شكرا لك أستاذي الفاضل عبد الرحمان على مساهمتك وتفاعلك مع المنشور ، فعلا المغرب اليوم في أشد الحاجة لساسة يحترمون ذواتهم ويحكمون ضمائرهم ، فالمغرب قبل أن يعيش الأزمات الاقتصادية والسياسية فهو يعاني بقوة من أزمة السياسي الخدوم لوطنه ، السياسي الذي يؤمن بعلو مصلحة الوطن عن مصالحه الشخصية ، وأعتقد جازما أن الكوارث التي يعرفها المغرب لابنكيران ولا العماري ولاغيرهما قادر على معالجتها معالجة سليمة ، اللهم إذا شاءت الأقدار ذلك . وأظن أن الأقدار لن تشاء الإصلاح في القريب فلا تزال هناك مراحل طويلة على المغرب المرور بها ليصبح بلدا يضاهي البلدان المتقدمة في شعبه وفي سياسييه...

كلام في الصميم ...الاخ الكريم رشيد...
تحياتي

ستبقى أسئلتك أستاذتي الكريمة معلقة إلى أن تجيب عليها الحكومة بممارساتها ، والى ذلك الحين أشكرك جزيل الشكر على التفاعل وتنشيط الصفحات، لك مني كل عبارات التقدير