الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى المواضيع العامة > منتدى المواضيع المميزة


منتدى المواضيع المميزة لا مكان هنا للمنقول .. خاص بإبداعات الأعضاء من مواضيع حصرية مميزة ..


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2015-02-28, 08:57 رقم المشاركة : 11
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: ما خلقت لأدردش :ويل لهدر الأوقات وتعطيل الطاقات


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tanmirt مشاهدة المشاركة

فعلا اصبحت مواقع الدردشة محط اهتمام الكبير والصغير وهي مواقع تجعل الشخص بعيدا عما ينمي فكره اويأخذه إلى عالم المناقشة وتبادل المعلومات القيمة .فحتى أسلوب الدردشة تجده سلاحا يهدد اللغة الراقية لغة الثقافات لغة القياس والطباق والمجاز .ومايزيد الطين بلة هو أسلوب الفيديوات المنتشر في هذه المواقع .نعم إخواني أخواتي انها مواقع خطيرة قد تجرك الى هاوية التقوقع داخل دائرة الادمان بها .اصدقكم القول إذ أقول لكم بأني دخلت هذه الدائرة فاكتشفت لحظتها قلة سباحتي في بحر العلم والثقافة وأنا الان أحاول تدارك الخلل لإصلاحه .لكن اتعرفون المشكل الخطير الذي أصبح يهدد كل بيت؟
إنه إدمان أبنائنا فهم لن ينجحوا في لجم هذا الخطر مثلي ومثلك أيها الكبير لأنهم لايعرفون حجم الخطر ولم يتذوقوا متعة المطالعة فحتى الحوار أضحى منعدما في أغلب البيوت.كيف لنا أن نتصدى لهذا الخطر؟
من باب الطرافة =قالك واحد الشاب كان ديما داخل البيتو كيشاتي واحد النهار تقطع الضو هو يضطر يجلس يتغذى مع الاسرة ديالو اهو يقول لواحد صاحبو والله حتى مالين الدار لقيتهم الله يعمرها دار هههههه حيث ماكيجلس ويتحاور معاهم عايش عالمو الافتراضي .



الغالية تانميرت ...
يسعدني تواجدك في هذه الصفحة وقد شححت علينا حضورك الراقي والمتميز

حقا أختي الكريمة تخصيص الوقت للدردشة والشاط يكون على حساب وقت المطالعة والبحث والتنقيب عن المعرفة وطلب العلم ،هذا أمر لا يجادل فيه إثنان ،كلنا نشكو من ضيق الوقت وقلته في تدبير حياتنا بشكل سليم فكيف يصبح الوضع حين نسرق من هذا الضيق أوقاتا مهمة ونضيعها في الأحاديث السطحية الخاوية التي اعتبرها الإسلام الحنيف لغوا لعدم فائدتها ؟؟.
ولقد عبر الله سبحانه وتعالى عن الأمر وهو يصف المؤمنين المفلحين برضى الله تعالى في قوله تعالى في سورة المؤمنون من بداية السورة :
" قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون والذين هم عن اللغو معرضون "
فاللغو كما عرفه المفسرون هو ما لا فائدة فيه من قول أو عمل .

كل التحايا أختي تانمرت يا زهرة المنتدى الفواحة









التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2015-02-28, 09:16 رقم المشاركة : 12
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: ما خلقت لأدردش :ويل لهدر الأوقات وتعطيل الطاقات


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشريف السلاوي مشاهدة المشاركة



لو كان الناس يدخلون للواتس آب بشكل مقنن ويراعون أنهم سيحاسبون على أوقاتهم يوم القيامة لما طرح أي إشكال في الإستفادة من مثل هذه الوسائل التواصلية ،ولكن الناس للأسف ينقادون نحوها إنقيادا ويبجرفون إليها بلا حدود ولا قيود ...
فهلا استحضروا تقوى الله؟
هلا خصصوا وقتهم وجهدهم لما سينفعهم؟

بارك الله فيك وفي تفاعلك الطيب أخي الشريف ...
حقا ما أحوجنا للوسطية والإعتدال في حياتنا !.

أيهما أفضل ؟
لنتق الله في أنفسنا و في ناشئتنا






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2015-03-03, 15:16 رقم المشاركة : 13
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: ما خلقت لأدردش :ويل لهدر الأوقات وتعطيل الطاقات


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو العز مشاهدة المشاركة
للأسف يا أختنا صانعة النهضة لقد ألف الناس هذا ’’الفيسبوهُم’’ ههههه ... كي لاأقول فيسبوك . المهم أن الناس ألفوا هذا الدخيل الذي يأخذ من وقتهم الثمين على حساب صحتهم وصحة أفراد عائلتهم , هناك عدة أسر أصبح أفرادها يعيشون فرادى شبه منعزلين داخل سقف واحد , تجدين أن لكل واحد عالمه الافتراضي الذي يعيش داخله , لايتحدثون فيما بينهم , لايتسامرون , لايصححون أخطاء بعضهم , لايستمعون لمشاكل بعضهم ...إن ناقوس الخطر قد دق , فمن سيجيب ؟ ومن سيسمع النداء ؟؟ لاأحد ... كل على ليلاه يغني , والعمر يجري , وقطار الزمن غادر ... حسبي الله ونعم الوكيل .
وتحضرني الآن نكتة سأعيدها عليكم : كان يعيش داخل أسرة طفل يافع بلغ من السن مايجعله يحاسب على أفعاله , وكان مدمنا على الأنترنيت بشدة , لايُسمع له صوت داخل مسكنه , يسد بابه على الجميع , لايكلم أي أحد , حتى بطنه ’’ كرشه ’’ بدأت تستغيث من تهوره هذا لكثرة جوعها . المهم في أحد الأيام انقطع الكهرباء عن بيت هذه الأسرة , فخرج المنعزل من قوقعته ليدخل لعالم الواقع قسرا , فجلس كغير عادته مع أفراد عائلته على صينية شاي , وهو يحملق في وجههم واحدا واحدا , فاستمع إلى حديثهم , وشاركهم بعض الكلمات المقتضبة منه , فالتفت لأخيه متعجبا وهامسا : ’’دارنا ناس مزيانين , والله يعمرها دار ’’ لم أكن أعلم أنهم هكذا . ههههههههه
شكرا لك أختنا الصانعة على هذا الصنيع المتميز والراقي . ماأحوجنا لمثل هذه المواضيع الهادفة .


يا أبا العز ...أيها الأخ الكريم
لسنا ضد الفيسبوك ولا ضد الواتس آب ولا ضد ما تستحدثه التكنولوجيا ،بل المفروض أن يكون المسلمون هم رواد الإختراع في المجال وقد سبقهم أجدادهم يوما فكانوا رواد الحضارة الذهبية .

لسنا ضد الوسائل التكنولوجية الحديثة في التواصل ،ولكننا ضد قتل الوقت وإهداره وتعطيل الطاقات في الفراغ واللغو الذي لا يفيد وخصوصا عندما يتعلق الأمر بالكبار الذين هم من المفروض قدوة للصغار .

فالملاحظ اليوم أن أغلبية وسواد الأمة غافلون عن التوازن في كل مجالات حياتهم ...

أملي ...كل أملي أن يستوعب القراء هذا الكلام ويعيدوا ترتيب أولوياتهم وتنظيم أوقاتهم لأن عمود ارتقاء الأمم هو وقت فراغهم ،فقل لي أين يمضي المجتمع وقت فراغه أقول لك مستوى هذا المجتمع.

وهل نطمح للتقدم والإصلاح ونحن لا نقدر قيمة الوقت علما أن أجدادنا قالوا فيه :الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك .

فلله درهم وقد عرفوا قيمة الحياة!

كل التحايا والتقدير أخي أبو العز





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2015-03-06, 17:50 رقم المشاركة : 14
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: ما خلقت لأدردش :ويل لهدر الأوقات وتعطيل الطاقات


هل «واتس أب» جعل أطفالنا أيتاما؟

د. جاسم المطوع
drjasem@


بسم الله الرحمن الرحيم

مقالات كثيرة كتبت في القديم القريب، حول تدخل الخدم في تربية الأبناء، بعدما انتشر الخدم في بيوتنا، ومقالات قبلها كتبت حول عمل المرأة وانصرافها عن تربية أبنائها، أو انشغال الأب وعدم متابعة أبنائه.

واليوم صرنا لا نتكلم عن الخدم، ولا عن العمل والإهمال التربوي، وإنما صار اهتمام الوالدين معلقا بوسائط التواصل الاجتماعي، حتى انصرف الوالدان عن الاهتمام بأبنائهم والانشغال بتربيتهم وحسن توجيههم، فكثير من الآباء والأمهات انشغلوا بوسائل التواصل المجانية مثل الـ (واتس أب، تانغو، فايبر، وسكايب) أو بشبكات التواصل الاجتماعي مثل: الـ(انستجرام، تويتر، كيك، وفيس)، ولعل أكثر ما يأخذ وقت الوالدين اليوم الـ (واتس أب) و(انستجرام)، حتى صار هذا الجيل يوصف بجيل (الرقبة المنحنية) من كثرة انحناء الرأس على الهواتف الذكية، وصار الـ (واتس أب) اليوم يدير أوقاتنا؛ حتى افقدنا الإحساس بطعم الحياة والتأمل بالطبيعة والتفكر بمجريات الأحداث، والتركيز على الأهداف والاستمرار بالإنجاز.

فصار هم الواحد منا اليوم نقل الأخبار والأحداث التي من حوله، أكثر من أن يتفاعل مع الحدث الذي أمامه، فلو رأى حادث اصطدام بين سيارتين، فيكون أول ما يفكر به نشر الخبر قبل أن يفكر ويبادر بمساعدة المصابين، بل وقد تجد شخصا جالسا في غرفة العناية المركزة بقرب أبيه أو أمه في لحظات حياتهما الأخيرة، ويكون مشغولا بنقل أخباره من خلال واتس أب أو إنستجرام، أكثر من انشغاله بالدعاء لهما أو الاهتمام بهما.

وقد تجد أطفالا يسرحون ويمرحون في البيت من غير توجيه وتربية، بينما تكون أمهم بغرفة نومها ترسل الصور أو مقاطع الفيديو عبر الـ (واتس أب) وأبوهم مشغول بإرسال الطرائف والنكت لأحبابه عبر الـ (واتس أب).

بعض الآباء والأمهات يشتكون من انشغال أبنائهم بوسائل التكنولوجيا، ولو راقبوا أنفسهم لوجدوا أنهم مشغولون بالواتس أب، أو التصوير والنشر بالانستجرام أكثر من انشغال أبنائهم بالتكنولوجيا، حتى صرنا في زمن يحق لنا أن نصف أبناءنا بأنهم (أيتام التكنولوجيا)، فصار التعلق بالهواتف الذكية سمة العصر، وأذكر أنه في يوم من الأيام قالت لي امرأة: أمنيتي في الحياة أن أكون هاتفا ذكيا؛ حتى يهتم بي زوجي وأبنائي طول اليوم، فابتسمت من تعبيرها هذا في وصف الحالة التي نعيشها، ورجل من يومين كان يشتكي لي من شدة تعلق زوجته بصديقاتها عبر الواتس أب، وبنشر أخبارها عن طريق الانستجرام، وكل ذلك على حساب الاهتمام بالبيت وتربية الأبناء ومتابعة دروسهم.

ومن شدة تعلق الوالدين بالتكنولوجيا السريعة والهواتف الذكية، صاروا يريدون أن يعالجوا مشاكلهم التربوية بنفس ايقاع التكنولوجيا السريع، ويحسبون أن المشاكل التربوية مثل تسخين الطعام (بالمايكروويف) تعالج بشكل سريع وبجلسة واحدة أو توجيه واحد، إن (التربية الميكروفية) هذه يستحيل تحقيقها لأن الإنسان ليس آلة أو ماكينة، وإنما يحتاج لصبر وتكرار توجيه ودقة متابعة، ومرونة في التعامل معه؛ من أجل تقويم سلوكه وحسن تربيته.

لقد فقد الوالدان اليوم السيطرة على تربية أبنائهم في الطعام واللباس والأخلاق والمهارات؛ بسبب كثرة انشغالهم بأنفسهم والتكنولوجيا التي بين أيديهم، وصار الأبناء يعانون من السمنة وسوء التغذية وفقدان الشهية وكثرة الأمراض النفسية والعنف؛ بسبب انصراف الوالدين عن الاهتمام بهم على حساب الواتس أب، الذي يتداول يوميا ما لا يقل عن 27 مليار رسالة، حتى صار الـ (واتس أب) مكانا خصبا للفضائح، وكشف الأسرار والتهديدات والطلاقات، وإخراج كل العواطف المكبوتة.

ومن يومين، تحدثت لجمهور الكيك حول موضوع (أمي وأبي أونلاين online)، وأغلب المتابعين من شريحة الشباب والفتيات، وقلت لهم: إن الوالدين صاروا أونلاين مع أصدقائهم وعلاقاتهم أكثر من أبنائهم، ثم قلت لهم مازحا أما مع أبنائهم فهم (أوفلاين ofline)، وفي خلال ساعات قليلة حاز الموضوع على أكثر من 4000 اعجاب وأكثر من 100 تعليق من الأبناء والبنات، ولفت نظري بعض التعليقات على هذا الموضوع مثل: قال الأول (هم كانوا يقولون لنا اتركوا الجوال والحين صاروا زينا)، وقال الثاني: (حتى خدامنا صاروا مثل أبونا وأمنا)، وقال الثالث: (أمي تركت الاهتمام بنا وببرامجها التلفزيونية وصارت 24 على الـ «واتس أب»)، وقال الرابع: (وأبوي عنده صديقات وعلاقات وهو مدمن على الـ «واتس أب»)، وقالت الخامسة: (أمي مشغولة بالـ «واتس أب» وأبوي بالسفرات والاستراحات)، وقالت السادسة: (إذا بغيت شيئا من أبوي أرسل له رسالة بالـ «واتس» ولا يرد علي إلا بعد ساعة ولو كانت الرسالة من أصدقائه يرد عليهم بسرعة)، وكتبت إحدي الأمهات: (كلما مسكت هاتفي يتحرك ولدي الصغير، ويغطي الشاشة بيده وينظر إلي كأنه يقول لي أنا أهم)، فهذه بعض المشاركات حول إدمان الآباء والأمهات على الـ (واتس أب) ووسائل التواصل الاجتماعي، وواضح من هذه العينة العشوائية، حجم المشكلة التي نعيشها في بيوتنا، وانصراف الوالدين عن الهدف الأساسي من الزواج، وتكوين الأسرة، وهو التربية.


نحن لسنا ضد استخدام وسائل التواصل أو تكنولوجيا الاتصال، ولكننا مع تحديد الأولويات في الحياة الاجتماعية، وأكبر أولوية هي بناء أسرة مستقرة وسعيدة ومترابطة وهذا الهدف لا يأتي إلا (بالاهتمام التربوي والحوار وإشاعة الحب)، وهذه الثلاثية تحتاج لوقت حتى تتأسس بالأسرة، وأختم بتعليق من أحد الآباء بأنه اقترح على عائلته أن يخصص يوما من غير استخدام الهواتف الذكية، وقد نجح كما يقول بتطبيق هذه التجربة، ولكن المهم ألا يكون الـ (واتس أب) أهم من أبنائنا.






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2015-03-09, 18:24 رقم المشاركة : 15
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: ما خلقت لأدردش :ويل لهدر الأوقات وتعطيل الطاقات


خشوع المدمنين على تويتر والفايسبوك وزد عليها الواتس آب







(بسبب تويتر فاتتني الركعة الأولى من صلاة الفجر، لن أحد عليها ثلاثة أيام، بل سأترك تويتر ثلاثة أعوام)

كان هذا نص التغريدة التي كتبها المغرد (سلطان الحيزان @sultan_alhizan)
وتم تداولها على نطاق واسع بين المغردين في عام 2012, قبل أن يفي صاحبها بكلامه ويلغي حسابه !
ثم عادت صورة هذه التغريدة مرة أخرى بعد عام من التغريد بها, لتحصل الصورة على أكثر من 800 رتويت, وتنتشر انتشارا أكبر من سابقه.

هل كان سلطان وحده يعاني من هذه المشكلة ؟!

يظهر أن الإجابة هي: لا, فقد أورد الأستاذ (جمال بن حويرب المهيري) موقفا في إحدى مقالاته لخص فيه مشهدا يتكرر في كل بيت حيث يقول فيها: (قال لي أحد الشباب المغرّدين: إنّه بلغ بي من إدمان “تويترأوالفيسبوك " أنّي أفتح حسابي وأقرأ ما فيه أول شيء في الصباح قبل ذكر الله والوضوء والصلاة).





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 23:04 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd