الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى أخبار التربية والتعليم


منتدى أخبار التربية والتعليم خاص بالأخبار والمستجدات التربوية الوطنية والدولية،مذكرات و مراسيم الوزارة ،المقالات التربوية الصحفية ...

شجرة الشكر2الشكر
  • 1 Post By express-1
  • 1 Post By صانعة النهضة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2014-10-25, 01:20 رقم المشاركة : 1
express-1
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية express-1

 

إحصائية العضو








express-1 غير متواجد حالياً


وسام التميز لشهر مارس 2012

prog خبيرة مغربية تقدّم "وصفة كندية" للرقيّ بالتعليم المغربي



خبيرة مغربية تقدّم "وصفة كندية" للرقيّ بالتعليم المغربي


حاورها من كندا: عبد الرحمان عدراوي
السبت 25 أكتوبر 2014 - 00:05
في إطار النقاش الوطني الدائر في المغرب حول إصلاح المنظومة التعليمية، نحاورُ الأستاذة المغربية أسماء أريب المتحدّرة من مدينة تارودانت، والتي راكمت تجربة كبيرة في المجال الأكاديمي الكندي امتدّت لخمسة عشر عاما من التدريس في مقاطعة أونتاريو الكندية، وتتابع عن كَثب ما يجري في المغرب بخصوص قطاع التعليم.
هذا الحوار مع الأستاذة أسماء أريب، الخبيرة في وسائل الإعلام والتكنولوجيا التعليمية، والخبيرة في مجال تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، لا يهدف إلى المقارنة بين نظام التعليم بالمغرب ونظام التعليم الكندي، بقدر ما هو رغبة في إِطلاع المسؤولين والمهتمين بشؤون التعليم على نماذج عالمية رائدة في مجال التدريس.
برأْيك، ما هي العوائق التي تحول دونَ تقدّم النظام التعليمي في المغرب؟
مُعظم المدارس بها نظام تعليمي يشتغل من الأعلى إلى الأسفل، وهو نظام مبنيٌّ على الأعمال الروتينية اليومية، ولم تحدث بها تغييرات تُذكر منذ فترة طويلة وكأنّها محبوسة في كبسولة الزمن منذ أزيد من 40 سنة، حيث إنها لا زالت تستخدم نفس المناهج ولا زال النموذج الشائع يتضمن مُدرّسا واقفا أمام عدد من الطلبة يقدم لهم معلومات شفهية، والسنة الدراسية يتم تقسيمها الى فصول دراسية روتينية تكسرها عطل الأعياد وامتحانات آخر السنة ولا زال الكتاب هو المصدر الوحيد للتعلم .
ما الذي يميز المدرسة الكنديّة؟
هي مدرسة ودّعت النظام البيروقراطي وتسودها مبادئ روح الفريق التربوي والأسرة التربوية الواحدة، فالنجاح لا يصنعه الفرد الواحد. جميع الموظفين في المدرسة الكندية، على اختلاف مستوياتهم ومواقعهم الوظيفية، يمثلون جزءً من العملية التعليمية، وهي مدرسة جذابة تعج بالوسائل التي تيَسّر عملية التعلم للطلبة وتجعلها ممتعة، وهي مكان مفعم بالحيوية، ومكان للتجريب والتساؤل والتواصل والعمل.. باختصار هي مكان للتعلم الفكري والمادي.
المادة التعليمية التي تدرس للطلبة في المدرسة الكنديّة مرتبطة بحياتهم اليومية، كما أنّ التعليم بها متجدد ومتطوّر يعتمد بالأساس على إعداد الطالب لاكتساب مهارات تُعينه على حل المشاكل واتخاذ القرار وتشجّع فيه روح الابتكار، وهي توفر للمعلمين ظروفَ عمل مناسبة وأجورا تتناسب مع مؤهلاتهم.
ما هي الأليات التي تعتمدون عليها لمساعدة الطالب على اكتساب المهارات؟
تعدّ المهارات جوانبَ ضرورية للطلبة، ومعناها قــدرة المتعلم عـلـى أداء عمــلٍ بصورة متكررة، وأذكر منها على سبيل المثال: تدريب المتعلمين على مهارات البحث وجمْع المعلومات وتنظيمها وإعداد التقارير وتحليل المعطيات وتحضير البيانات.
ماهي الأساليب التعليمية المعتمدة بالمدرسة الكندية؟
نركّز على مجموعة من أساليب التعلم، مثل التعلّم الفرديّ، التعلّم في مجموعات صغیرة، تكليف التلاميذ بإنجاز عمل فردي أو جماعي يتم الاشتغال عليه وفقا لخطوات محددة، التعلّم عن بعد، التعلّم بالكمبيوتر، التعلم باللوحة الذكية، وكذا العروض، وهي طريقة يقوم الطالب أو مجموعة من الطلبة بعرْضٍ أمام المتعلمين، فضلا عن النشاط الإثرائي، حيث يقوم الطلبة بتنفيذ بعض الأعمال بطريقة حُرَّة.
ماهي في رأيك الأشياء التي من شأنها أن ترتقي بالمنظومة التعليمية المغربية؟
نظام التعليم له بناء تنظيمي مركب ولابد من تحديد أجزائه وتفكيكها لإيجاد حلول؛ إذ يلزمُ المهتمينَ بالشأن التربوي بالمغرب، بداية، ألا يركزوا على أسباب الفشل، فالخطوة الأصعب هي تغيير طريقة التفكير في المشروع، أي عملية التعلم، بمعنى آخر لابد من إعادة صقل العدسات التي يُنظر من خلالها إلى مشروع الإصلاح، وتبني بعض البرامج التي سترفع من مستوى الذكاء التعليمي.
على مستوى المدرسة مثلا، لابد من العمل على خلق وتطبيق برامج جديدة لها علاقة مع الحياة اليومية، بحيث يكون الطلبة مُحَفَّزين بشكل دائم ويرغبون في المجيء إلى المدرسة، ويتلخص ذلك في المعادلة التالية: حياة المدرسة = حياة واقعية، إذ لابد أن تنفتح المدارس على المجتمع وينفتح المجتمع على المدارس.
لابدّ، أيضا، من تجديد مفهوم التقييم والتواصل من خلال وسائط متعددة، كالصور والسينما والموسيقى، وتدريس العلوم بطريقة ميدانية، بحيث يخرج الطلبة من قاعة الدرس ويجمعون المعلومات للبحث عن الأسئلة التي يواجهونها كل يوم في حياتهم، وكذا تدريس الرياضة البدنية بمدارس التعليم الأساسي والاهتمام ببطولات المدراس، مما قد يقلص من معدلات المشاكل السلوكية.
على مستوى الأطر العاملة في المؤسسات التعليمية لابد من تلقين المديرين فنون الإدارة التربوية الحديثة، وإدخال تعديلٍ في مهنة المفتش باعتبار أنّ دوره لا يساهم في العملية التعليمية، والدفع به ليصبح خبيرا يساعد على تطوير العملية التعليمية، وتوفير الدورات التدريبية للمُدرّسين حتى تكون لديهم فكرة حول كيفية توظيف التقنيات في خدمة التعليم.
لابدّ أيضا من تدريب المدرّسين على استخدام استراتيجيات تعليمية تركّز على استخدام المهارات في التدريس، و توفير مواد الموارد التعليمية (الحقائب التعليمية التي يصممها بيداغوجيون على شكل برنامج متكامل حول تعليم وحدة معرفية). أمّا على مستوى بيئة التعلم، فيلزمُ تسخير وسائل التدريس، وغير ذلك من التجهيزات المتصلة بتكنولوجيا التعليم وتقنياته الحديثة.
هل التكنولوجيا هي الحل؟
اليوم هناك إجماع على أنّ التكنولوجيا يمكن أن تساعد الطلبة على التعلّم بسرعة أكبر، ولكن لابد من توضيح نقطة مهمة وهي أن كَوْن الطالب يُتقن استخدام التكنولوجيا شيء، واستخدام هذه التكنولوجيا بشكل فعال في التعلم والتعليم شيء آخر تماما.








: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=783064
    رد مع اقتباس
قديم 2014-10-25, 08:56 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: خبيرة مغربية تقدّم "وصفة كندية" للرقيّ بالتعليم المغربي


شكرا لك أخي إكسبريس على الطرح القيم

حقيقة المغرب في أمس الحاجة للإستئناس بوصفات الدول الأخرى وخصوصا المتقدمة في مجال التعليم ،ولكنني أقول المغرب في حاجة إلى وصفات استئناسية يعني لا يمكن إطلاقا تنزيل التجربة الكندية في المدرسة المغربية .

ليس هذا تعصبا مني ولكن الواقع يبين لنا أن تجربة كندا في الإدارة العمومية مثلا (وهي التي ما فتئت تبعث بالمكونين في المجال لتطوير الإدارة المغربية) غير فعالة في الإدارة المغربية ولم تعط نتائج إيجابية لحد الساعة ...فشتان بين موظف مغربي له تطلعات محدودة ونظرة حياتية وبيئة وظروف اجتماعية ...مغايرة كل التغيير عن موظف كندا وطموحه وظروفه...
فكيف نريد إعادة تجربة دولة لا توازينا من أي جانب من جوانب الحياة؟؟؟

إذا كان الفشل في مجال الإدارة العمومية فما بالك بقطاع التعليم الذي تتداخل فيه القيم والتربية والمفاهيم المجتمعية المتعددة ؟؟؟

نعم أؤمن بأن تجارب الدول الناجحة في مجال التعليم تجارب مهمة جدا ،علينا لا أن نعتمدها ولكن أن نستأنس بها ونأخذ منها ما يساير ظروف وبيئة تعليمنا .

مرحبا بكل التجارب العالمية وخصوصا التي أبانت عن فاعليتها وتماشيها مع الواقع والظرفية الإقتصادية والتربوية








التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2014-10-25, 10:02 رقم المشاركة : 3
abo fatima
نائب مدير الإشراف
 
الصورة الرمزية abo fatima

 

إحصائية العضو







abo fatima غير متواجد حالياً


وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

الشخصية الفضية 2012

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي خبيرة مغربية تقدّم "وصفة كندية" للرقيّ بالتعليم المغربي


خبيرة مغربية تقدّم "وصفة كندية" للرقيّ بالتعليم المغربي


حاورها من كندا: عبد الرحمان عدراوي
السبت 25 أكتوبر 2014

في إطار النقاش الوطني الدائر في المغرب حول إصلاح المنظومة التعليمية، نحاورُ الأستاذة المغربية أسماء أريب المتحدّرة من مدينة تارودانت، والتي راكمت تجربة كبيرة في المجال الأكاديمي الكندي امتدّت لخمسة عشر عاما من التدريس في مقاطعة أونتاريو الكندية، وتتابع عن كَثب ما يجري في المغرب بخصوص قطاع التعليم.

هذا الحوار مع الأستاذة أسماء أريب، الخبيرة في وسائل الإعلام والتكنولوجيا التعليمية، والخبيرة في مجال تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، لا يهدف إلى المقارنة بين نظام التعليم بالمغرب ونظام التعليم الكندي، بقدر ما هو رغبة في إِطلاع المسؤولين والمهتمين بشؤون التعليم على نماذج عالمية رائدة في مجال التدريس.

برأْيك، ما هي العوائق التي تحول دونَ تقدّم النظام التعليمي في المغرب؟

مُعظم المدارس بها نظام تعليمي يشتغل من الأعلى إلى الأسفل، وهو نظام مبنيٌّ على الأعمال الروتينية اليومية، ولم تحدث بها تغييرات تُذكر منذ فترة طويلة وكأنّها محبوسة في كبسولة الزمن منذ أزيد من 40 سنة، حيث إنها لا زالت تستخدم نفس المناهج ولا زال النموذج الشائع يتضمن مُدرّسا واقفا أمام عدد من الطلبة يقدم لهم معلومات شفهية، والسنة الدراسية يتم تقسيمها الى فصول دراسية روتينية تكسرها عطل الأعياد وامتحانات آخر السنة ولا زال الكتاب هو المصدر الوحيد للتعلم .

ما الذي يميز المدرسة الكنديّة؟

هي مدرسة ودّعت النظام البيروقراطي وتسودها مبادئ روح الفريق التربوي والأسرة التربوية الواحدة، فالنجاح لا يصنعه الفرد الواحد. جميع الموظفين في المدرسة الكندية، على اختلاف مستوياتهم ومواقعهم الوظيفية، يمثلون جزءً من العملية التعليمية، وهي مدرسة جذابة تعج بالوسائل التي تيَسّر عملية التعلم للطلبة وتجعلها ممتعة، وهي مكان مفعم بالحيوية، ومكان للتجريب والتساؤل والتواصل والعمل.. باختصار هي مكان للتعلم الفكري والمادي.

المادة التعليمية التي تدرس للطلبة في المدرسة الكنديّة مرتبطة بحياتهم اليومية، كما أنّ التعليم بها متجدد ومتطوّر يعتمد بالأساس على إعداد الطالب لاكتساب مهارات تُعينه على حل المشاكل واتخاذ القرار وتشجّع فيه روح الابتكار، وهي توفر للمعلمين ظروفَ عمل مناسبة وأجورا تتناسب مع مؤهلاتهم.

ما هي الأليات التي تعتمدون عليها لمساعدة الطالب على اكتساب المهارات؟

تعدّ المهارات جوانبَ ضرورية للطلبة، ومعناها قــدرة المتعلم عـلـى أداء عمــلٍ بصورة متكررة، وأذكر منها على سبيل المثال: تدريب المتعلمين على مهارات البحث وجمْع المعلومات وتنظيمها وإعداد التقارير وتحليل المعطيات وتحضير البيانات.

ماهي الأساليب التعليمية المعتمدة بالمدرسة الكندية؟

نركّز على مجموعة من أساليب التعلم، مثل التعلّم الفرديّ، التعلّم في مجموعات صغیرة، تكليف التلاميذ بإنجاز عمل فردي أو جماعي يتم الاشتغال عليه وفقا لخطوات محددة، التعلّم عن بعد، التعلّم بالكمبيوتر، التعلم باللوحة الذكية، وكذا العروض، وهي طريقة يقوم الطالب أو مجموعة من الطلبة بعرْضٍ أمام المتعلمين، فضلا عن النشاط الإثرائي، حيث يقوم الطلبة بتنفيذ بعض الأعمال بطريقة حُرَّة.

ماهي في رأيك الأشياء التي من شأنها أن ترتقي بالمنظومة التعليمية المغربية؟

نظام التعليم له بناء تنظيمي مركب ولابد من تحديد أجزائه وتفكيكها لإيجاد حلول؛ إذ يلزمُ المهتمينَ بالشأن التربوي بالمغرب، بداية، ألا يركزوا على أسباب الفشل، فالخطوة الأصعب هي تغيير طريقة التفكير في المشروع، أي عملية التعلم، بمعنى آخر لابد من إعادة صقل العدسات التي يُنظر من خلالها إلى مشروع الإصلاح، وتبني بعض البرامج التي سترفع من مستوى الذكاء التعليمي.

على مستوى المدرسة مثلا، لابد من العمل على خلق وتطبيق برامج جديدة لها علاقة مع الحياة اليومية، بحيث يكون الطلبة مُحَفَّزين بشكل دائم ويرغبون في المجيء إلى المدرسة، ويتلخص ذلك في المعادلة التالية: حياة المدرسة = حياة واقعية، إذ لابد أن تنفتح المدارس على المجتمع وينفتح المجتمع على المدارس.

لابدّ، أيضا، من تجديد مفهوم التقييم والتواصل من خلال وسائط متعددة، كالصور والسينما والموسيقى، وتدريس العلوم بطريقة ميدانية، بحيث يخرج الطلبة من قاعة الدرس ويجمعون المعلومات للبحث عن الأسئلة التي يواجهونها كل يوم في حياتهم، وكذا تدريس الرياضة البدنية بمدارس التعليم الأساسي والاهتمام ببطولات المدراس، مما قد يقلص من معدلات المشاكل السلوكية.

على مستوى الأطر العاملة في المؤسسات التعليمية لابد من تلقين المديرين فنون الإدارة التربوية الحديثة، وإدخال تعديلٍ في مهنة المفتش باعتبار أنّ دوره لا يساهم في العملية التعليمية، والدفع به ليصبح خبيرا يساعد على تطوير العملية التعليمية، وتوفير الدورات التدريبية للمُدرّسين حتى تكون لديهم فكرة حول كيفية توظيف التقنيات في خدمة التعليم.

لابدّ أيضا من تدريب المدرّسين على استخدام استراتيجيات تعليمية تركّز على استخدام المهارات في التدريس، و توفير مواد الموارد التعليمية (الحقائب التعليمية التي يصممها بيداغوجيون على شكل برنامج متكامل حول تعليم وحدة معرفية). أمّا على مستوى بيئة التعلم، فيلزمُ تسخير وسائل التدريس، وغير ذلك من التجهيزات المتصلة بتكنولوجيا التعليم وتقنياته الحديثة.

هل التكنولوجيا هي الحل؟

اليوم هناك إجماع على أنّ التكنولوجيا يمكن أن تساعد الطلبة على التعلّم بسرعة أكبر، ولكن لابد من توضيح نقطة مهمة وهي أن كَوْن الطالب يُتقن استخدام التكنولوجيا شيء، واستخدام هذه التكنولوجيا بشكل فعال في التعلم والتعليم شيء آخر تماما.





التوقيع

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 05:57 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd