولى، فكان النص في تواصله وموقفه ووفائه وفعاليته القصوى، ينير الطّريق إلى ما لانهاية، شاغلا الوجدان الإنساني، هو صاحب قضيتنا جميعاً التي ترافع عنها شعرياً، ضد المصادرة وبطش الاحتلال وحرائق السياسة ومكائدها.. وجابه الصّعب بمقياس اللغة التي سكنته وتوحّدت به، فصار جسداً من اللّغة، بل هو اللّغة التي تأخذ بنبرة التحوّل والقوّة والتأثير وأسس الكلام..


وبهذا المعنى وغيره زرع بيننا شطآناً من اللآلئ:

أوراق الزّيتون، أحد عشر كوكبا، لا تعتذر عمّا فعلت، لماذا تركت الحصان وحيداً، جدارية، كزهر اللّوز أو أبعد، أثر الفراشة، في حضرة الغياب، سرير الغريبة، وبعدهم وقبلهم الكثير من الياسمين... فقد كان الشّاعر ولا يزال المسعى لكل الأجيال والحساسيات ولكل قادم لعناق المسافات الطويلة.


الرّائي محمود درويش، صاحِب مجلة "الكرمل" التي راهنت وانصهرت في وجدان الثقافة العالمية ومارست أثرها على القارئ، معرفة شعرية عالية وبهاء روحيّا أدرك جوهر الوجود، وجوهر المعاني الكبرى، مدادنا المنثور هنا وهناك بالقيم وبالفطنة والنّباهة والبطولات الإبداعية؛ حيث يصبح النّشيد حياة وجاذبيّة ينصهر في الشّاعـر ويمشي معه نحو الأقاصي.


وها هو يبوح من ديوانه: "كزهر اللوز أو أبعد" (ص 153) فيقول: "أنا هوَ، يمشي أمامي وأتبعُهُ / لا أقول له: هاهنا، هاهنا / كان شيء بسيط لنا / حجـرٌ أخضرٌ. شجرٌ. شارعٌ / قمرٌ يافعٌ.



واقعٌ لم يعد واقعاً/ هو يمشي أمامي / وأمشي على ظلِّهِ تابعاً.../ كلَّما أسرعَ ارتفعَ الظلُّ فوق التلال/ وغطّى صنوْبرةً في الجنوب / وصفصافةً في الشمال/ ألم نفترق؟ قلتُ، قال: بلى / لكَ مني رجوعُ الخيال إلى الواقعيّ/ ولي منك تفّاحة الجاذبيّة ..."




عبد الجواد الخنيفي
الاثنين 13 فبراير 2017 -





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2017-02-13, 16:44 رقم المشاركة : 20
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي رد: طاب المساء محمود درويش




لا يمل شعرك يا درويش مستعدة أعيد قراءة دواوينك مرات و مرات و مرات

للعبقرية مرادفات كثيرة منها "محمود درويش فى إبداعاته"

عن الأمل أتحدث لخصه فى
.................................................. ..................
"أنا حبٌة القمح
التي ماتت لكي تخْضرٌ ثانية.
وفى موتي حياة ما
.................................................. ......
عن احساس كبير لخصه فى
.................................................. ..

سأحلم، لا لأصْلِح أيٌ معني خارجي.
بل كي أرمٌم داخلي المهجور
من أثرالجفاف العاطفيٌ.
حفظت قلبي كله عن ظهر قلبي:
لم يعدْ متطفٌلا ومدلٌلا.
تكْفيهِ حبٌة أسبرين لكي يلين ويستكين
كأنٌه جاري الغريب
ولست طوْع هوائِهِ ونسائِهِ.
.................................................. ...........
عن المفردات الأنيقة أحدثكم ولخصها في
.................................................. ............
فالقلب يصْدأ كالحديدِ،
فلا يئنٌ ولا يحِنٌ
ولا يجنٌ بأوٌل المطر الإباحيٌ الحنينِ.
.................................................. ............






التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 18:25 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd