الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى أصناف وقواعد وأصول التربية > التربية الصحية


التربية الصحية خاص بمواضيع الصحة المدرسية و الصحة العامة من أجل وعي صحي وثقافة صحية إيجابية ...


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2015-12-08, 14:33 رقم المشاركة : 6
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: ملف عن :الجنسية المثلية والإضطرابات الجنسية



وربما يسأل سائل : ولماذا كل هذه الشذوذات أو الميول الغريبة ؟ ..... وما ذنب الشخص المصاب بها ؟ ..... وما مدى مسئوليته عن أى انحراف خلقى ينتج عنها ؟ ..... وهل هو مريض فيعالج ؟.....أم مبتلى فيصبر ؟.........أم شخص طبيعى تماما وهذه هى خياراته وتفضيلاته الجنسية وعلى المجتمع أن يقبلها ؟؟؟؟؟ !!!!!!!!
والإجابة على هذه التساؤلات تختلف من ثقافة لأخرى , ونحن هنا سنتحدث من منظور ثقافتنا الإسلامية والعربية والتى تختلف بالطبع عن المنظور الغربى الذى اعتبر هذه الميول الجنسية المختلفة مجرد خيارات شخصية لها جذور بيولوجية تدخل تحت مظلة الحرية الشخصية وعلى المجتمع أن يتقبل هذه التنويعات فى الرغبات والميول الجنسية .


أما من المنظور الإسلامى فإن من حكمة الله أن يخلق تنويعات مختلفة من البشر ذوى الميول المتباينة وذوى القدرات المختلفة فى الذكاء والقوة والأخلاق وغيرها , وهذا التنوع يتيح حالة من التواصل والتفاعل الحى بين الذات والآخر المختلف قليلا أو كثيرا , وفى هذا التنوع أيضا ابتلاء وفتنة لكى يميز الخبيث من الطيب .

كما قال تعالى :
"وجعلنا بعضكم لبعض فتنة , أتصبرون " ..... " ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك " ,

فمثلا يخلق الله بشرا غاية فى الذكاء يكتشفون أسرار الكون ويديرون دفة الحياة , ويخلق أيضا أناسا مصابين بتخلف عقلى يحتاجون للرحمة والرعاية والعناية من ذويهم ومن المحتمع ويستدرون هذه المعانى السامية من قلوب البشر الأصحاء ...

أما بالنسبة للمصابين بالتخلف العقلى فيرعاهم الله فى الدنيا ويسخر لهم من يرعاهم ويحنو عليهم ثم يعوضهم عن ابتلائهم فى الآخرة بدخولهم الجنة بغير حساب أو بحساب مخفف حسب درجة فهمهم.

إذن فحكمة الله موجودة خلف كل شئ , وما يظهر لنا على أنه شر أو ضرر يكمن وراءه خير كثير لوفقهناه بهذا المعنى وتناولناه من هذا المنظور .


وربما يسأل سائل : هل لو استبعدنا البعد الدينى وماينبنى عليه من أبعاد أخلاقية واجتماعية ... فهل يمكن قبول الميول الشاذة والتعبير عنها بحرية ؟ ....

والإجابة : لا ... لأن هناك أشياء تدعم مسيرة الحياة واستمرار العمران فى الأرض وهناك أشياء أخرى تسير عكس هذا الإتجاه , فالميول الجنسية الطبيعية تؤدى إلى التزاوج والإنجاب وتكثير النسل وعمارة الحياة إضافة إلى ماتمنحه من لذة وسعادة ,

أما الميول الجنسية الشاذة فهى تؤدى إلى اللذة فقط دون عمارة الحياة , ولذلك لو تركنا لها الحبل على الغارب واحتفينا بها وأعطيناها قبولا شعبيا ودينيا فإنها سرعان ما تستفحل وتتمدد فى المجتمع وتستيقظ كل درجات الشذوذ لدى الآخرين ونصبح أمام كارثة إنسانية مروعة تؤدى فى النهاية إلى الهلاك العام , وهذا ماحدث لقوم لوط أو لأى حضارة استبعدت قانون الأخلاق والشرعية من حساباتها .

وربما يكون انتشار الإيدز بين الشواذ وعزوف الشباب عن الزواج فى الغرب (وبداية ذلك في مجتمعاتناالشرقية والعربية) وتصدع البناء الأسرى مجرد أمثلة لما يتهدد البشرية من كوارث فى حالة القبول بالشذوذ والإحتفاء به أو التحرر من الضوابط الأخلاقية والدينية فى هذا الشأن .


أما على المستوى الفردى فلا شك أن الشخص المصاب بالميول الشاذة يعانى معاناة هائلة خاصة إذا انحصر الشعور الجنسى لديه على المسار الشاذ , فهو يريد أن يستمتع بهذا الشعور مثل بقية البشر ويمارسه , وهو لايستطيع الحصول عليه من الطرق المألوفة لبقية الناس لذلك فهو فى مأزق حقيقى وهذا هو الإبتلاء الذى لو صبر عليه لجعل الله له مخرجا .

والصبر عليه هنا بمعنى أن لاتخرج هذه الميول الشاذة إلى حيز التنفيذ على الرغم من ضغطها الشديد على الشخص لتخرج , فهو لايملك التحكم فى وجودها داخل نفسه ولكنه مطالب بالتحكم فى خروجها إلى حيز التنفيذ وا لذى يتنافى مع ثوابت دينية وأخلاقية تستحق الإحترام .

وربما يرى البعض هذا تعسفا وقسوة خاصة حين يعلم بأن وراء هذه الميول الشاذة اضطرابات جينية أو اضطرابات هرمونية أو أخطاء تربوية وكلها أشياء لا ذنب للشخص فيها ولا قبل له بها , ولكن الصبر على الإبتلاء أيا كان مصدره وأيا كانت ضغوطه هو قيمة دينية عظيمة , والإنسان المبتلى لن يجلس ويستمتع بالعذاب بصورة ماسوشية وإنما بجانب صبره واحتسابه سيبحث عن حل ومخرج صحى لمعاناته , وهذا الحل قائم ولكنه يحتاج لصبر وجهد .

فالطاقة الجنسية يسرى عليها قوانين الطاقة فى أنها يمكن أن تتحول من مسار إلى آخر حين تعطى الفرصة لذلك , فإذا أغلقنا أمامها المخرج المرضى المرفوض دينيا وأخلاقيا فإنها تتراكم وتظل تضغط على صاحبها لتصريفها ,

فإذا كانت هناك مسارات صحية متاحة أو مهيأة لاستقبال هذه الطاقة المتراكمة فإنها بالتدريج ستتحول إلى هذه المسارات , وكما قلت فإن هذا يحتاج لوقت وصبر , ولو صدقت النية لحدث وقد رأيت حالات ليست بالقليلة نجحت فى هذا التحول .ومع هذا لو افترضنا أن هذا التحول لم يحدث فهل من حق الشخص المصاب بالشذوذ أن يمارس شذوذه ؟ ...

والإجابة لا ... لأننا لو سمحنا لكل شخص أن يعبر عن شذوذه السلوكى أو الجنسى فإننا سنسمح لأصحاب اضطرابات الشخصية كالسيكوباتيين مثلا أن يمارسوا رغباتهم فى السرقة والكذب والإحتيال والقتل دون محاسبة قانونية على اعتبار أن لديهم اضطرابات حقيقية فى الشخصية مرتبطة أيضا بعوامل جينية واضطرابات هرمونية وظروف بيئية لاذنب لهم فيه !!!! وطبعا هذا لا يحدث .

إذن فالحل أمام أى رغبات أو ميول أو سلوكيات شاذة ليس هو إطلاقها والترحيب بها والإحتفاء بها وإنما تضييق مخارجها وفتح مسارات بديلة للطاقة الكامنة خلف هذه السلوكيات ...

فمثلا بالنسبة للشخص السيكوباتي لو أتحنا له عملا مناسب ودخلا ثابتا وظروفا بيئية آمنة ومشجعة فإن هناك احتمالات بأن يتعدل سلوكه مع الوقت والصبر والمثابرة , أما إذا سلمنا بسيكوباتيته وعذرناه فيها فإننا بذلك ندعم السمات السيكوباتية فيه وفى غيره ونتيح له فرصة الظهور والنمو . وهناك مثل آخر فى الزراعة , ففى أى حقل أو حديقة تنمو نباتات غير مرغوب فيها وغير مفيدة , وكل مايفعله الفلاح أو منسق الحديقة هو اقتلاع هذه النباتات الغريبة أولا بأول , ولو تركها تنمو فإنها شيئا فشيئا تتمدد فى الحقل أو الحديقة وتطغى على النباتات الأساسية المفيدة .

ونحن هنا لانناقش : ماذنب النباتات الغريبة التى اقتلعت ؟ أليست كائنات حية تستحق الحياة مثل النباتات الطبيعية ؟ ... فالأمر هنا يتعلق بقانون الحياة والبقاء , فكلما كانت الأشياء تخدم قانون الحياة والبقاء والنمو كلما احتفينا بها ونميناها والعكس صحيح .


وقد كان الإعتقاد السائد فى المجتمع الغربى أن إطلاق الرغبات الجنسية ( الطبيعية والشاذة ) بعيدا عن القوانين الأخلاقية والدينية سيقلل من الإضطرابات النفسية والإجتماعية إلى حد كبير , وبناءا على هذا وسعوا نطاق الحرية الجنسية إلى أبعد حد .



ولكن ماتصوروه أو اعتقدوه لم يحدث فقد تصدع كيان الأسرة لديهم وأصبحت المتعة الحسية تطلب لذاتها بعيدا عن أى سياق بنائى إيجابى , وازدادت حدة الأمراض النفسية والجنسية بحيث أصبح هذا التحلل الأخلاقى هو السبب المرشح لانهيار الحضارة الغربية لو استمر ا لأمر على ما هو عليه الآن .





إذن فالضوابط الأخلاقية والتعاليم الدينية ليست أشياء تعسفية غير منطقية وليست سيوفا مسلطة على رقاب الشواذ وغيرهم وإنما هى رحمة للجميع سواء كانوا مرضى أو أصحاء , لأن الله الرؤف الرحيم العادل الكريم لايظلم الناس مثقال ذرة ولكن الناس أنفسهم يظلمون , وله فى كل شئ حكمة بالغة " ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير " .
ونسأل الله أن يعين كل مبتلى بالشذوذ على الصبر وأن يعينه على ابتلائه ويشفيه منه , وإن لم يكن قد قدر له الشفاء أن يجزيه عن معاناته التى لايعلمها إلا هو , وأن يوفق الأطباء وكل من له علاقة بهذا الأمر أن يجتهدوا فى مساعدة كل من يحتاج إلى المساعدة وأن يجتهدوا لإيجاد علاجات ناجحة لذلك .

ونعود بكم الآن إلى استعراض نماذج علاجية غربية للمثلية الجنسية
يتبع









التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2015-12-09, 10:11 رقم المشاركة : 7
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: ملف عن :الجنسية المثلية والإضطرابات الجنسية


نماذج علاجية غربية للجنسية المثلية نذكر منها نموذج العلاج الإصلاحي ل "جوزيف نيكولسي" والذي أورده في كتابه : Reparative Therapy المنشور عام 2004 م , والذي يتلخص في :



  • بداية الطريق العلاجي :
  • مريض لديه الرغبة في التعافي , ومعالج متفهم ومتمرس ومثابر
  • - قبول الذات
  • - قوة الجنوسة , بمعنى تأثير الهوية الجنسية الهائل على السلوك
  • - تمكين الهوية الجنسية
  • - التعرف على معالم الذكورة والأنوثة
  • - إصلاح العلاقة مع الوالد


  • العلاقة العلاجية
  • والتي تتلخص في الطرح , والإنتقال من الإعتمادية إلى الإستقلال , وإشباع الحاجة إلى الحب الوالدي والقبول , وعلاج الطرح المضاد والمقاومة .
وهناك أيضا نماذج علاجية محلية يقوم بها الدكتور أوسم وصفي , والدكتور عمرو أبوخليل , وكاتب هذه السطور , وغيرهم .

وسنحاول فيما يلي رسم خريطة موجزة لنموذج علاجي يناسب البيئة العربية والإسلامية , وهذا النموذج قد يطبقه المريض بنفسه (إن استطاع) وقد يطبقه بمساعدة معالج نفسي يواكب معه مراحل التغيير .


دوافع المريض للعلاج :
يتبع






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2015-12-09, 10:15 رقم المشاركة : 8
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: ملف عن :الجنسية المثلية والإضطرابات الجنسية


دوافع المريض للعلاج :

هناك ثلاث دوافع رئيسية وراء بحث المريض عن العلاج وهي :

1 – الدافع الديني ,
وهو من أقوى الدوافع الكامنة وراء الرغبة في التغيير ليس فقط في المجتمعات العربية أو الشرقية عموما حيث يزيد الدافع الديني , وإنما حتى في المجتمعات الغربية , فما زال هناك عدد ليس قليل من المثليين تؤرقهم مثليتهم لتعارضها مع التعاليم الدينية في كل الأديان .

2 – الدافع الأخلاقي ,
حيث ينظر فريق من المثليين إلى هذا السلوك بنوع من الإشمئزاز والرفض , وهم على الرغم من ميولهم المثلية يكرهون وصفهم بأنهم مثليين , ويرفضون التواجد في مجتمعات المثليين , ولديهم رغبة في التخلص من الحياة المثلية التعسة , وأن يعيشوا حياة طبيعية مثل بقية الناس .

3 – بناء أسرة ,

حيث أن نسبة كبيرة من المثليين يتوقون إلى حياة أسرية مستقرة ودافئة , ويرغبون في أن يكون لهم أطفال , وقد ثبت أن 70% من المثليين ينجحون في حياتهم الزوجية على الرغم من مخاوفهم من الفشل خاصة في علاقتهم الجنسية مع الزوجة




مراحل العلاج :
يتبع







التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2015-12-09, 10:18 رقم المشاركة : 9
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: ملف عن :الجنسية المثلية والإضطرابات الجنسية


مراحل العلاج :



1 – التوقف عن كل السلوكيات الجنسية المثلية

(ممارسة الجنس المثلي سواء كانت ممارسة كاملة أم جزئية , الدخول على المواقع الجنسية المثلية , التخيلات المثلية) . وإذا حقق الشخص هذا الهدف وتوقف عند هذه المرحلة فهو يعيش حالة تسمى "اللاجنسية" , أي أنه توقف عن الجنسية المثلية ولم ينتقل بعد (أو لا يريد أن ينتقل) إلى الجنسية الغيرية .

2 – التحول إلى السلوك الجنسي الغيري

, وهو يعني تحويل مسار الغريزة من اتجاهها الشاذ ( غير المثمر ) الى اتجاه طبيعى ( أو أقرب الى الطبيعى ) . ولايدعى أحد أن هذا التحويل أمر سهل يحدث فى وقت قصير ، وانما هو بالضرورة أمر يحتاج الى وقت وجهد ومجاهدة وصبر ومثابرة من المريض والمعالج ، ولابد أن يوقن الاثنان أنه لابديل عن هذا الطريق ( فليس من المقبول ولا من الممكن الاستسلام للشذوذ ) ، وان يعلما أنهما بناءا على هذا التصور الايمانى يؤجران على أى جهد يبذلانه ، ويتلقيان العون من الله فى هذا الطريق ، ويتذكران طول الوقت قول الله تعالى : " والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا " . هذا عن الجانب الايمانى فهل هناك جوانب أخرى مهنية تدعم السير فى هذا الاتجاه ؟

نعم .. ففى خلال الممارسة العملية حدث نجاح مع عدد غير قليل من حالات الشذوذ خاصة أولئك الذين واصلوا طريق العلاج وتحملوا مشقاته ، ليس هذا فقط بل ان الواقع الحياتى يؤكد توقف أعداد كبيرة من الشواذ عن هذا السلوك فى مراحل معينة من العمر حيث يحدث نضج فى الشخصية يسمح بالتحكم فى رغبات النفس وتوجيهها حتى بدون تدخل علاجى بالمعنى الطبى المعروف .


3 – نمو الشخصية على مستويات متعددة
وهذا النمو جزء لا يتجزأ من رحلة التعافي حيث يؤدي هذا النمو إلى تجاوز أزمة الجنسية المثلية والإرتقاء إلى مستويات أعلى من الحياة .





أهداف العلاج :
يتبع







التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2015-12-09, 10:21 رقم المشاركة : 10
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: ملف عن :الجنسية المثلية والإضطرابات الجنسية


أهداف العلاج :

تختلف أهداف العلاج من شخص لآخر , فالبعض يدخل العملية العلاجية بهدف واحد وهو توقف النشاطات المثلية , والبعض الآخر يدخل بهدف تجاوز النشاطات المثلية إلى نشاطات غيرية ثم الإرتقاء في النمو النفسي والروحي .

إذن نوجز الأهداف المتاحة فيما يلي :

  • أهداف سلوكية :
  • وهي التوقف عن الممارسة المثلية بكل درجاتها وأشكالها ثم التحول إلى الجنسية الغيرية .

  • أهداف وجدانية :
  • وهي تعني تناقص الإنجذاب الجنسي المثلي وفي ذات الوقت تقوية الإنجذاب الجنسي الغيري .

  • أهداف ارتقائية :
  • دعم الهوية الجنسية الذكرية (في الذكور) أو الأنثوية (في الإناث) على المستوى النفسي وفي الممارسة الحياتية , ثم تجاوز الحاجز النفسي مع الجنس الآخر , ذلك الحاجز المبني على خبرات سلبية أو توقعات خاطئة .
  • التعافي من الإيذاء النفسي والجنسي
  • إن كان قد حدث

  • الإرتقاء على المستويات الروحية
  • الأعلى في الوجود

الوسائل والتقنيات العلاجية :

يتبع






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 05:20 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd