الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى أخبار التربية والتعليم


منتدى أخبار التربية والتعليم خاص بالأخبار والمستجدات التربوية الوطنية والدولية،مذكرات و مراسيم الوزارة ،المقالات التربوية الصحفية ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2012-12-04, 19:48 رقم المشاركة : 1
nasro6767
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية nasro6767

 

إحصائية العضو







nasro6767 غير متواجد حالياً


b2 هل نحن في حاجة إلى النقابات؟



د.سعيد الشقروني
الخميس 08 نونبر 2012 - 22:26

تمهيد:
ليس في نيتناالقيام بعرض شاف كافللمفاهيم المُؤَطرة للعمل النقابي،كما أنه ليس فيإمكان هذا المقامالإحاطة والإفاضة في الدوافع الكامنة وراءالإقبال أوالإعراض عنه، أوإدعاء الإتيان بفصل الخطاب في قضية يتقاطعفيها ما هونقابي بما هو سياسيواجتماعي وثقافي، بصرف النظر عن الفئة التيتمثل هذاالعمل في المغرب.
تراودعدة أسئلة ذاكرتي، وتدفعنيحرارة المعاني والأفكار التي أودتأجيلالحديث عنها فيما سيأتي بيانهلأنه ليست لدي ذاكرة الأسماك- إلىاستفسارالقارئ ودعوته إلى تطارحالأسئلة التالية: ما هي أدبيات الممارسةالنقابية ومبادئها؟ هل هي موجودةفعلا؟بمعنى هل هي مُدَوَنة في أنظمةالنقابات الداخلية؟ تكفي هذهالأسئلة البديهية لأنني لا أريد أن تسبقنيالأجوبة المضمرة..
1- العمل النقابي بين التطوعية والرسالية:
يعتبرالعمل النقابي عملا تطوعيابامتياز، ويستند من بين ما يستندإليه، إلىالدوافع الايجابية لأعضائهباعتبارها الحافز الأساس للانخراط فيالعملالنقابي في أفق تحقيق الأهدافالمنشودة، مع أهمية اقتناع هذا الفردالمتطوعب"فَرْضِيَة" وأهمية الفعلالنقابي وجدواه في تحقيق التدافعالراشد وتأكيد اللمسة الحانية من خلالاسترجاع حق المظلوم ونصرته، في إطاروعي بالضوابط الراجحة المُنْسَجِمة معمبادئ من قبيلالمطالبةوالمغالبةوالإصلاح في ظل الاستقرار.
وتكمنأهمية العمل النقابي خصوصاوالعمل التطوعي عموما في كون الأخيرمؤشر دالعلى ايجابية الشغيلةوفاعليتها، لهذا ربما يكفي القيام بمقارنةبسيطةبين عدد المؤسساتالتطوعية في عالمنا العربي وبين عددها في الغربلتبينحقيقة الوضع، بليمكن اعتبار العمل النقابي رائزا من روائز تقدمالأممورقيها، ناهيك عناعتبار الولوج إلى ميادين التطوع أحد ضرورياتومتطلباتالحياة المعاصرةخصوصا مع تنامي الوعي الاجتماعي والإداري بعدمقدرةالدولة بأجهزتهاوإمكاناتها الهائلة على الإدارة الناجعة والناجحة لكلمناحي الحياةومجالاتها.
ولأنالتخصيص الذي سطرناه لورقتناينطلق في مقاربته –بمعنى من المعاني- للمشهد النقابي في المغرب الذي لايختلف على ما يبدو عن نظيره في دولقريبة، فإن مفهوم التطوع يتلاشى معصهيل الواقعوتحدياته، ويغدو الكلامعنالرِسَاِلَيَةِ بوصفها مفهوماساميا، ضربا من ضروب الطوباوية أوالطهرانيةغير المُقْنِعة.
إناستقراء طبيعة العلاقة التي تجمعالنقابة بالشغيلة في المغرب يسفرعنشجون ما له حدود، بحيث يتباين تبريرالنقابات لطلاقها الثالث معقواعدها،وتتوالى خطابات الاستياء والنفور منالزعامات النقابية الخالدة؛لكلحُجَجُهُ ومبرراته الخاصة، ربما يكونبعضها مقنعا، وربما يحتاج بعضهاالآخر إلى وجه آخر من التحليل.
أياكانت الأسباب والحيثيات، ومن خلالتجربتي المتواضعة في إدارة إحدىالهيآت النقابية،يمكن تجسيد أهممعيقات الإقبال على العمل النقابي فيمايلي:
- التمثل السائد للعمل النقابي باعتباره أحد آليات قضاء المصلحة، وهذا أمر له ما يبرره من الناحية السياقية والثقافية؛
- اعتبار العمل النقابي أقصر السبل للارتزاق والتسلق الاجتماعي؛
- عدم تقدير قيمة العمل التطوعي.
- الانشغال بالسعي وراء الرزقوالمشاريع المدرة للدخل، بشكل يجعل حجةعدموجود الوقت الكاف للانخراط فيممارسة العمل النقابي جوابا مُسْعِفا علىالتهرب؛
- عدم مناسبة وقت التطوع النقابي مع وقت العمل أو الدراسة، أو عدم قرب السكن من مكان الفعل التطوعي؛
- تسرب العديد من المُمْتَعِضين منالعمل النقابي إلى بعض التنظيماتلقضاءأغراضهم الشخصية، ليلوذوا بعدهابالانصراف إلى حال سبيلهم بعد قضاءمآربهم؛
- اعتبار العمل التطوعي عملا مجانيا لا يدر أي مدخول مادي على صاحبه مما يدعو إلى التسيب وعدم الالتزام إلخ.
2- الانخراط في العمل السياسي والنقابي: وجهان لعزوف واحد
إنالأسباب التي تفسر عزوف الشغيلة عنممارسة العمل النقابي هي الأسبابذاتها التي تفسر عزوفها عن العملالسياسي، الشيء الذي يقتضي استدعاءمعطيات عديدة ترتبط بالسياق التاريخيبما لا يسع المقامللتفصيل فيه.
ومنالحجج المُهمة التي يتسلح بهادعاة العزوف عن الممارسة النقابية،الشعارات التي رفعها النقابات فيتغييها تغيير الأوضاع القائمة؛ شعاراتربما امتلكت نظريا بعض مشروعيتهالكونها غير مُلزمة بالتنفيذ، وتتمتع بنوعمن الحرية مادام الأمر بعيدا عنالعنف والفوضى.
وربمايشكل سؤال العلاقة بين النقابيوالسياسي أحد أسباب القطيعة بينالنقابةوقواعدها، باعتبار النقاباتامتدادا رماديا للأحزاب السياسية التييعتبرها البعض "فزاعات في ضيعاتالثروة السياسية" ونموذجاسياسيا مصغراللإدارة التي تمكنت على مدارالعقود خَلَتْ من التعجيل بإحداث هذا الشرخمعالقواعد، بحيث صار التفكيرفي تحقيق المطالب المعروفة رهين شرطين: الاستحالة تحت تبريرات مختلفة أوالاستمرار في النضال بإكراهاته التي لاتخفى على أي ممارس نقابي حصيف.
3- سؤال العلاقة بين النقابة وقواعدها: "خيانة مشروعة"؟
ربمامن باب التسرع المغامرة في تقديمجواب بالإثبات على هذا التساؤل،كوناستقراء تاريخ الممارسة النقابية فيالمغرب يميط اللثام عن عدد لا حصرلهمن التضحيات الجسيمة التي قدمهاالعديد من المناضلين النقابيين في فترةمن فترات تاريخها النقابي: طردوسجن وتشريد..قبل أن تنجح الإدارة بوسائلهاومُغرياتها المتعددة في ترويضجِمَاح من لا يحترم التشويرات المُنَبِهة،وتجاوز الخطوط الحمراء ولم "يتفهم الإكراهات".
4- ترقية وانتقال: هل من مزيد؟
نبقىفي مجال التعليم مثلا، إن منأكثر المطالب إلحاحا عند الشغيلةالتعليميةالحركة الانتقالية –مع مايرتبط بها من تعيينات وتكليفات- والترقية؛باعتبارهما مطلبين "مُحْرِجَيْن" إلى حاد ما للممارسة النقابيةالتي تجدنفسها بين مطرقةالإدارة وهي تحكي حكاياتها وإكراهاتها وسندانرغباتالقواعد، ربما هذايدفعنا إلى افتراض الأسئلة التالية:
- أين هي المطالب الأخرى لنساءورجال التعليم غير الانتقالوالترقية؟أين هي المطالب الاجتماعية حيثالخدمات المقدمة لأسرة التربيةوالتكوينالتي تظهر جلية في فصل الصيف وفي "الأندية الاجتماعية" إلخ؟
- ألا يبرر اهتمام الشغيلة بهذينالمطلبين تبرئة الخطاب النقابي منتهمة تهميش مطالب "معرفية" أخرى من قبيلملف المناهج والبرامجوالتكوينات..؟
- أين هي المطالب الهامة والثقيلةكملف السكنيات الإداريةوملف البنايات والميزانية..؟
- هل تفتقد النقابات إلى أطرمتخصصة في مجالات المالية والإحصاءوالتخطيط والمناهج والبرامج..؟ أم إنالأمر يتعلق برغبة في مُسايرةالمطالب "المَصْلَحِيَة" الآنية للشغيلة؟
- هل يعود الأمر إلى طبيعة "النخب" التي تقود هذه الهيآت؟ أم لغيابالسواعد الايجابية التي يمكن أنتنخرط في العمل النقابي بوصفه عملا تطوعيابامتياز كما أشرنا إليه آنفا؟
- بالمقابل، أليس من العيب اتهامالنقابات بالتفريط في تصحيح الوضعالمطلبي القائم في ظل استمرار القطيعةمعها، ومحاولة إقناع الذات بمبرراتمختلفة حتى ولو بدابعضها مقبولا؟
- لماذا لا تبادر الشغيلة إلى الانخراط الايجابي في ورش التدافع من أجل إنقاذ السفينة؟
- ما هو البديل المنتظر في غيابالنقابات؟ هل تستطيع القواعدوالشغيلةأن تحقق مطالبها بمفردها خارج إطارالنقابات؟ بمعنى مختصر: هل منبديل؟
- أيهما يسبق "أخاه إلى المُصَالَحَة"؟ وهل العيب فينا أم في زماننا النقابي؟
5- الكلام أفيون الشعوب:
ما نعاينه في حقيقة الأمر هو اتساعبقعة النفط في تفكيرنا تجاهالنقابات، رغم أن المفترض هو التقرب إليها،لأن من شأن هذا الأمر أنيجعلناندرك مُعوقاتها وإكراهاتها الداخلية التيتزيد من صعوبة التلبيةالكليةللمطلبين السرمديين للشغيلة: الانتقالوالحركة؛ كل ذلك في ظلالمفارقة-المعادلة الصارخة والغريبة: العزوف عنالعمل النقابي وتخوينه،والمطالبة بالحقوق.
وربما قد لا نحتاج إلى مداد إضافيكي نبرهن على أن الحقوق تنتزع ولاتمنح، فكيف يمكن تمثل هذا اللغز في ظلتخوف المكاتب النقابية –وأخص بالذكرمنها الجِهوية والإقليمية والمحلية- من الدعوة إلى وقفات احتجاجية حولمطالب مشروعة لا يحضرها إلا ثلة منالراغبين في الانتقال وقليل منالمجاملين، وبعض ممن تجمعهم علاقات شخصيةمع أفراد داخل تلك المكاتبالنقابية؟
ما الذيستستفيده الشغيلة وهي تصر علىنهج التخوين وعدم السعي إلىالتدافع معالنقابات في أفق إصلاح ما أفسدهالدهر؟ ألا يشكل هذا العزوفداعيا أساسيالاستمرار بعض الممارسات النقابيةالرخيصة؟ ألا يسهم هذا فيبقاء الوضععلى ما هو عليه، بل وأحد أسباب "خلود" الزعامات الجهويةوالإقليمية ؟ أماالزعامات الوطنية فالله الواحدالأحد هو القادر على كلشيء؟
هلنستطيع استرداد حقوقنا بمنطق "اذهبأنت وربك فقاتلا" إنا هاهنا فيالمقهى جالسون ومن الإضراب مستفيدون؟ أيحقوق سيتم استرجاعها في ظلالإيمانبمنطق "النضال الإلكتروني أو النضالبالوكالة أو بالكلام"؟
كيفنفهم ونستوعب وقفة احتجاجيةوانذارية دعت إليها إحدى النقابات بجهةمكناس تافيلالت للاحتجاج على منعالموظفين من متابعة دراستهم الجامعية تحتمُسمى غريب ك"التفرغ"، ولا يحضرلهذه الوقفة إلا أفراد يعدون على رؤوسالأصابع؟ هل تنتظر الشغيلة منالنقابة أن تأتي لها بحقوقها كاملة غيرمنقوصة وهي في عقر دارها؟
باختصار، ماذا ينتج الكلام غيرالكلام؟ ماذا يقدم التخوين وماذايفيد، غير تكريس الوضع القائم وتبريرسيكولوجية الخوف بتخوين النقاباتوالتَمَتْرُس خلف مبررات تقنعنا فقطكشغيلة؟ ألا يشكل عزوف النواياالايجابية سببا من أسباب انتشار الانتهازيةووصول المتملقين و"الطابورالخامس" إلى بعض المكاتب النقابية الجهويةوالإقليمية لتتحول في ما بعدإلىزعامات زَرَدَاتْشِيَة؟
إنتصحيح الوضع أو على الأقل المساهمةفي تصحيحه، لا يمكن أن يتأتىب"سب" وتخوين وتكفير نقابات تعيش وضعا منالأوضاع، ولا يمكن أن يكون منخلالجعل نقد العمل النقابي (والسياسي) أحدموضوعات الدردشة في المقاهي وفيالقاعات المختلفة إلخ؛ لأنه بهذا المنطقوبذلك الكلام، لا نقوم إلا بتثبيتوضع قائم والإسهام في استمراره، بل إنهيخدم الإدارة بتجلياتها المختلفةمن خلال إواليات التنفيس عن الذاتوالترويح عنها.
لا أعرف لماذا أستحضر في هذا المقام مسرحية "عجبا إنهم يتفرجون" للمؤلف وليد إخلاصي (مع مراعاة مقاصدها وسياقها)..
إنمقابلة الوضع النقابي بمنطقالانتقام من خلال العزوف عنه، هو أشبهبمنطق "حملة الصدور العارية" التياعْتُبِرَت تضامنا مع المُغتصَبات في بعضالبلدان المجاورة.. لا يزدادالأمر إلا إثارة وخدشا..
6- "عفا الله ما سلف": نحو إرساء ثقافة التعاقد:
إنالتفكير في "غد نقابي أفضل" "غيرفاضل"، لن يتأتى إلا بتكاثفالإراداتالحسنة: إرادة التغيير في ظل الربيع "السيكولوجي" العربي، بحيث إنالشغيلة مطالبة بتجاوز خطاب التنفيس (الكلام) وارتياد مسارح الانخراطالراشد والرِسَالِي في العمل النقابي منخلال الإقبال عليه، لقطع الطريقعلى الانتفاعيين والمرتزقة والسماسرةوالانتهازيين الذين تحتاجهم الإدارةفي كل الأحوال، وفي الوقت نفسه لتعضيدالطموحات الصالحة الراغبة في إنقاذالممارسة النقابية نظريا وعمليا التيلا يخلو منها أي إطار نقابي.
إنتجاوز "سلاح الكلام" واستشراف وضعلائق للممارسة النقابية، سيفضيحتماإلى الخروج بالنوايا غير السليمة منالبركة الآسنة إلى ضِفَة الفعلوالاستعداد للتغيير وتجديد النُخَب، وَفْقأبجديات الديمقراطية البعيدة كلالبعد عن منطق الولاء والعشائرية وذيالقربى؛ نُخَب ومسؤولون نقابيونمُفْتَرَضُون يُتَوَسَم فيهم البحث عنالمساحة المشتركة بين الفرقاء فيأفقتوفير عُدة مطلبية أكثر راهنيةوشمولية وإقناعية، لتحقيق الأمرالمؤجل،حيث الرقيبالعلاقة بين النقاباتوقواعدها إلى سدرة التعاقد.
وربما للحديث بقية..






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=606352
التوقيع

حين سكت أهل الحق عن الباطل، توهم أهل الباطل أنهم على حق

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 18:24 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd