صور: تقنيات ولّى زمانها لن يعرفها أطفالنا مستقبلًا

مع التطور الهائل والسريع أصبحت التقنيات الموجودة في العالم كثيرة ومتفاوتة في الجودة
لذا كلما تم تصنيع أو اكتشاف تقنيات جديدة تم الاستغناء عن التقنيات القديمة،
وهذا هو موضوع مقالنا التقنيات القديمة.

صور: تقنيات ولّى زمانها لن يعرفها أطفالنا مستقبلًا

جهاز ووكر “WalkMan” المخصص للموسيقى، حيث كان يعمل على أشرطة الكاسيت.



الهاتف ذو الأرقام الدوارة، كان منتشرًا في كل المنازل قديمًا.



الآلة الكاتبة والتي تم اختراعها في ستينات القرن التاسع عشر.



الكاميرا القديمة والتي كان يتم وصفها ب “Standalone Camera”.



جهاز الألعاب أتاري 2600 والذي تم إصداره عام 1977م، وكان يمتلك ذاكرة 128 بايت.



جهاز جيم بوي تم إصداره عام 1989م، وهو جهاز ألعاب محمول.



جهاز بيتاماكس، هو جهاز للتسجيل على أشرطة الفيديو، تم إصداره عام 1975م.



أشرطة الفيديو، وهو شريط مغناطيسي كان يستخدم وما زال لتسجيل الصوت والصورة.



الكمبيوتر القديم، بالشاشة الكبيرة وجهاز الكمبيوتر.



جهاز عرض الشرائح، وهو أداة بصرية تقوم بعرض صور على أسطح بيضاء، وتم إصداره في عام 1960م.



جهاز Nintendo’s N64 للألعاب، وهو ثالث جهاز أطلقته شركة نينتيندو، وكان ذلك في عام 1996.



جهاز walkie talkieK، وهو عبارة عن جهاز لاسلكي نقال يرسل ويستقبل باتجاهين وتم تصنيع أول جهاز عام 1940م.



جهاز Pager، وهو جهاز الكتروني صغير يسهل حمله ويستخدم لاستقبال الرسائل القصيرة.



كاميرا polaroid ، تم إصدار أول كاميرا من هذا النوع عام 1937م، وهي عبارة عن كاميرا للتصوير الفوري.



جهاز الرد الآلي، كانت شعبية هذا الجهاز لا توصف في الستينيات، وهو جهاز يجيب على الهاتف
و يسجل رسائل المتصلين ويعود اختراعه إلى المخترع الدنماركي فلاديمر بولسن.



جهاز MiniDisc player، هو جهاز لتخزين ملفات الميديا الصوتية وتشغيلها وتم إصداره عام 1992م.



كاميرات التسجيل الكبيرة “Magnavox VHS camcorder”،
والتي كانت أكثر الكاميرات رواجًا لتسجيل الفيديو في الثمانينات.



يعتبر هذا الجهاز أول جهاز لطباعة النصوص وفي أواخر القرن التاسع عشر تم تطويره إلى التلغراف.



جهاز الفاكس، وهو جهاز يعمل عن طريق تقنية الإتصالات ويقوم بإرسال نسخ طبق الأصل
من الوثائق المراد إرسالها إلى الطرف الآخر.

قرص مرن “فلوبي” والذي كان يأتي بمساحة 1.44 ميجا بايت.

دراسة تتيح لنا فهم أعمق لظاهرة النسيان

خلصت دراسة علمية حديثة، لعلماء من جامعة أدنبرة البريطانية،
إلى أنه بالمستطاع التعامل مع فقدان الذاكرة المرتبط بأمراض الخرف والزهايمر،
إذا ما توصلنا إلى التحكم في نشاط خلايا معينة بالدماغ.

وبينت نتائج الأبحاث، التي أجريت على فئران المختبرات، أن هناك خلايا دماغية سموها
بـ'موصلات الذاكرة'، وهي المسؤولة عن ضاع جزء من الذاكرة وقوة أجزاء أخرى.

وتفسير فقدان الذاكرة العلمي، أن العقل قام بحجب معلومات معينة عن ذاكرة الإنسان،
نتيجة لأسباب مختلفة منها مثلا الصدمة العصبية.

وأعطيت الفئران جرعات من عقاقير معينة، أتاحت للعلماء فرصة كشف سر اختفاء تلك الذكريات.

وكلما ارتفع عدد هذه الموصلات في خلايا الدماغ أصبحت الذاكرة أقوى،
والنسيان هو نتيجة لتراجع في عدد هذه الموصلات، ما يؤدي لحالة فقدان الذاكرة.

ويعمل العلماء على بحث أسباب الاحتفاظ ببعض الذكريات وفقدان أجزاء أخرى،
على أمل التوصل إلى طرق علاجية جديدة من شأنها أن توقف
أو أن تبطئ وتيرة فقدان الذاكرة خاصة بما يخص أمراض الخرف والزهايمر.