الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى أخبار التربية والتعليم


منتدى أخبار التربية والتعليم خاص بالأخبار والمستجدات التربوية الوطنية والدولية،مذكرات و مراسيم الوزارة ،المقالات التربوية الصحفية ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2012-06-27, 16:06 رقم المشاركة : 1
التربية الاسلامية الشاوية
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







التربية الاسلامية الشاوية غير متواجد حالياً


c2 قراءة نقدية في امتحان مادة التربية الإسلامية 1باكالوريا جهة الشاوية ورديغة 2012



تحميل القراءة النقدية (مرفقة بموضوع الامتحان وعناصر إجابته):
http://www.almoharir.ma/index.php?op...05-08-18-54-11

بسم الله الرحمن الرحيم

قراءة نقدية في الامتحان الجهوي لمادة التربية الإسلامية الخاص بالسنة الأولـى من سلك الباكالوريا
- جهة الشاوية ورديغة، دورة يونيو 2012-



لا شك أن تضافر الجهود بغية الرقي بجودة أساليب التقويم هو مسؤولية الجميع؛ ولذلك ارتأينا تقديم هذه الدراسة النقدية حول الامتحان الجهوي للتربية الإسلامية بجهة الشاوية ورديغة 2012، آملين أن تؤخذ الملاحظات والتحليلات النقدية المقدمة فيها بعين الاعتبار، وهي ليست بقصد الانتقاد المغرض، ولكنها بغاية النقد البناء الذي يسهم في العمل الجاد والمتواصل لتحقيق مزيد من المردودية الإيجابية لمادة التربية الإسلامية.


I- بعض الملاحظات المنهجية والمعرفية في الوضعية التقويمية:



• انعدام خاصية الإدماج في الوضعية التقويمية، إذ لم يكن هناك ضمير للمخاطب المفرد الموجه للتلميذ الممتحن باستثناء ما ورد في لفظ واحد، وهو " مؤسستك"، مع العلم أن الإدماج بإضافة المؤسسة إلى التلميذ ما هو إلا إدماج صوري؛ لأن الإدماج ينبغي أن يكون حقيقيا وعلى أكثر من صياغة في مفردات الوضعية التقويمية.
• غياب خاصية التركيب في الوضعية التقويمية، فما ذكر فيها هو وصف إخباري يستعرض موقفين متعارضين، وبعد ذلك لم يستنتج شيء من ذلك التعارض ليقدم تركيبا إشكاليا مطلوبا.
• افتقار الوضعية إلى التغطية، إذ لم تستوعب الوضعية في جملها وألفاظها إلا الإشارة إلى درسين نظريين هما: قيم التواصل وضوابطه، والعقود التبرعية.
• ضعف حبكة التعارض القيمي، وهو عنصر أساسي في صياغة الوضعية التقويمية؛ لأن الموقف الثاني لم يعترض على كون العمل التبرعي يتعين في حقه أن يرسخ قيم التضامن الاجتماعي، فهو لم يناقش القيم المشار إليها في الوضعية التقويمية أصلا، ولكنه ناقش نتيجة واقعية لسوء استثمار تشريعات العقود التبرعية في المنظور الشمولي للإسلام، ومن ثمة فإن الأمر لا يخص التعارض القيمي في شيء.
• اجترار تضمين لفظ التواصل بشكل يكاد يكون دائما في الوضعيات التقويمية التي ترد في الامتحان الجهوي بالشاوية ورديغة، وكأن مقرر التربية الإسلامية في السنة الأولى من سلك الباكلوريا لا يتضمن إلا درس التواصل.
• الخلط في المصطلحات الخاصة بأشكال تنظيم الملتقيات المعرفية والتأطيرية، فالذي صاغ الوضعية التقويمية للامتحان الجهوي 2012 بالشاوية ورديغة لم يستطع التمييز بين شكل اللقاء التواصلي - وهو لا يتم فيه إلقاء العروض ولا المداخلات العلمية، وإنما تخصص له قضية للنقاش ويقدم لها بمدخل مختصر ومبسط؛ لأن الغاية منه هي التواصل والتفاعل بين آراء كل الحاضرين ورؤاهم، وعلى أن تكون هناك هيئة مشرفة لتوجيه النقاش والإجابات البعدية عن أهم قضاياه - وبين شكل الندوة أو اليوم الدراسي، وهما اللذان يتم فيهما إلقاء العروض المتعددة ثم مناقشتها، وهذا التمييز الشكلي ضروري لتفادي الوقوع في الخلط كما حصل في الوضعية التقويمية لهذا الامتحان.
• الاكتفاء ببناء شبه وضعية تقويمية مقتصرة على تغطية جزء واحد من أجزاء الامتحان فقط (الدروس النظرية)، بينما كان المطلوب بناء وضعية تقويمية نسقية بدل الجزئية، وكان ذلك في غاية السهولة، حيث يكفي أن يعوض "اللقاء التواصلي" بندوة استجوابية حول "العمل الخيري ودوره في التنمية". ثم أن تحصل الإشارة إلى أن من المقاصد التنموية والاجتماعية للعقود التبرعية تحقيق الحصانة الأسرية والعفة السلوكية، وأخيرا أن يتم الإتيان بجملة بسيطة تبين أن من الفئات المستهدفة بالتبرع الأرامل والأيتام الذين لم ينالوا مالا كافيا بالإرث، وهكذا تصبح الوضعية التقويمية نسقية بناء على ما جاء في مكونات الامتحان، أعني المكون النظري والمكون التطبيقي والمكون الاستثماري والمكون الميراثي.
• واضح أن الوضعية التقويمية التي تضمنها الامتحان المذكور مأخوذة من مقرر التربية الإسلامية؛ أعني الوضعية الديداكتيكية (التعليمية التعلمية) التي جاءت في مستهل درس العقود التبرعية، فالمضمون هو ذاته بالتمام والكمال، والمتغير الوحيد هو أن معد الامتحان الجهوي قسم المضمون الخبري فجعله موقفين بين شخصين في لقاء تواصلي، والدليل على أن الأمر يتعلق بأخذ مباشر من المقرر- الذي هو دعامة مساعدة للتلميذ فقط - يتلخص في أمرين: التركيز على التعارض بين الغاية الاجتماعية والتنموية للعقود التبرعية من جهة، وبين تحويلها إلى أداة لإشاعة مظاهر التسول من جهة ثانية،ثم ما يلاحظ على الوضعية التقويمية في الامتحان من أنها بقيت حبيسة الحديث عن العقود التبرعية فقط، لأن لفظ التواصل أدمج عرضا ليكون محلا لسؤال عن مفهومه، ومن المعلوم أن الوضعية الديداكتيكية مخالفة تماما للوضعية التقويمية في مهمتها واختيار حيثيات إشكاليتها.
• الأخطاء التعبيرية في الصياغة، إذ تكرر ضمير بصيغة التأنيث مرتين، وكان من الواجب أن يكون بصيغة التذكير، وذلك في قولهم "... على دورها في تفعيل قيم التآخي والتآزر.." ثم في قولهم "... مبينا دورها السلبي.." والكلام كان عن لفظ التبرع، هكذا بالتذكير والإفراد، وليس عن العقود التبرعية كي يكون الضمير العائد عليها مؤنثا، يضاف إلى ذلك غياب أدوات الربط التي تحكم بناء الجمل في اللغة العربية، وأعطي مثالا على ذلك بقولهم: "... والتآزر قاطعه آخر بانفعال..." والتعبير السليم يقتضي وضع الفاصلة بعد كلمة التآزر؛ لأنها متم كلام المتدخل الأول، ثم تبدأ الجملة بعدها هكذا :" فقاطعه آخر ..." عطفا على الجملة الأولى بالفاء بالترتيب والفورية، والأبلغ من هذه الصياغة أن تكون الجملة على النحو التالي:" فإذا بمتدخل آخر يقاطعه بانفعال قائلا : إن دور العقود التبرعية سلبي..." لأن هذه الصياغة تتضمن حرفين وأداتين للربط لهما دلالة مقصودة؛ فالفاء للفورية و"إذا" لمعنى المفاجأة، وهذا ما يتناسب مع الوظيفة المقصودة من الوضع البنائي للجملتين ومع السياق التعبيري للوضعية عموما.

II- بعض الملاحظات فيما يتعلق بالأسئلة:
 أولا: معالجة الإشكالية:


• السؤال 1:
الرأيان الواردان في الوضعية هما رأيان متعارضان، وعندما يكون الأمر كذلك فإن الاتفاق مع أحد هذه الآراء يعني تفنيد الرأي المخالف، لذا كان ينبغي تخصيص السؤال بالتعبير عن موقف من الرأي الأول أو الرأي الثاني، خاصة وأن السؤال المطروح يتطلب موقفا مدعما باستدلال، وإلا ندخل في تحليل فلسفي يقارن بين اتجاهين متعارضين كل منهما يناقش القضية من زاوية نظر مختلفة عن الأخرى؛ أي أن أحدهما ينظر إلى التبرع نظرة إيجابية؛ أي له آثار تنموية واجتماعية، وهي قيمة إنسانية مشتركة بين جميع البشر لا ينكرها عاقل، والآخر لا يناقش في حقيقة الأمر قيمة التبرع وإنما يناقش حالة واقعية تتجلى في سوء استخدام واستغلال التبرعات مما يزرع في بعض المتبرع عليهم الخمول والاتكالية بدل استثمارها وتنميتها.

• السؤال 2:
يجب أن يطلب السؤال هنا الإرشاد إلى ضوابط الاختلاف وآدابه، لأن المتدخل الثاني لم يلتزم بهذه الضوابط في تدخله، أو اقتراح قاعدة لتدبير هذا الاختلاف.
• السؤال 3:
حسب عناصر الإجابة يجب أن يكون السؤال بصيغة: بين دور العقود التبرعية في ترسيخ قيم التكافل الاجتماعي.
• السؤال 4:
تم إدماج درس الإيمان والصحة النفسية في السؤال بشكلي تعسفي، وإنما كان ينبغي أن يدمج في الوضعية التقويمية أولا - والتي لم تتضمن إلا درس العقود التبرعية ودرس التواصل- حتى يجعل السؤال المتعلم يتفاعل مع ما جاء في الوضعية بشكل مباشر.
والمتعلم قد لا يستطيع أن يدمج التبرع بالتوازن النفسي – كما تبين من خلال التصحيح- ويستخلص العلاقة بينهما حتى يصل إلى إعطاء الدليل الشرعي المناسب المرتبط بدرس الإيمان والصحة النفسية، فينبغي تبسيط السؤال وتقريبه أكثر وربطه بأهداف هذا الدرس مثلا:
- يعد التبرع من أهم أعمال الخير. اذكر دليلا شرعيا على أثر التبرع وفعل الخير في تحقيق التوازن النفسي؟
- من العمل الصالح، التبرع على الفقراء والمحتاجين. اذكر دليلا شرعيا على علاقة العمل الصالح بالحياة الطيبة والطمأنينة النفسية...؟

وهكذا نعترف بقدرات المتعلم المتواضعة ونتعامل معها بموضوعية؛ لأننا لا نسائل مفكرا مسلما يحفظ القران وقسطا وافرا من السنة وله القدرة على فقه الاجتهاد في تنزيل النصوص الشرعية على القضايا المعاصرة.
• السؤال 5:
تم إدماج التوعية الصحية في السؤال من دون وظيفة تذكر؛ لأن الوضعية لا تتحدث عن التوعية الصحية بتاتا، وإنما تتحدث عن أثر العمل الخيري في التنمية.
• السؤال 6:
تحديد المفاهيم هو أول ما يطلب ويضبط ويؤسس به منهجيا وليس آخر ما يختم به.


ثانيا: دراسة النصوص:


• السؤال 1:
يجب أن تنحو صياغة السؤال منحى السؤال المفتوح: استنبط حكما شرعيا ... وليس صيغة السؤال المغلق.
• السؤال 2:
هذا السؤال يقتضي الإتيان بأربعة آثار على الأقل حسب سلم التنقيط.
• السؤال 3:
هناك صياغة ركيكة في تركيب السؤال؛ بما أن المطلوب استخراج قيمتين، نطلب من التلميذ استخراج قيمتين من القيم المتضمنة في الآية بدل طلب استخراج القيم بصيغة الجمع ثم نقول بعد ذلك: "يكتفى باثنتين".


 ثالثا: الاستثمار والتوثيق:


ينبغي توضيح السؤالين أكثر؛ وذلك بطلب تحديد مراحل إنجاز هذين النشاطين، وهذا ما جعل واضع مقترح عناصر الإجابة بنفسه يخطئ في المطلوب من السؤال الثاني ويقيد الإجابة الصحيحة بمراحل الإعداد، وإنما النشاط جاء فيه عرض ملف، والعرض يعني الإلقاء والإنجاز وليس الإعداد.



 رابعا: حساب أنصبة الورثة:


- أولا مثل هذه المسائل يجب وضعها في سياق موجه إلى أهل العلم المتخصصين ومؤسسات الإفتاء، فكيف ترسخ في ذهن التلميذ الاستخفاف بها ليسأل صديقا له.
- يجب تدقيق السؤال؛ وذلك بتحديد الأشخاص الوارثين وأنصبتهم وتأصيل المسألة وبيان ما فيها من تصحيح أو عول إن وجد، ثم توزيع المبلغ بالدرهم حسب نصيب كل وارث، بدل التواصل مع التلميذ بعلامة استفهام (؟) في الخانة الأفقية(4) من الجدول للدلالة على التصحيح.
- يجب ذكر الصفة التي يرث بها كل وارث بسبب الزوجية أو النسب في الجدول بدل ذكر الأسماء كما جاء فيه، لأن الوارث يورث بصفته لا باسمه حتى لا يقع للتلميذ خلط في هذه الصفات، وهذا ما يجعله يضطر إلى كتابة صفات الورثة بجانب أسمائهم، فلم نرهق التلميذ في هذا الأمر المطلوب فيه الدقة والوضوح؟ وقد علمنا القران والسنة أن الورثة يورثون بصفتهم :" يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ..." سورة النساء 11، ودرج علماء المواريث على هذا الأمر في جميع تآليفهم في الموضوع، وكل الجهات التزمت به إلا جهة الشاوية ورديغة وتكرره كل سنة.


III- فيما يخص عناصر الإجابة:
 أولا: معالجة الإشكالية


• الجواب 1:
مسألة تقييد الموقف المطلق بالإيجابي ليست منطقية ولا منهجية، وإلا فان الصياغة الصحيحة أن نطلب من التلميذ بيان الموقف الشرعي.
• الجواب 2:
طرق تدبير الاختلاف المقترحة، هي ضوابط وآداب وليست طرقا بتاتا؛ لأن طريق تدبير الاختلاف هو التحاكم إلى الأدلة الشرعية أو العقلية أو الواقعية، أو التفاوض من أجل التركيز على نقط الائتلاف.
• الجواب 4:
هناك عدم التناسق مع السؤال؛ بل نقول يسهم التبرع في تحقيق التوازن النفسي من خلال الشعور برضى الله ونيل الأجر عند الله تعالى فتتحرر نفس المتبرع من الشح والأنانية وتنعم بالطمأنينة والسعادة، إضافة إلى أن السؤال يطلب أثرا واحدا فقط.



 ثالثا: الأنشطة


• الموضوع 1:
الخطوة الأولى: تقديم الموضوع يكون من قبل مسير الندوة أما المنسق فمهمته إعدادية وليست إنجازية.
• الموضوع 2:
خطأ فادح أن نفرض على المتعلم أن يحصر تقريره في مرحلة الإعداد والموضوع يتناول عرض ملف؛ أي مرحلة الإنجاز وهي التي تلي مرحلة الإعداد. والخطأ هنا ليس مطبعيا؛ لأن العناصر المطلوبة في الجواب تدل على عدم التدقيق في الجواب عن السؤال المطروح، والتي تصرح كلها بمراحل الإعداد: تحديد الموضوع – حصر مصادر البحث – توزيع المتعلمين إلى مجموعات عمل – تعيين منسق لكل مجموعة.


 رابعا: حساب الأنصبة


- لا نقول حذف التجهيز، حذف الوصية، حذف الكفارة،... لأن لفظ "حذف" يدل على الإلغاء، بل نقول استخراج مبلغ التجهيز، مبلغ الوصية،...
- تم إغفال الجزء المخصص من النقطة لمن أنجز العمليات وأخل بترتيب الحقوق المتعلقة بالتركة.
- المطلوب هو وضع حرف الحاء(ح) في كل خانات (الأخت كوثر)لأن العارضة (-) لا دلالة لها.
- حسابيا لا يمكن خصم ربع نقطة عموديا، لأن الخانات هي خمس، ثم إن الخطأ الواحد يؤثر على الجميع وفي كل المراحل.
هذه قراءة نقدية للامتحان الجهوي الخاص بالسنة الأولى من سلك الباكالوريا 2012، تعرض نفسها كذلك للنقد البناء، وهدفها هو الرفع من جودة التقويم، وتنبيه السادة أعضاء لجنة وضع الامتحان الجهوي لمادة التربية الإسلامية إلى أخذها بعين الاعتبار، للاحتراز من الهفوات والأخطاء المعرفية والمنهجية – سواء في مقترح الامتحان أو عناصر الإجابة - التي تحول دون ضمان تكافؤ الفرص.

وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
.

ذ. المهداوي محمد
استاذ مادة التربية الاسلامية للتعليم الثانوي التأهيلي






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=571489
آخر تعديل التربية الاسلامية الشاوية يوم 2012-06-28 في 14:09.
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 21:59 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd