يعتبر فصل الخريف الذي يتصادف مع هذه الأيام، موسماً لأمراض البرد والإنفلونزا وتنتشر في أجوائه فيروسات البرد المتنوعة والتي لا يسلم منها إلا القليل، لذلك نقدم في هذا الموضوع طرق مبتكرة للحماية من نزلات البرد والإنفلونزا، نشرتها صحيفة "الديلي ميل" البريطانية:





الحد من استهلاك السكر



كشفت دراسات بجامعة "لوما ليندا" بولاية كاليفورنيا الأمريكية، أن التقليل من استهلاك السكر يحسن من أداء الخلايا المناعية.





فيتامين D



ينبغي الحرص على تناول الأغذية المحتوية على فيتامين D، إضافة إلى تناول المكملات الغذائية الموجودة بالصيدليات، حسب دراسة لجامعة كولورادو.



تدفئة الأنف




يصاب الإنسان بالبرد فيفصلي الخريف والشتاء أكثر من الصيف بسبب الأنف البادرة، ما يقلل من مقاومة العدوى، لذا ينبغي الحرص على تدفئة الأنف بقماشة عند الشعور بأنها باردة، وفقا للبروفيسور "رون اكليس" من مركز بحوث نزلات البرد بجامعة كارديف.





تنظيف الملابس بالماء الساخن



يستطيع فيروس الإنفلونزا البقاء على قيد الحياة في الملابس حتى بعد غسلها في ماء درجة حرارته 40، لذا يجب تنظيف ملابس مريض الانفلونزا ومفارش سريره بالمياه الساخنة بالغسالة الكهربائية أو بإضافة المطهر.




النوم لمدة 8 ساعات



يعرض النوم أقل من 7 ساعات ليلا الانسان، بنسبة ثلاث مرات، للإصابة بنزلات البرد أكثر من الشخص الذي ينام 8 ساعات، حيث تؤثر اضطرابات النوم أو قلة النوم على عمل جين بالجهاز المناعي يسمى TLR-9.





تجنب الجلوس بجانب شخص مريض



إذا لاحظت أن الشخص الذي يجلس على المقعد المجاور لك يعطس، يسعل أو مصاب بالإنفلونزا، لابد من الانتقال لمقعد آخر أو افتح النافذة.





التخلص من مطهر اليد



تنصح خبيرة الصحة البيئية د.ليزا أكيرلي بضرورة غسل الأيدي بالماء والصابون بشكل مستمر والتخلص من مطهر اليد إذا لم يحتوي على 60% إلى 80% من الكحول؛ كونه غير قوي بالشكل الكاف ليقضي على فيروسات البرد والإنفلونزا ولن يفيد إذا كانت اليد متسخة.





تنظيف الأنف بالماء المالح



يمكن غلي مياه الصنبور وإضافة الملح إليها وتركها حتى تبرد، وبعدها يمكن استخدامها كغسول وجه؛ فالملح يستطيع تقليل عدد مرات الإصابة بالبرد، طبقا لاختبارات جامعة ولاية بنسلفانيا الأمريكية.




الرياضة



تعزز الرياضة الخفيفة أو المعتدلة من كفاءة الجهاز المناعي.