عرض مشاركة واحدة
قديم 2017-02-16, 14:15 رقم المشاركة : 74
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: تطوان: "بنت غرناطة"الحاضنة للحضارة الأندلسية بالمغرب


([111]) تتكون من الثوب القطني، عادة ما يكون أبيض ومطرزا بالحرير والألوان، تستعمله المرأة بعد الخروج من الحمام لتنشيف الشعر (تاريخ تطوان، المصدر السابق، ج 2، ص. 120).
([112]) نسبة إلى Saban قرب بغداد التي كانت تصنع بها. وبهذا الإسم كانت تعرف في غرناطة، وبنفس الإسم تعرف في تطوان إلى اليوم، وتعني المنديل الذي يوضع على الرأس (آمنة اللوه، المصدر السابق).
([113]) من اللغة الرومانثية وكان مستعملا في الأندلس في القرن الرابع عشر بنفس الإسم، وهو حداء مطرز بالذهب والحرير وثوبه من القطيفة. (المصدر السابق نفسه).
([114]) “حذاء من الجلد، ذي اللون الأحمر، ويقال إن اسمه أخذه من الراحة، لأنه يريح القدم، وكانت النساء يستعملنه في الخروج مع لباس الحائك، ويوجد بنفس الإسم في الوثائق الغرناطية”.
([115]) هي قطعة من الثوب، تلف على الساق من الكعب إلى الركبة بدون ضغط عليها، وبذلك يمكن خلعها بدون أن تتفكك، فيكون استعمالها سهلا، وكانت تقوم مقام الجوارب اليوم. وأصلها من الأندلس، وقد خلدها الرسام الألماني السابق الذكر في إحدى لوحاته عن مورسكيات غرناطة في القرن السادس عشر، وهي طبق الأصل للتي كانت تستعمل في تطوان. وقد كان استعمالها شائعا في تطوان إلى أن ظهرت الجوارب ( المصدر السابق نفسه، ص. 228).
([116]) Joaquina Albarracin Navarro, «Vestido y adorno de la novia Tetuán», Cuadernos de la Biblioteca Española de Tetuán, N 21&22, 1980, p.21.
([117]) Guillermo Gozalbes Busto, “Huellas Andalusis en el vestir marroqui”, in Estudios sobre Marruecos en la Edad Media, Granada, 1989, pp. 339-327, Id. “Lo andaluz en la indumentaria marroquí“, pp. 283-294.
محمد رزوق، الأندلسيون وهجراتهم، مرجع سابق، ص. 293-297؛ أحمد الكامون، التأثير المورسكي، مرجع سابق، ص. 139-156.
([118]) محمد قشتيلو، المورسكيون، مرجع سابق، ص. 72.
([119]) .http://tangerlive.com/page.php?details=315
([120]) يقول ابن الخطيب: «وألسنتهم فصيحة عربية يتخللها غرب كثير وتغلب عليه الإمالة». ابن الخطيب، الإحاطة في أخبار غرناطة، تحقيق محمد عبد الله عنان، ج 1، ص. 134.
([121]) أورده د. الحسين بوزنب، “أين نحن وأين الآخر مع المورسكي”، مجلة المناهل، عدد 66-67، 2002، ص. 282.
([122]) محمد بن شريفة، أمثال العوام في الأندلس ، فاس، 1975، ج 1، ص. 189.
([123]) محمد رزوق، الأندلسيون وهجراتهم، مرجع سابق، ص. 285؛ أحمد الكامون، التأثير المورسكي في المغرب، مرجع سابق. ص. 116.
([124]) “Les habitants de Tétouan, qu’on fait monter à plus de quinze mille, se disent Andalous, et parlent presque tous Espagnol”. Cité par J. D. Latham, “The reconstruction and expansion of Tétuan: the Period of Andalusian Immigration”, Arabic and Islamic studies in honor of Hamilton A.R. Gibb, éd. G. Makdisi,
E. J. Brill, Leiden, 1965, p. 406.

([125]) أمنة اللوه، صور… من تطوان الغرناطية، صص. 228-229.
([126]) عمدة الراوين، ج 3، ص. 77.
([127]) المصدر نفسه، ج 3، ص. 289.
([128]) أبو العباس أحمد الرهوني، عمدة الراوين في تاريخ تطاوين، تحقيق جعفر ابن الحاج السلمي، منشورات جمعية تطاون أسمير، تطوان، 2001، ج 3، ص. 1.
([129]) عمدة الراوين، ج 3، ص. 83، هامش 560.
([130]) الحسين بوزنب، “اللغة المورسكية المسماة بالعجمية”، ضمن كتاب: أعمال ندوة البحث اللساني والسميائي، ص 111؛ رزوق، الأندلسيون، ص. 287.
([131]) عبد الكريم كريم، “دور المهاجرين الأندلسيين برباط الفتح في مواجهة الغزو الإسباني لمصب أبي رقراق (1609-1682، مجلة التاريخ العربي، عدد 48، ص. 285.
([132]) بلوزة، كبوط، ماريو، صندلة، سباط، ضبلو، بطانية – مانطة، كنابي…
([133]) بابور، كارو، كوتشي، الرويدة، الكالة..
([134]) كشينة، لامبة، كومير،لاطة، لويزة، فريشك، سوبة، بوقة.
([135]) قيطارة ، كانتينا، كارطة، طابة، كارّو… الكارطا…
([136]) باشدور، كمبيانة، دورو، ضبلون، سولدي، ماركة، فاكتور ، فابريكا، ماكينة…
([137]) كيرة، الروينة ، كلاطة، كورنيطا،- بنديرة ، البونبة…
([138]) براكة، بلاصة، صالة، فرساطة، فورمة…
([139]) حسناء داود، “الخزانات الخاصة مصدرا لتاريخ تطوان، الخزانة الداودية نموذجاً”، ضمن ندوة تطوان والتوثيق من القرن 16 إلى القرن 20، منشورات كلية الآداب، تطوان، 2007، صص. 63-64.
([140]) عمدة الراوين، ج 1، ص. 178.
([141]) عبد العزيز السعود، “معطيات ديموغرافية وإثنية عن تطوان في القرنين 18 و19” ضمن كتاب: المجتمع التطواني والتطور العمراني والمعماري، تنسيق امحمد بن عبود، منشورات كلية الآداب والعلوم الإنسانية، تطوان، 2009، ص. 36.
([142]) امحمد بنونة، (في تقديمه لتاريخ تطوان، لمحمد داود، ج 1، ص. 14).
([143]) قشتيلو، المورسكيون، مصدر سابق، ص72

  • تنويه : هذه الورقة البحثية منقولة نصًا من مجلة التاريخ العربي وهي مجلة علمية محكمة تعنى بالتاريخ العربي والفكر الإسلامي تصدرها جمعية المؤرخين المغاربة .





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس