الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التكوين المستمر > منتدى علوم التربية وعلم النفس التربوي


منتدى علوم التربية وعلم النفس التربوي مقالات ومواضيع ومصوغات وعروض تكوينية في علوم التربية وعلم النفس التربوي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2014-08-25, 21:40 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

b5 الخسارة كيف يتقبلها طفلك بروح رياضية؟



الخسارةكيف يتقبلها طفلك بروح رياضية؟





اعتراض وغضب وانفعال قد يشوبه حركات باليد والقدمين ومعظم البدن، وقد يصل الأمر إلى البكاء والتشنج..
هذا رد فعل بعض الأبناء عند إخفاقهم في تحقيق ما يريدونه أو عند هزيمتهم أثناء لعبهم، وهذا الأمر يسبب إزعاجا كبيرا للعديد من الآباء والأمهات، وقد يعجز البعض منهم عن التعامل مع هذا السلوك.

وفي هذا الموضوع نحاول أن نضع بعض الخطوات العملية ليتعامل الوالدان مع هذا السلوك السلبي بطريقة تمنع استمراره مع الطفل في الكبر، وتجعله أكثر قدرة على قبول الخسارة بروح رياضية.

1- تدريبه على تحمل الضغوط:
ينبغي تعويد الطفل على تحمل الضغوط البسيطة التي تتناسب مع عمره، مثل تأجيل الاستجابة لمطلب يلح عليه لتعليمه الصبر وتحمل الانتظار، أو إخباره أن عليه إنجاز عمل معين لتحقيق هذا المطلب، فهذا التدريب يغرس فيه القدرة على التحمل والمصابرة بشكل عام، وبالتالي سينمي لديه القدرة على تحمل الخسارة وتقبل نتائجها.

2- المشاركة في الألعاب الجماعية:
فمن خلال الألعاب الجماعية يستطيع الوالدان أن يعلما الطفل الكثير من المفاهيم الاجتماعية، ومنها قبول الهزيمة بروح رياضية، وذلك من خلال الثناء على إجادة زملائه للعب أثناء انتظاره للدور خاصة إذا ما كانوا خاسرين، ثم بالثناء عليه هو أيضا، وأن يتحاورا معه في حالة خسارته أنه يكفي إجادته للعب ومشاركته زملاءه.

3- مشاركته اللعب:
فمن المهم أن يشاركه أحد والديه في الألعاب التي يحبها مثل ألعاب الكمبيوتر أو غيرها، ويسمح له أن يهزمه بفارق بسيط، يظهر معه جديته في اللعب وحرصه على الفوز عليه حتى لا يشعر بتهاون منه في اللعب، ثم يعلق على هزيمته هذه بأن اللعب هكذا يوم يفوز فيه المرء ويوم آخر يُهزم فيه.


وفي مرة أخرى يلعب أحد الوالدين معه نفس اللعبة، ويحرص على أن يفوز عليه بفارق بسيط أيضا، ثم يعلق على ذلك بأن طفله أجاد اللعب معه، وكان قريبا من الفوز ولكن هكذا اللعب فوز وهزيمة.

4- استثمار مواقف الحياة:
ينبغي على الوالدين استثمار بعض المواقف التي تحدث في الحياة، والتي يشعر الطفل نحوها باهتمام لتأكيد معنى المكسب والخسارة، كأن يُهزم أحد الفرق أثناء متابعته لإحدى المباريات فنعلق على ذلك وعلى الروح الرياضية التي تحلى بها لاعبو الفريق الذي هزم، وحبذا لو كان ذلك مع اللاعب الذي يحبه ويحترمه، وكذلك في مواقف الحياة التي يكون فيها مكسب وخسارة ويكون الطفل معايشا لها
.
5- حكاية بعض القصص:
يساد الطفل على قبول الهزيمة بروح رياضية أن يحكي له الوالدان بعض القصص التي يفوز بطلها في بعض المواقف ويخسر في مواقف أخرى، وكيف كان يتعامل البطل مع الهزيمة دون غضب أو انفعال، وما أكثر القصص الواقعية في هذا الباب ابتدءا من سيرة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ومرورا بحياة الصحابة وحياة العلماء والمخترعين بل وفي حياة الوالدين، فكل إنسان في حياته أوقات نجاح وأوقات إخفاق.
6- تبادل الأدوار:
أن يشترك الوالدان معه في تمثيل بعض المواقف التي يكون فيها فائز وخاسر، على أن يلعب هو في البداية دور الفائز ويلعب أحد الوالدين دور الخاسر مع إبداء الروح الرياضية والرضى بالخسارة، ثم يعاد الموقف مرة أخرى ويلعب فيه الابن دور الخاسر، ويكرر هذا الموقف معه لعدة مرات، ففي ذلك تدريب له على تقبل الخسارة
.







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=771058
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2014-08-27, 23:55 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: الخسارة كيف يتقبلها طفلك بروح رياضية؟


إن من أصعب المشاعر التي تنغص على الانسان سعادته في هذه الحياة الدنيا هو الإحساس بالفشل والاحباط نتيجة عجزه عن تحقيق هدف معين يصبو إليه.
والحقيقة ان استشعار الم الفشل أمر لا يسلم منه الإنسان في حياته ، فرسوب التلميذ في صف من الصفوف في المدرسة يمكن ان يترك اثرا لا يزول مهما تبعه من نجاحات في السنوات اللاحقة،
وكذلك عجز الطالب عن التسجيل في الاختصاص الذي يريده في الجامعة، و فشل الباحث عن عمل في ايجاد وظيفة تتناسب مع شهاداته ومؤهلاته،
كل هذه الأمور تجعل الحياة سوداء في نظر بعض الناس الذين يعتقدون أنهم إذا فشلوا مرة واحدة فسيفشلون كل مرة، وأن الحياة لن تبتسم لهم من جديد .







التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2014-08-28, 15:13 رقم المشاركة : 3
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: الخسارة كيف يتقبلها طفلك بروح رياضية؟


كيف نعلم أبناءنا التعامل مع الفوز والخسارة؟






بقلم: د. رشاد لاشين

الحياة فوز وهزيمة، مكسب وخسارة، حلاوة ومرارة، وأبناؤنا في أطوار تربيتهم يتعرضون للمواقف المختلفة، وتتأثر مشاعرهم بالأحداث الجارية سلبًا أو إيجابًا، طبقًا لنوع التربية التي نقدمها لهم، وحسب المناخ السائد في محيط الأسرة والمجتمع الذي يعيش فيه، ومن المهام التربوية المهمة أن نربي أبناءنا على حسن التعامل مع الفوز والخسارة، وأن نزن الأمور بميزانها الصحيح، وأن نضع كل إنجاز وكل نجاح في الوزن النسبي المناسب له، ونربط أبناءنا بالأهداف الكبيرة فلا نزيد الاهتمام باللعب، ونعظمه على حساب إنجازات أخرى أكبر وأعظم وأهم.


يتبع







التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2014-08-28, 15:15 رقم المشاركة : 4
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: الخسارة كيف يتقبلها طفلك بروح رياضية؟



ولتربية الابن على حسن التعامل م حينما نخسر؛ هل نشعر بالمرح الشديد عندما يفوز الفريق الذي نشجعه ونُصاب باليأس عندما يخسر؟ ما الرسالة التي نقدمها لأبنائنا عن مفهوم الفوز والخسارة؟!

2- أن نحرص على تدريب الابن في الجو الأسري على قبول الهزيمة والفوز بممارسة اللعب معه، وعدم ترك الفرصة له للفوز دائمًا، بل مرة فوز ومرة هزيمة في جو من التقبل والحب؛ حتى يشعر الطفل أنه ما زال محبوبًا حتى عندما لا يكون فائزًا، وأن المنافسة الشريفة تخلو من العداوة أو التناحر أو الإساءة للآخرين.

3- أن نعلِّم أبناءنا الموضوعية في الحكم على الأمور بدراسة أسباب الفوز وأسباب الخسارة والحكم العادل على الأمور بتجرد دون تعصب ولا تحيز ولا تناحر، وأن نعترف للآخر الفائز، وأن نهنئه بروح رياضية.

4- حينما يخسر الابن ويحزن لخسارته علينا أن نظهر التعاطف مع إحساسه بالحزن، ونساعده على تجاوز ذلك الإحساس، فلا أحد يحب الخسارة بطبعه.

5- عند خسارة الابن أو خسارة الفريق الذي يشجعه؛ علينا أن نذكره بمرات فوزه هو وفريقه أو مرات فوز الفريق الذي يشجعه.

6- أن نبث روح التشجيع والتفوق في مرات عدم الفوز بأن نقول له: أنت تستطيع الفوز في المرات القادمة بإذن الله تعالى.

7- أن نعلِّم أبناءنا أن الدنيا لا تنتهي بالفشل مرة أو مرات، وهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلِّمنا الروح الطيبة في التعامل مع الحياة، حينما قبل بهزيمة ناقته القصواء: فحينما سبقت ناقة أعرابي ناقته صلى الله عليه وسلم غضب الصحابة حينها، فقال لهم الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يبتسم ويقبل بهزيمة ناقته: "إن حقًّا على الله تعالى أن لا يرتفع شيء من أمر الدنيا إلا وضعه". فيومٌ انتصار، ويومٌ هزيمة، والأيام دول؛ وأن كل خسارة بعيدة عن معصية الله فهي هينة، وأن الخسارة الحقيقية هي فقدان رضا الله تعالى: ﴿فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ(15)﴾ (الزمر)؛ وأن الفوز الحقيقي هو رضوان الله تعالى ودخول الجنة ﴿فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ(185)﴾ ( آل عمران).
يتبع





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2014-08-28, 15:18 رقم المشاركة : 5
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: الخسارة كيف يتقبلها طفلك بروح رياضية؟


8- أن نتجنب مقارنة الابن بغيره حتى لا يفقد تقديره لذاته، ويدفعه ذلك لشحنات من الغضب والشعور بالدونية.

9- أن نحكي لأبنائنا القصص التي تعلم المثابرة وعدم الانهيار، وعلى سبيل المثال يمكن أن نذكر لهم قصة "توماس أديسون"، حينما فشل في اختراع المصباح الكهربائي حوالي 999 محاولة، واخترعه في المحاولة الألف... فقالوا له: إنك فشلت مرات عديدة؛ فقال لهم: ليس ذلك فشلاً... إنما هو خبرات وتجارب... لقد تعلمت أن 999 طريقة لا تخترع المصباح الكهربائي وإنما توصل إليه، وتعلمت أن طريقة واحدة فقط هي التي تخترع المصباح.

10- أن نعلِّم الابن الانطلاق إلى نجاحات وإنجازات جديدة، وعدم الوقوف عند حدود الماضي، فلا مبالغة في الأسى والحزن عند إخفاق طارئ، ولا مبالغة في الفرح والسرور بأحد الإنجازات إلى حد الغرور ﴿لِكَيْ لَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آَتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ(23)﴾ (الحديد).

11- أن نعلِّم الابن بذل الجهد والأخذ بالأسباب ﴿فَأَتْبَعَ سَبَبًا﴾ (الكهف: من الآية 85)، وكذلك نعلمه أن على الإنسان السعي وليس عليه إدراك النتائج ﴿وَأَنْ لَيْسَ لِلإِنسَانِ إِلاَّ مَا سَعَى(39)وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى(40) ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الأَوْفَى(41)﴾ (النجم)؛ فالمطلوب من الإنسان هو السعي بمقدار جهده، أما حجم النتائج فإن الله لم يكلّفه بها.

12- أن ندرِّب الابن من خلال المواقف و الممارسات العلمية اليومية أن يرجع نجاحه وتوفيقه إلى الله تعالى ﴿وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ﴾ (هود: من الآية 88).

يتبع






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 02:37 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd