الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى المواضيع العامة > منتدى المواضيع المميزة


منتدى المواضيع المميزة لا مكان هنا للمنقول .. خاص بإبداعات الأعضاء من مواضيع حصرية مميزة ..

شجرة الشكر4الشكر
  • 2 Post By محسن الاكرمين
  • 2 Post By روبن هود

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2013-09-19, 21:58 رقم المشاركة : 1
محسن الاكرمين
أستـــــاذ(ة) ذهبــــي
 
الصورة الرمزية محسن الاكرمين

 

إحصائية العضو







محسن الاكرمين غير متواجد حالياً


وسام المشارك في المطبخ

وسام المشارك

b7 الاحتفاء بثقافة الموت الطوعي



الاحتفاء بثقافة الموت الطوعي

البحث عن سياق تأصيل النظرة التطورية للمجتمعات الانسانية يحيلنا على روافد تناسق الثقافة ، والتي تتوحد كمتوالية خطابية / نصية /سلوكية نتقاسم من خلالها دلاليا خبرات مشتركة متجدرة في المعرفة البشرية و بها بالضبط ينبغي البدء.
ومن تم نؤكد بادئ ذي بدء على الارتقاء الحضاري الذي فك قن أقفال الأبواب التي كانت الى حين غفلة موصدة بقوة التحصين ، مسالك جديدة فتحت قمقم الزجاجة لينطلق عفريت الالة الى كل نواحي الحياة . انها رجة الالة التي افقدتنا التوازن ،انها صدمة الحداثة المدوية على بنى الثقافة الحاضنة لكل مكون اجتماعي واحد او متشعب الامتدادات .
لما الحديث عن النكسة الثقافية، بدل الايمان بالطفرة الكونية للثقافة العالمة ؟ ان الامر الذي نستوثق منه في حياتنا الجماعية والفردية هو التحول الاعتقادي من تقديس ثقافة الحياة الى تقديس ثقافة الموت وتهليل الاحياء بصنيعها .اختلطت الاوراق علينا وشق علينا امر ضبط التغيير وإرساء البديل الحداثي بمفهومي الحرية والعدالة ، فمصفوفة حركية التغييرات العالمية ضاغط بقوة على أنفاسنا ، ولا زلنا نبحث لحد الان عن موطئ قدم لنا يحمينا زلة السقطة التامة المدوية .
ان خاصية البيئة التكوينية لكل مجتمع هو العينة الضابطة التي تمكننا من القول بالوحدة المرجعية للثقافية او القول بالعولمة الثقافية. فالكشف عن تشكيلات البناء الثقافي في بعده الكوني يحيلنا على البيئة الاجتماعية المرجعية ومدى مطابقتها للوعي الجماعي كتعبير انساني صادق وواقعي ،او كرد سلوكي/اجتماعي موحل في الرمزية المعيارية وهذا الاخير هو المنزلق القاتل.
والجدير بالقول ان الافراط في بناء فكر معياري بمؤشرات تفوق حد الطوباوية ، امر يجانب الفعل الحاضن للثقافة الحامية لقيم المجتمع ، ويشوش على وضعه داخل المنظومة الاجتماعية الواحدة او المتشعبة ، مما يفرخ لنا سلوكات سلبية وقيم انتحارية ، فلما يتم بناء تسويغ تمجيدي وصفي لثقافة الموت المزدهر بيننا ؟
لا نستغرب فالمواقع الاليكترونية والجرائد حافلة بالأمر وتسابق - بضم الحرف الاول -حدث اشعال النار في الجسد .لا يمكن الجزم ان ثقافة الموت انطلقت شرارتها من تونس البوعزيزية ، بل الامر حملت به نساؤنا كرها وفصامه أشكل علينا و قض مضاجعنا بقوة التحدي ، و الاستعباد الممارس على الفئات الاجتماعية بوضعها كرعية غوغاء . هذه هي ثقافة الموت التي رعيناها منذ المنشأ وتعايشنا معها ....
فمن البديهي ان نصدر حكما قطعيا لمسالة ثقافة الموت حتى ولو كان حكم قيمة ،فلا توجد منطقة وسطى مابين الجنة والنار . الحقيقة اننا توقفنا بكل طواعية بتمجيد وتقديس ثقافة الموت ، وقمنا بتحنيط الجسد المحترق في افكارنا وخطاباتنا المكتوبة والمنقولة شفهيا كمومياء فرعونية شاهدة عن قتل النفس بغير حق ، ونسينا او تناسينا البحث عن الاحتفاء بثقافة الحياة ولو بالتفاؤل المستقبلي كوضعية لأضعف الإيمان ، فإذا ما عملنا على تعريف المستقبل الذي ما يفتأ يجيء فإننا نعرفه بالموت كحتمية نمتلك اسهمها في بورصة الحياة بالتساوي بيننا . بيد اني سأدفع بالأمر الى البحث عن التحول الاجتماعي الذي كرس ثقافة احراق الذات ثم تقديس الفعل من طرف الاحياء .
لا اعالج الامر دينيا ، فالحرام بين والحلال ابوابه مصالح تضع النفس كقيمة موجبة الوجود بالحفاظ عليها . قد لا نختلف في ان الحرية والديمقراطية لا تمنح للرعية كصدقة ، بل هي مطلب جماعي يوطن دولة الحق والقانون، فالشعب هو من يحمي القانون ويدافع عنه ،والشعب هو من يحترم القانون وخرقه عنده جنحة ،والشعب هو من يستمد قوة مطالبه العادلة من الدفع بالمستبد الى تطبيق الحق بمواصفاته العادلة .
اما ان كانت ردة الفعل قتل النفس ثم السعي الى تقديسها ،فإننا نربي جيلا يستبيح قتل نفسه ،ولما قتل الاخر... بكل اريحية وطواعية .هذه هي النكسة الحقيقية التي نعيش لحظتها الفكرية ، ولا زلنا نطوف حول حلقتها المفرغة بالبحث عن منفذ الاغاثة .
خلافنا في الطرح المفاهيمي الاولي يمكن ان يوصلنا الى البحث عن ما هو العمل في ظل القهر والحكرة الممارسة على المجتمع ؟
لا ابتغي تكريس الوضع الراهن من استبداد / ظلم / انسداد للافق ...، ولكن ارفض اتخاذ موقف تشجيع حرق النفس ، ارفض الاستسلام للموت بمحض ارادتي فما دمت افكر في التغيير فاني اثبت وجودي ، فعدما سئلت عن تعريف الانتحار ، لم اجد بدا من القول بأنه اشجع قرار(جبان ) يتخذه الانسان في حياته ، فلما لا يكون العمل النضالي اشجع قرار سلوكي وحضاري للدفاع عن مبادئ الديمقراطية وتوطينها بالقانون .
لحد الان تمت الاطالة في الحديث عن ثقافة الموت وأهملنا ثقافة الحياة ،لا اخفيكم فانسداد الافق الاجتماعي واختناق نمط التعايش السلمي ، فضلا عن التمييع السياسي والكفاف الاقتصادي وبالإجمال الوضع العالمي المتحول ... كل ما قيل وما يجب ان يقال هو ما همش ذكر من يجب الاحتفاء به كرمز لثقافة الحياة .
فهل نحن نصطاد في مياه عكرة لثقافة الموت ام مياه نقية لثقافة الحياة ؟ الحق اقول ان امر الثقافات اختلطت علينا الوانه بين ثقافة معيارية تنظيرية وثقافة اجتماعية سائدة بقوة التداول والاعتقاد ، وأشكل علينا امر حلية – بكسر الحرف الاول - ثقافة الموت او الحياة . فالقول الفصل الذي لا محيد عنه هو طي صفحة ثقافة الموت نحو امتهان ثقافة الحياة بتقعيد لوازم امتلاكها في كليتها العادلة بموجب ما ضاع حق من ورائه طالب .

محسن الاكرمين






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=680477
    رد مع اقتباس
قديم 2013-09-22, 12:26 رقم المشاركة : 2
روبن هود
بروفســــــــور
إحصائية العضو







روبن هود غير متواجد حالياً


وسام1 السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

افتراضي رد: الاحتفاء بثقافة الموت الطوعي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محسن الاكرمين مشاهدة المشاركة
الاحتفاء بثقافة الموت الطوعي

البحث عن سياق تأصيل النظرة التطورية للمجتمعات الانسانية يحيلنا على روافد تناسق الثقافة ، والتي تتوحد كمتوالية خطابية / نصية /سلوكية نتقاسم من خلالها دلاليا خبرات مشتركة متجدرة في المعرفة البشرية و بها بالضبط ينبغي البدء.
ومن تم نؤكد بادئ ذي بدء على الارتقاء الحضاري الذي فك قن أقفال الأبواب التي كانت الى حين غفلة موصدة بقوة التحصين ، مسالك جديدة فتحت قمقم الزجاجة لينطلق عفريت الالة الى كل نواحي الحياة . انها رجة الالة التي افقدتنا التوازن ،انها صدمة الحداثة المدوية على بنى الثقافة الحاضنة لكل مكون اجتماعي واحد او متشعب الامتدادات .
لما الحديث عن النكسة الثقافية، بدل الايمان بالطفرة الكونية للثقافة العالمة ؟ ان الامر الذي نستوثق منه في حياتنا الجماعية والفردية هو التحول الاعتقادي من تقديس ثقافة الحياة الى تقديس ثقافة الموت وتهليل الاحياء بصنيعها .اختلطت الاوراق علينا وشق علينا امر ضبط التغيير وإرساء البديل الحداثي بمفهومي الحرية والعدالة ، فمصفوفة حركية التغييرات العالمية ضاغط بقوة على أنفاسنا ، ولا زلنا نبحث لحد الان عن موطئ قدم لنا يحمينا زلة السقطة التامة المدوية .
ان خاصية البيئة التكوينية لكل مجتمع هو العينة الضابطة التي تمكننا من القول بالوحدة المرجعية للثقافية او القول بالعولمة الثقافية. فالكشف عن تشكيلات البناء الثقافي في بعده الكوني يحيلنا على البيئة الاجتماعية المرجعية ومدى مطابقتها للوعي الجماعي كتعبير انساني صادق وواقعي ،او كرد سلوكي/اجتماعي موحل في الرمزية المعيارية وهذا الاخير هو المنزلق القاتل.
والجدير بالقول ان الافراط في بناء فكر معياري بمؤشرات تفوق حد الطوباوية ، امر يجانب الفعل الحاضن للثقافة الحامية لقيم المجتمع ، ويشوش على وضعه داخل المنظومة الاجتماعية الواحدة او المتشعبة ، مما يفرخ لنا سلوكات سلبية وقيم انتحارية ، فلما يتم بناء تسويغ تمجيدي وصفي لثقافة الموت المزدهر بيننا ؟
لا نستغرب فالمواقع الاليكترونية والجرائد حافلة بالأمر وتسابق - بضم الحرف الاول -حدث اشعال النار في الجسد .لا يمكن الجزم ان ثقافة الموت انطلقت شرارتها من تونس البوعزيزية ، بل الامر حملت به نساؤنا كرها وفصامه أشكل علينا و قض مضاجعنا بقوة التحدي ، و الاستعباد الممارس على الفئات الاجتماعية بوضعها كرعية غوغاء . هذه هي ثقافة الموت التي رعيناها منذ المنشأ وتعايشنا معها ....
فمن البديهي ان نصدر حكما قطعيا لمسالة ثقافة الموت حتى ولو كان حكم قيمة ،فلا توجد منطقة وسطى مابين الجنة والنار . الحقيقة اننا توقفنا بكل طواعية بتمجيد وتقديس ثقافة الموت ، وقمنا بتحنيط الجسد المحترق في افكارنا وخطاباتنا المكتوبة والمنقولة شفهيا كمومياء فرعونية شاهدة عن قتل النفس بغير حق ، ونسينا او تناسينا البحث عن الاحتفاء بثقافة الحياة ولو بالتفاؤل المستقبلي كوضعية لأضعف الإيمان ، فإذا ما عملنا على تعريف المستقبل الذي ما يفتأ يجيء فإننا نعرفه بالموت كحتمية نمتلك اسهمها في بورصة الحياة بالتساوي بيننا . بيد اني سأدفع بالأمر الى البحث عن التحول الاجتماعي الذي كرس ثقافة احراق الذات ثم تقديس الفعل من طرف الاحياء .
لا اعالج الامر دينيا ، فالحرام بين والحلال ابوابه مصالح تضع النفس كقيمة موجبة الوجود بالحفاظ عليها . قد لا نختلف في ان الحرية والديمقراطية لا تمنح للرعية كصدقة ، بل هي مطلب جماعي يوطن دولة الحق والقانون، فالشعب هو من يحمي القانون ويدافع عنه ،والشعب هو من يحترم القانون وخرقه عنده جنحة ،والشعب هو من يستمد قوة مطالبه العادلة من الدفع بالمستبد الى تطبيق الحق بمواصفاته العادلة .
اما ان كانت ردة الفعل قتل النفس ثم السعي الى تقديسها ،فإننا نربي جيلا يستبيح قتل نفسه ،ولما قتل الاخر... بكل اريحية وطواعية .هذه هي النكسة الحقيقية التي نعيش لحظتها الفكرية ، ولا زلنا نطوف حول حلقتها المفرغة بالبحث عن منفذ الاغاثة .
خلافنا في الطرح المفاهيمي الاولي يمكن ان يوصلنا الى البحث عن ما هو العمل في ظل القهر والحكرة الممارسة على المجتمع ؟
لا ابتغي تكريس الوضع الراهن من استبداد / ظلم / انسداد للافق ...، ولكن ارفض اتخاذ موقف تشجيع حرق النفس ، ارفض الاستسلام للموت بمحض ارادتي فما دمت افكر في التغيير فاني اثبت وجودي ، فعدما سئلت عن تعريف الانتحار ، لم اجد بدا من القول بأنه اشجع قرار(جبان ) يتخذه الانسان في حياته ، فلما لا يكون العمل النضالي اشجع قرار سلوكي وحضاري للدفاع عن مبادئ الديمقراطية وتوطينها بالقانون .
لحد الان تمت الاطالة في الحديث عن ثقافة الموت وأهملنا ثقافة الحياة ،لا اخفيكم فانسداد الافق الاجتماعي واختناق نمط التعايش السلمي ، فضلا عن التمييع السياسي والكفاف الاقتصادي وبالإجمال الوضع العالمي المتحول ... كل ما قيل وما يجب ان يقال هو ما همش ذكر من يجب الاحتفاء به كرمز لثقافة الحياة .
فهل نحن نصطاد في مياه عكرة لثقافة الموت ام مياه نقية لثقافة الحياة ؟ الحق اقول ان امر الثقافات اختلطت علينا الوانه بين ثقافة معيارية تنظيرية وثقافة اجتماعية سائدة بقوة التداول والاعتقاد ، وأشكل علينا امر حلية – بكسر الحرف الاول - ثقافة الموت او الحياة . فالقول الفصل الذي لا محيد عنه هو طي صفحة ثقافة الموت نحو امتهان ثقافة الحياة بتقعيد لوازم امتلاكها في كليتها العادلة بموجب ما ضاع حق من ورائه طالب .

محسن الاكرمين

هناك العديدون ممن هم على استعداد للموت من أجل الفكرة وقليلون من هم على استعداد للحياة من أجلها حتى تحيا هي الأخرى. لكن، لماذا تقدس ثقافة الموت؟ هل لأن الحياة استنفذت أغراضها أم لأن الحالة الراهنة هي حالة إشباع أم أن ما عليه الحال الآن هو عيش، بطريقة ما، لم يرق بعد إلى مرتبة"الحياة" وبالتالي لا يستحق الإستمرار فيه؟





    رد مع اقتباس
قديم 2018-03-12, 22:55 رقم المشاركة : 3
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: الاحتفاء بثقافة الموت الطوعي


-****************************-
شكرا جزيلا لك..بارك الله فيك..
-***********************************-






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 12:48 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd