×الاهتمام بالتعليم في الوسط القروي والمناطق النائية
تضع الوزارة الارتقاء بالتعليم القروي والمناطق النائية ضمن أولوياتها، لتوفير الأطر التربوية والإدارية، وتحفيزها على مزيد من العطاء وذلك من خلال التدابير التالية :


×الموارد البشرية

- يحظى العالم القروي والمناطق النائية والصعبة عموما بالأولوية في تعيين خريجي مراكز التكوين، حيث تم إيلاء الأولوية للمناطق القروية والنائية في التعيينات الجديدة والتي بلغت برسم الموسم الدراسي 2012-2013 تعيين 5860 أستاذا.
- أجرت الوزارة في نهاية الموسم الدراسي الماضي مباراة التحق على إثرها حوالي 8000 مترشح ناجح بالمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين. وقد تم إلزام الناجحين فيها بالعمل طيلة مسارهم المهني بالعمل في جهات تكوينهم في أفق تطبيق الجهوية الموسعة.
- نظمت الوزارة الحركات الانتقالية الوطنية والجهوية والإقليمية وتعيينات الخريجين قبل متم شهر يوليوز، وذلك حتى يتأتى سد الخصاص والنقص قبل الدخول المدرسي.
- تم تخصيص تعويض مادي للتحفيز على العمل بالمناطق النائية والصعبة بالعالم القروي في حدود 700 درهم، ومسطرة تفعيله جارية.
- تم إحداث منصب مدير مساعد مع التعويض في حوالي 8944 مدرسة فرعية بالبوادي وبالمناطق النائية والوعرة تضاريسا.

×السكنيات الوظيفية

- تواصل الوزارة تنفيذ البرنامج الوطني لإحداث وحدات سكنية لفائدة المدرسين العاملين بالوسط القروي وفقا للتوجيهات الملكية الواردة في الخطاب الملكي ل 20 غشت 2008.


× إحداث المدارس الجماعاتية
- وضعت الوزارة برنامجا لإحداث مدارس جماعاتية باعتبارها نموذجا متطورا في مجال العرض التربوي، ستسمح بتحسين جودة الخدمات التربوية والحد من الهدر المدرسي، فضلا عن ترشيد تدبير الموارد البشرية وضمان الأمن والاستقرار لها.
×الاستفادة من برامج التدفئة وتطويرها :