الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2016-07-18, 19:37 رقم المشاركة : 21
روبن هود
بروفســــــــور
إحصائية العضو







روبن هود غير متواجد حالياً


وسام1 السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

افتراضي رد: الأمازيغ العلمانيون لا يعادون الدين عموما، بل الإسلام فقط


لا يمكن استعمال التعديل، لذلك هناك بعض الأخطاء في الكتابة





    رد مع اقتباس
قديم 2016-07-19, 00:49 رقم المشاركة : 22
express-1
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية express-1

 

إحصائية العضو








express-1 غير متواجد حالياً


وسام التميز لشهر مارس 2012

افتراضي رد: الأمازيغ العلمانيون لا يعادون الدين عموما، بل الإسلام فقط


مؤسف حقا أن الاخت و الأخ "صاحبنا"-و لا داعي لمحاباة هذا الاخيرفلست عدوا له او ليس عدوا لي-ما زال مستمرين في تحاملهما و تقولاني -بضم الميم و تشديد الواو-ما لم اشير اليه و تتجنبان ما كان دافعا أساسيا لهذا النقاش ألا وهو عنوان المساهمة و الانتقائية الواضحة..
اني استغرب كثيرا هاته الردود و كأنكما لا تقرءان ما أخطه في ردودي أو لا تستوعبانه لذى وجب التنبيه الى ذلك حتى لا نبقى ندور في حلقة مفرغة و نضطر الى تكرار ما سبق..
صحيح يا "صاحبنا"أن عصيد له مواقف مختلفة عن ما هو سائد بخصوص كل ما يرتبط بالدين الاسلامي و هو لا يخفي ذلك بل يعمل جاهدا على خلخلة المسلمات الذهنية..و هو فاعل في الساحة سياسيا و ثقافيا مواجها التيارات الاسلامية/المتأسلمة المحافظة و السلفية منها بكتاباته المشاكسة و هو بذلك لا يمثل طبعا الا نفسه لذى وجب التنبيه مرة أخرى الى ان الحركة الثقافية الامازيغية حركات -ان صح التعبير-فمن المناضلين و المهتمين بالبعد الامازيغي التقدمي و اليميني و المتطرف و المعتدل وغيرها من الاوصاف..
لا أفهم لماذا ربط موضوعية عصيد المحتملة بضرورة كتابته عن اليهودية و المسيحية!!فشخصيا أعتبر هذا له و ليس عليه وقد سبق لي أن أجبت على هذا في احد ردودي لك او للاخت..اما في ما يخص البوذية و غيرها فأقول بأن موقفه في هذا الذي يعتمل بخصوص "التربية الاسلامية"او "الدينية"فهو يطالب او يدعوالى تدريس "مقارنة الاديان"كمادة تعليمية..وقبل أن أنهي مداخلتي هاته أستسمح و أسمح لنفسي بنقل مادة صحفية أثارت هذا الموضوع الأخير حتى يطلع القاريء على موقف هذا المسمى احمد عصيد:
"لوموند": إصلاح مادة التربية الإسلامية بالمغرب "ثورة" أم مجرد "وهم"؟

عمر بروكسي17 يوليوز, 2016



تساءلت جريدة "لوموند" الفرنسية عن مدى تحقق مشروع المغرب الذي يرمي إلى إصلاح مادة التربية الإسلامية وتنقيحها من النصوص الدينية التي تدعوا إلى التطرف ونبد الآخر، الموضوع الذي أثار جدلا واسعا وسط الرأي العام المغربي، وذلك بعدما دعا الملك محمد السادس كلا من وزارتي التربية الوطنية والأوقاف والشؤون الإسلامية، بإعادة النظر في نصوص مادة التربية الإسلامية، التي تدرس لتلاميذ المغاربة منذ القسم الابتدائي الأول وترافقهم حتى حصولهم على شهادة الباكالوريا.

وأضافت "لوموند"، أنه في المغرب، البلد الذي تمثل فيه نسبة الشباب البالغة أعمارهم أقل من 30 سنة، يعتبر الطفل منذ ولادته مسلما، ويلزم بدراسة مادة التربية الإسلامية، التي تستند في محتواها على نصوص القرآن والسنة النبوية، إذ أن الطفل المسلم يلقن مجموعة من الأفكار، من قبيل أنه سيدخل إلى جهنم إذا كذب، وأن مستقبل الفتاة متعلق بالزواج والعناية بالرجل وتربية الأطفال، بالإضافة إلى دروس أخرى تحاول إقناع الطفل بأن هذه السلوكيات والممارسات تتماشى مع تعاليم الإسلام في إطار المجتمع المسلم، الذي ينتمي له ولا يجب عليه التخلي عنه.

لجنة يترأسها "عالم دين"

وعين الملك عالم الدين، أحمد العبادي، على رأس لجنة إصلاح مادة التربية الإسلامية، شهر مارس المنصرم، لمباشرة عملية تنقيح النصوص التي تدعوا إلى الإسلام الراديكالي ونبذ الآخر من هذه المادة التي تعتبر رئيسية في التعليم المغربي، وهو المشروع الذي تنتظره الجمعيات العلمانية بفارغ الصبر، وذكرت مصادر "لوموند" أن اللجنة قاربت على الانتهاء من هذه العملية، مؤكدة أن التغييرات التي طرأت على كتب هذه المادة لا تعتبر "شيئا خارقا للعادة"، بحيث أن اسمها سيغير إلى "التربية الدينية" بالإضافة إلى استبدال سور للقرآن بأخرى.

وأشار كاتب المقال إلى أنه توجد نصوص كثيرة في الكتب المدرسية، الخاصة بالتربية السلامية، تدعوا بشكل مباشر إلى التعصب الديني، ليضرب مثالا بدرس عن "الردة في الإسلام" الذي يدرس في السنة الأولى من سلك الباكالوريا.

"نفاق"

وأوضحت "لوموند" أن استبدال الآية 48 من سورة الفتح، التي تدعوا بشكل مباشر إلى قتل غير المؤمنين بدين الإسلام والعاقين، بالآية 59، التي تثير عداء النبي محمد لليهود في القرن السابع، من غير المنطقي أن تعتبر تغييرات عميقة، بحسب ما أكده أستاذ الفلسفة والناشط العلماني، أحمد عصيد، الذي يرى أن الأولوية في هذا الإصلاح يجب أن تعطى لعملية قطع خيط الوصل بين الاعتقاد من جهة والعنف من جهة أخرى.

وأشار عصيد إلى أن الأطفال على صغر أعمارهم يتم تلقينهم ثنائية "المؤمن" و "الكافر"، بحيث نجد في كتب التربية الإسلامية، أن الرسول محمد والصحابة كانوا يقاتلون "الكفار" من أجل إرغامهم على اعتناق الإسلام، وهذا يؤثر بشكر سلبي على شخصية الطفل، الذي يصير يعتبر أي شخص لا يعتنق الدين الإسلامي "كافراً".

وأضاف عصيد، الذي تدعوا كتاباته إلى علمنة المجتمع المغربي، والتي يواجه بعداوة من طرف الأوساط المحافظة والسلفية، أن "تغيير اسم المادة من "التربية الإسلامية" إلى "التربية الدينية" يعتبر نفاقاً"، لأن في مناهج التعليم يتم التطرق فقط للإسلام فقط، ولا نجد أي أثر للديانات الأخرى، لسيتطرد قائلاً إنه لا يمكن الحصول على مواطن متسامح، ونحن نقول للأطفال منذ سن السادسة أنهم ينتمون للأمة الإسلام وليس للوطن، وهذا يكسر كل مبادئ المساواة والتسامح، التي من شأنها أن تبني العلاقات الاجتماعية في حديث.

بتصرف عن جريدة "لوموند"

*مساهم في "لوموند أفريك"







    رد مع اقتباس
قديم 2016-07-19, 12:56 رقم المشاركة : 23
yassine 13
أستـــــاذ(ة) ذهبــــي
إحصائية العضو







yassine 13 غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

افتراضي رد: الأمازيغ العلمانيون لا يعادون الدين عموما، بل الإسلام فقط


لو تأملنا كلام الله سبحانه وتعالى ، وتبصرنا بنور قلوبنا قول المصطفى عليه الصلاة والسلام في :
(( وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ))

« تَرَكْتُكُمْ عَلَى المَحجّةُ الْبَيْضَاءِ ، لَيْلُهَا كَنَهَارِهَا لا يَزِيغُ عَنْهَا إِلاَّ هَالِكٌ" حديث شريف

(( تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله و سنتي ))

يدرك أنه لا فرق بين داعش والعلمانيين فكرا ، فكلاهما على باطل ويتألهان على الله سبحانه وتعالى بدون علم

وبالتالي فلا الدعوة الموجهة لهدم واقتلاع التراث الفقهي سيقضي على الارهاب تجفف منابعه ، ولا التغني بالقيم الانسانية و ثقافة حقوق الانسان في بعدها الدولي كبديل لما يحدث و يحل المعضلة .

نسأل الله في خضم ما يحدث وفي زمن اختلط فيه الحابل بالنابل أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه.






    رد مع اقتباس
قديم 2016-07-19, 22:56 رقم المشاركة : 24
express-1
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية express-1

 

إحصائية العضو








express-1 غير متواجد حالياً


وسام التميز لشهر مارس 2012

افتراضي رد: الأمازيغ العلمانيون لا يعادون الدين عموما، بل الإسلام فقط


يدرك أنه لا فرق بين داعش والعلمانيين فكرا ، فكلاهما على باطل ويتألهان على الله سبحانه وتعالى بدون علم
لو توضح أكثر هذا الذي كتبته أعلاه حتى يتبين لنا ما ترمي اليه فشخصيا لا مجال لمقارنة الداعشيين و العلمانيين فكرا!!?
وبالتالي فلا الدعوة الموجهة لهدم واقتلاع التراث الفقهي سيقضي على الارهاب تجفف منابعه ، ولا التغني بالقيم الانسانية و ثقافة حقوق الانسان في بعدها الدولي كبديل لما يحدث و يحل المعضلة .
اذا كان هذا استنتاجك فما هو الحل الذي يمكن من خلاله تجاوزهذا الذي سيقضي على الارهاب..علما أن العالم كله مجند في محاربته!!
نسأل الله في خضم ما يحدث وفي زمن اختلط فيه الحابل بالنابل أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه.
اللهم آمين وأن يرزق الجميع عقولا متنورة غير متحجرة قادرة أكثر فأكثر على الاجتهاد و التأويل.. تستطيع بها خلق الاجماع الممكن حول كل القضايا التي تطرح او تستجد هنا و هناك في البلاد المسلمة..





    رد مع اقتباس
قديم 2016-07-20, 10:29 رقم المشاركة : 25
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: الأمازيغ العلمانيون لا يعادون الدين عموما، بل الإسلام فقط


إسمع يا أخي إكسبريس ...مشكلة العلمانيين في المغرب أنهم يفكرون بعقلية الغرب لحل مشاكل المغرب وهذا قمة الإستلاب الفكري والثقافي الذي قد لا تنتبه له العلمانية المغربية.

وإنني لأستغرب لك يا أخي الكريم كيف تدلي برأي جريدة فرنسية في قضية وطنية مثل تدريس مادة التربية الإسلامية ،هل سنأخذ برأي الفرنسيين في اختيار مناهج تدريس التربية الإسلامية مثلا حتى نكون متحررين من الظلامية ؟
هل سنجعل من العلمانية الفرنسية منهجا نختار منه دروس التربية الإسلامية ؟
عجبا لك أخي الكريم ...وهذا اقتباس عن موضوعك الذي طرحته بين أيدينا :



"لوموند": إصلاح مادة التربية الإسلامية بالمغرب "ثورة" أم مجرد "وهم"؟
عمر بروكسي17 يوليوز, 2016

تساءلت جريدة "لوموند" الفرنسية عن مدى تحقق مشروع المغرب الذي يرمي إلى إصلاح مادة التربية الإسلامية....

الذي أثارني في الأمر ماذا ننتظر من جريدة لوموند أن تقوله في شأن تدريس التربية الإسلامية ،وأصلا ماذا تعرف فرنسا العلمانية عن الإسلام حتى تقول رأيها في التربية الإسلامية؟؟؟

هل ستقدم لنا لوموند الفرنسية حلولا وبدائل تربوية للمادة حسب رؤيتها العلمانية ؟

إذا كانت فرنسا تفصل الدين عن حياة الناس ومعاشهم وأخلاقهم فكيف ستكون منصفة في التعامل مع مادة التربية الإسلامية ؟

وبالتالي ما الذي يجبر المغاربة على أخذ مناهج تعليمهم من الآخر ؟وخصوصا فرنسا؟؟هل لا زال المغرب مستعمرة فرنسية ؟

إفتح عينيك يا أخي ...ففرنسا لا تهمنا آراؤها في مناهجنا التعليمية والتربوية المرتبطة بالدين والقيم لأنها ليست من طينتنا وقيمها التي تتبناها لا نتفق معها ولا تعنينا في شيئ ،والمسلمون لهم منهجهم يستقون منه مبادئهم وهو كتاب الله وسنة نبيه .

أما لومند الفرنسية فدع أحمد عصيد يأخذ منها ما يخدم أجندته .



سواء العلمانيون المغاربة أو الفرنسيين كلهم يطالبون تغيير مادة التربية الإسلامية بالتربية الدينية حتى يتسنى تدريس الديانات الأخرى للأطفال واليافعين ،وهنا مربض الفرس يا أخي إكسبريس ...لماذا سنعرف أطفالنا على الديانات الأخرى وهم مسلمون أصلا ؟
فالطفل عندما سيكبر سيتعرف عليها لا محالة إما في التخصصات (الأديان المقارنة ) أو من خلال ثقافته الشخصية ،وكلنا تعلمنا وتعرفنا على الديانات الموجودة في العالم .

لماذا سنعرفهم على البوذية والزراديشتية ؟وعلى اليهودية والنصرانية علما أننا كمسلمين نؤمن بأنها بعضها ديانات أرضية غير صالحة ،وأخرى سماوية لكنها انحرفت عن منهج التوحيد ولم تعد صالحة مما جعلها تختم برسالة الإسلام الحنيف القائم على التوحيد؟؟؟

لماذا سندرس الديانات المنحرفة لأبنائنا هل ليعتنقوها ؟ هل هذا في رأيك حرية المعتقد؟

طيب فرضا أنك تدعو لحرية المعتقد هذا ،دعني أسائلك:لماذا يربي اليهود أبناءهم على اليهودية؟

لماذا يربي المسيحيون أبناءهم على المسيحية لماذا يقومون بطقوس العمودية فيعمدون أطفالهم الصغار في الكنيسة ؟لماذا لا يتركون لهؤلاء الصغار حق اختيار دينهم عند الكبر؟؟؟

وحتى أكون منطقية وواقعية أكثر ...الأطفال يولودون على الفطرة فأبواهم يهودانهم أو ينصرانهم أو يمجسانهم ...فماذا سيفعل المسلمون لأبنائهم ؟؟؟يتركونهم هكذا دون تدين تلعب بهم الأهواء ؟؟؟
لله درك يا إكسبريس









التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 11:09 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd