والله أصبت أستاذي الكريم. وإني لأجد أن في كل منا غرابا كامنا في أعماقه ،يستعد للظهور فينا بين الفينة والأخرى،فهنيئا لمن استطاع اقتناصه في اللحظة المناسبة،وقمعه بعد ذلك ،وطوبى لمن أفلح في اجتثاثه من الجذور. تقبل مروري،تحيتي ومودتي.
رأيك على الراس والعين... شكرا على التفاعل البهي... إحترامي وتقديري