قصيدة أثارت حمية نقاشي الذهني أملا في الإستقرار على حال واحد ، وأستخلص مكنون الإشكال الذاتي للشاعر !!

عدت للعنوان " أنوء ببؤسي " والذي يمكن اعتباره مفتاحا لفضولي الجميل .. مفتاحا يستجمع تجربة النفس التي تأبى الانكشاف المجاني ...

مجمل القول ، أن شاعرنا الفاضل استحسن امتطاء فنية الانزياح عن المألوف ، فنية القصيدة الشاعرية للتعبير عن مواقف شخصية اتجاه ظواهر اجتماعية ، و توجهات ايديلوجية معينة ..

من جهة ثانية ، وشاعرنا ينظم القصيدة المثيرة ، استحسن نهج الكتابة على شاطئ بحرب المتقارب ، دون الإهتمام بالردف الذي تستوجبه القافية في الغالب ، ودون أن يخل ذلك بجمالية الإبداع الرائق لأجمل الصور الشعرية ..

أرجو خالصا أن تحتفي بشيء آخر غير البؤس ، وأنت ترتزح تحت أنين نظمك الأخاذ.

مودتي الغالية .

الفاضل نزيه لحسن

أعجبت كثيرا بتحليلك ومناقشتك

وقدرت عاليا تشجيعك واهتمامك

لك مودتي

الفاضلة صانعة النهضة

قراءتك وتعليقك وسام

يزدان به جيد النص

لك مودتي