الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى أصناف وقواعد وأصول التربية


منتدى أصناف وقواعد وأصول التربية هنا تجد كل المواضيع العامة المتعلقة بالتربية السليمة و الصحيحة التي يحتاج إليها كل بيت وأسرة ومدرسة ومجتمع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2017-10-29, 16:49 رقم المشاركة : 6
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: كيف نواجه الشهوة !؟


كيف أقاوم الغريزة الجنسية ؟



أنا شابة عمري 21 سنة ، رغباتي وشهواتي تتحكم بي ولا تدعني أرتاح وتحيرني وتصيبني بالإحباط والامتعاض ، فأخبرني يا سيدي الكريم كيف يمكنني التخلص من هذه الشهوات والرغبات الشيطانية ؟.


الجواب من موقع إسلام سؤال وجواب :




الحمد لله

الشهوة أمر جُبل عليه الناس ولا يمكن التخلص منه .

والتخلص منه ليس مطلوباً من المسلم ، إنما المطلوب هو أن يمتنع من صرفها في الحرام ، وأن يصرفها فيما أحل الله تعالى.


ويمكن أن يتم حل مشكلة الشهوة لدى الفتاة من خلال خطوتين:




الخطوة الأولى:

إضعاف ما يثير الشهوة ويحركها في النفس ،


ويتم ذلك بأمور، منها:



1 - غض البصر عما حرم الله تعالى، قال عز وجل : ( وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ) النور/31
وقال صلى الله عليه وسلم : " لا تتبع النظرة النظرة؛ فإنها لك الأولى وليست لك الثانية " .



ومصادر النظر الحرام كثيرة، ومنها : النظر المباشر للشباب والتأمل في محاسنهم ، ومنها النظر من خلال الصور في المجلات والأفلام.



ب - الابتعاد عن قراءة القصص والروايات التي تركز على الجانب الجنسي، أو متابعة مواقع الإنترنت المهتمة بذلك.
ج - الابتعاد عن جلساء السوء .



د - التقليل ما أمكن من التفكير بالشهوة ، والتفكير بحد ذاته لا محذور فيه، لكنه إذا طال قد يقود صاحبه إلى فعل الحرام.



هـ إشغال الوقت بالأمور المفيدة، لأن الفراغ قد يقود إلى الوقوع في الحرام.



و - التقليل من الذهاب للأماكن العامة التي يختلط فيها الشباب بالفتيات.



ز - حين تبتلى الفتاة بالدراسة المختلطة و لا تجد بديلا فينبغي أن تلتزم الحشمة والوقار، وتبتعد عن مجالسة الشباب والحديث معهم قدر الإمكان، وتقصر صلتها بزميلاتها من الفتيات الصالحات .




الخطوة الثانية:
تقوية ما يمنع من سير النفس في طريق الشهوة،


ويتم ذلك بأمور منها :



أ - تقوية الإيمان في النفس وتقوية الصلة بالله عز وجل، ويتم ذلك: بكثرة ذكر الله، وتلاوة القرآن ، والتفكر في أسماء الله تعالى وصفاته، والإكثار من النوافل. والإيمان يعلو بالنفوس ويسمو بها، كما أنه يجعل صاحبه يقاوم الإغراء.



ب - الصيام، وقد أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم في قوله:"يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاء ". والخطاب للشباب يشمل الفتيات.



ج - تقوية الإرادة والعزيمة في النفس، فإنها تجعل الفتاة تقاوم دافع الشهوة وتضبط جوارحها.



هـ - تذكر ما أعده الله للصالحات القانتات، قال عز وجل ( إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ) الأحزاب/35 .



و - التأمل في سير الصالحات الحافظات لفروجهن ، ومنهن مريم التي أثنى عليها تعالى بقوله : ( وَمَرْيَمَ ابنة عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ ) التحريم/12 ، والتأمل في حال الفاجرات والساقطات والمقارنة بين الصورتين ، وشتان بينهما .



ز - اختيار صحبة صالحة ، تقضي الفتاة وقتها معهن، ويعين بعضهن بعضا على طاعة الله تعالى.



ح - المقارنة بين أثر الشهوة العاجلة التي تجنيها الفتاة حين تستجيب للحرام ، وما يتبع هذه الشهوة من زوال لذتها، وبقاء الحسرة والألم . وبين أثر الصبر ومجاهدة النفس ، ومعرفة أن لذة الانتصار على الشهوة والنفس أعظم من لذة التمتع بالحرام .



ط - الاستعانة بدعاء الله تعالى وسؤاله، وقد حكى لنا القرآن العبرة في ذلك بقصة يوسف عليه السلام ( قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلاَّ تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَ فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ) يوسف/33 .





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2017-10-29, 18:34 رقم المشاركة : 7
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: كيف نواجه الشهوة !؟



مقالات الشباب :مواجهة الشهوات

لفضيلة الدكتور محمد راتب النابلسي









إن أكبر مشكلة يعاني منها شبابنا هي الشهوة وحتى نتغلب على أنفسنا لا بد أولاً أن نفهم الشهوة ثم لا بد أن نتحدث عن المعصية ثم التوبة والطريق إليها



أولاً: حقائق عن الشهوة



1- الشهوة هي الدافع المحرك نحو الله تعالى وهي حيادية تماماً فإما أن يرقى بها الإنسان إلى أعلى الدرجات أو يهوي بها إلى أدنى الدركات



2- ليس في الإسلام حرمان ولكن في الإسلام ضبط وتنظيم، وما أودع الله في الإنسان من شهوة إلا وجعل لها قناة نظيفة تسري خلالها ( إن اشتهى المال تاجر، وإن أراد المرأة تزوج، وإن أراد المكانة العلية استقام على أمر الله وأحسن إلى خلقه )



3- بالشهوة نرقى إلى الله مرتين مرة صابرين ( عند عدم تحقق الشهوة ) ومرة شاكرين ( عند تحققها )



ثانياً:حقائق عن المعصية



1- للتخلص من المعصية لابد من معالجة أسبابها فهناك أمراض وهناك أعراض ( والمعاصي أعراض لمرض واحد إنه البعد عن الله تعالى )



2- إياك أن تحدث بمعصيتك أحداً من الناس إلا إذا علمت يقيناً أنه يفيدك في التخلص منها، يقول صلى الله عليه وسلم: ( كل أمتي معافى إلا المجاهرون وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملاً ثم يصبح وقد ستره الله عليه فيقول يا فلان عملت البارحة كذا وكذا وقد بات يستره ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه )



3- إياك ثم إياك ثم إياك أن تضل إنساناً وتسوقه معك إلى المعصية فإنك لن تسامح نفسك بعد التوبة على ما فعلت.



ثالثاً: حقائق عن التوبة



1- ليس هناك ذنب مهما بدا لك كبيراً لا يمكن التوبة منه قال تعالى إن الله يغفر الذنوب جميعاً )





2- انتبه فالله في عليائه يفرح بتوبتك وما أمرك أن تتوب إلا ليتوب عليك.
رابعاً: مراحل مواجهة الشهوات



1- اخل بنفسك صادقاً وحلل أسباب المعصية التي تقترفها.


2- إياك أن تسمي المعصية بغير مسمياتها وكن صادقاً وصريحاً مع نفسك.


3- اتخذ القرار بصدق وإخلاص مع العزم على عدم العودة والندم على ما فات واعلم أن منادياً ينادي في السموات والأرض في هذه اللحظة أن هنئوا فلاناَ فقد اصطلح مع الله، وأن الله يكون فرحاً بتوبتك فاجعل من هذه اللحظة عيداً حقيقياً لك




4- ناج الله تعالى، واطلب منه بصدق وبدموع أن يتوب عليك، وحاول أن يكون ذلك ليلاً فهذا موسم التائبين
قل له: أنا ضعيف، اعترف بذنبك باللغة التي تحب ودون حواجز واطلب منه أن يعينك بيقين تام أنه يسمعك وسيجيبك



5- إذا كانت معصيتك ترتبط بزمان أو بمكان فاشغل زمان المعصية بشيء تحبه من الطاعات وإياك أن تقترب من مكانها وإذا كانت ترتبط بشخص فتخلَّ عنه قبل أن يأتي يوم يرديك فيه.



6- لا شك أن نفسك ستنازعك لتعود إلى المعصية التي كنت عليها،ومن أجل ذلك:


أ – أدبها بالحرمان وقاومها



ب- من المؤكد أن في حياتك يوماً من أيام الله تكرم الله به عليك إما بالتجلي على قلبك أو بفضل دنيوي تذكر هذا اليوم واستح من الله الذي أحسن إليك أن تسيء إليه فهذا لا يقبل مع إنسان فكيف مع الواحد الديان؟! ( وذكرهم بأيام الله )




ج- من المؤكد أنك تتأثر بآية كريمة أو بأنشودة هادفة إما بصوتك أو بسماعها من مقريء أو منشد دعها في متناول يديك دائماً لتستمع إليها عندما تحدثك نفسك بالمعصية



د- عندما تنازعك نفسك بالمعصية إياك أن تسير معها ولو خطوة واحدة لأنه سيصعب عليك ترك الخطوة الثانية أو الثالثة ولكن الأمر سهل جداً في البداية ( ولا تتبعوا خطوات الشيطان )



7 – لا تؤجل التوبة ولا تقل سوف فإنها من جنود إبليس وما أدراك أنك ستعيش حتى تتوب



8- بعد أن يتوب الله عليك وتشعر بعدم الميل إلى المعصية وهذا سيكون بإذن الله بعد المجاهدة إياك أن تعتد بنفسك ولكن اعترف بالفضل لصاحب الفضل





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 15:05 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd