انا استفدت من القصة ان جدار الفيسبوك موجود منذ الازل. حيث ما زالت الكتابات على الصخور في اقسى الصحاري و هي تذكرنا بما كانت عليه تلك المناطق في الماضي. لكن قصة الاصمعي تشبه الى حد ما قصة المراكشي صديق خديجة متسلق اللاقط الهوائي. ههههه
شكرا عل التقاسم الجمييييل
انت استفدت من القصة ان جدار الفيسبوك موجود منذ الازل. حيث ما زالت الكتابات على الصخور في اقسى الصحاري و هي تذكرنا بما كانت عليه تلك الناطق في الماضي. لكن قصة الاصمعي تشبه الى حد ما قصة المراكشي صديق خديجة متسلق عمود الكهرباء. ههههه
شكرا عل التقاسم الجمييييل
هههه أضحك الله سنك أخي الكريم ...
شتان شتان بين الحب العذري الطاهر الذي نقشت حروفه زمانا على صخور البراري والصحاري وبين سلوكات هؤلاء السطحيين المبهورين بالزخارف والزواق وما يسمى بعيد الحب
اسمع ماذا قالت خديجة عن قصتها مع مراد بطل عيد الحب .. تفاصيل جديدة